"إبسون" تُطلق مجموعة جديدة لأجهزة العرض الضوئى المُتطورة فى الشرق الأوسط
أعلنت "إبسون" الشركة العالمية الرائدة فى مجال تصنيع أجهزة العرض الضوئي، عن إطلاقها لطرازات "إي. بي- جى 5600" (EB-G5600) و"إي. بي- جى 5950" (EB-G5950) و"إي. بي- جى 5650 دبليو" (EB-G5650W) و"إي. بي- جى 5450 دبليو. يو" (EB-G5450WU) و"إي. بي- جى 5750 دبليو. يو " (EB-G5750WU) فى أسواق الشرق الأوسط، وهى مجموعة من أجهزة العرض الضوئى التى تقدم جودة عالية للصورة المعروضة وسهولةً كبيرةً فى التنصيب.
وتعرض "إبسون" هذه المجموعة الجديدة ضمن مشاركتها فى "أسبوع جيتكس للتقنية 2010" فى دبى وتم تصميم هذه الطرازات، التى تعد مثاليةً بالنسبة للشركات ومؤسسات التعليم العالى والمؤسسات الحكومية، لعرضها فى صالات العرض وقاعات المحاضرات الكبيرة، كما تم التأكد من موافقتها لتطبيقات بيئات المحاكاة البصرية والمتاحف والمعارض الفنية ودور السينما بالإضافة إلى البيئات الطبية.
وباستخدام تقنية "ثرى أل. سي. دي" (3LCD) من "إبسون"، تصل شدة السطوع الضوئى التى تنتجها أجهزة العرض الضوئى هذه إلى 5.200 شمعة، مع شدة تعادلها فى الارتفاع لانبعاث الضوء الأبيض والملون (CLO).
ويستفيد مقدموا العروض التوضيحية من نقاوة الألوان وجودة الصور المعروضة حتى التى تعد مرتفعة فى ضوء النهار، مما يسمح للحضور بتدوين الملاحظات براحةٍ تامة. وفى الوقت عينه يمكن تعديل قياسات الشاشة لتصل إلى 100 إنش أو أكثر بسهولة تامة، كما تم رفع مستوى شدة السطوع من خلال لوحة الكريستال السائل غير العضوية "سي. 2 فاين" (C2Fine Inorganic LCD) التى تمتاز بالديمومة مدى الحياة.
وقال خليل الدلو، مدير عام شركة "إبسون الشرق الأوسط" إن مجموعة أجهزة العرض الضوئى تمثل علامة فارقة بالنسبة لجودة الصورة والديمومة وسهولة التركيب والتكيف مع مختلف الأمكنة. وتشكل جودة الصورة، التى تفوق جودة الصور ذات الدقة العالية، فائدة كبيرة للمتاحف وصالات العرض الفنية والوكالات المعمارية وبيئات المحاكات البصرية بشكل خاص. وعلاوة على ذلك، تضمن النسبة الباعية البالغة 16:10 لشاشات حقل الرؤية العريض السهولة فى عرض الوثائق أو الجداول الممتدة أو البيانات أو الصور الطبية المطبوعة على أوراق من قياس "إيه 3 ".
