قامت شركة أبل خلال الأيام الماضية بإرسال دعاوي الى بعض وسائل الإعلام لحضور مؤتمر خاص بالتعليم في 19 يناير الجارى.

وبالرغم من تصريح مسؤلين في "أبل" قبل أيام، أن المؤتمر القادم لن يكون بضخامة المؤتمر السابق، وتأكيدهم بتغطية المؤتمر لخدمات خاصة بالتعليم فقط، وعدم تغطية الـ"أي باد 3" أو "أي تي في"، إلا أن أخبار وشائعات ترددت حول تركيز المؤتمر القادم على الـ"أي باد" ضمن النقاط الرئيسية للمؤتمر، لإرتباطه بالتعليم بشكل كبير.

ومنذ إنطلاق أول أجهزة "أي باد" صرح المؤسس الشريك لأبل، ستيف وزنياك، عن أرائه عن إستخدام الأي باد في التعليم وأنه أسهل جهاز للأطفال والكبار.

وتتبع "أبل" عادة التشويق والغموض والإثارة لمنتجاتها ومؤتمراتها، لتبقى تفاصيل المؤتمر "سرا" كبيرا، لن يكشف إلا فى المؤتمر نفسه يوم 19 يناير.

---