قال إبراهيم سعيد، اللاعب السابق لقطبي الكرة المصرية، المدرب الحالي لنادي جولدي الرياضى، إنه ألغى توكيل المحامى الخاص به بعدما اكتشف اشتراكه في جريمة الاستيلاء على شقته.

وأضاف «سعيد»، عبر حسابه الشخصى بموقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، اليوم الثلاثاء: «المحامي بتاعي طلع مشترك في حوار الاستيلاء وسرقة شقتي بالكامل وكان بيعرف خطواتي ومواعيدي واتهمته في النيابة بالاشتراك مع المتهمين».

وتابع: «لاغيتله التوكيل وهيتم شكواه في نقابه المحامين والبلد دي لازم تنضف بجد من الأشكال دي»، مضيفا: «أنا شكيت فيه لما لقيته فاتح اسبيكر التليفون وهو بيكلمني قالي عليك العوض بقي مش هتعرف تعمل حاجة ولا هتعرف تطلع حد ولا هتاخد حاجة».

وأردف: «وقالي انسى بقي وهتقعد في القضايا دي كتير قولتله دي ملكي وبيتي قالي هنعمل إيه يعني عيش بقي في المحاكم ومش هتعرف تطلع حد ولا حتى الحكومة هتعمل».

واستكمل: «قالي تعالي نقعد ونتكلم ونفكر نعمل إيه وقولي بتفكر في إيه عبيط أنا أصلي ده أنا ألعب بيك عشرة كوتشينة وانت قاعد»، مضيفا: «وحقي هيرجع بإذن الله ومتأكد وتم تقديم كل الأوراق في النيابة حتى إيصال الكهرباء وهيتقبض على كل المتواجدين وهيتحبسوا بإذن الله ويكونوا عبرة».

وكان إبراهيم سعيد، قال، أمس الإثنين، عبر حسابه بموقع «تويتر»، إن منزله تعرض للسرقة يوم الخميس الماضى، كما تم تهديده بالقتل.