قال العلماء أن العثور على رأس الديناصور المتحجرة في قاع مستنقع محفوف بالرواسب الحمضية وقليل من الأوكسجين، قد سهل من الاحتفاظ بالأنسجة لينة، لتشكل نوعا من القالب الداخلي للرأس، فيما يشبه المخ مخ العصافير التماسيح.
ويجري عالم الإحاثة البريطاني "مارتن برازيه" أبحاثه على حفرية متحجرة لمخ ديناصور، تعود إلى 133 مليون عام، لمعرفة أسرارها، حيث يرجع الفضل في اكتشافها إلى صياد الديناصورات "جامى هيسكوكس" في عام 2004, وما يزال علماء الإحاثة يفحصون المخ لمعرفة درجة ذكاء هذا الديناصور.
|