أعلنت "علي اكسبريس"، منصة التسوق العالمية للبيع بالتجزئة عبر الإنترنت، والتابعة لمجموعة علي بابا الدولية للتجارة الرقمية، عن توسيع برنامج التسويق بالعمولة ليشمل منطقة دول مجلس التعاون الخليجي والتي تضم المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين وسلطنة عمان ودولة قطر ودولة الكويت.
ويتمثل الهدف الأساسي من البرنامج في الاستثمار في الإمكانات التي توفرها وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرين لربط المستهلكين بالسوق على نحو أفضل عبر المنطقة.
وصمم برنامج "علي إكسبريس" للتسويق بالعمولة على نحو مبتكر لتزويد المؤثرين من دول والعالم ومن ضمنها منطقة دول مجلس التعاون الخليجي بفرصة استثنائية للوصول إلى مجموعة واسعة من منتجات "علي إكسبريس" ومشاركة تجاربهم وخصوماتهم مع متابعيهم.
وتشمل الميزات الرئيسية للبرنامج ما يلي:
مجموعة من الأفكار والأنشطة الترويجية: سيتمكن المؤثرون من الوصول إلى أكثر من 150 مليون منتج، بالإضافة إلى العديد من عروض المبيعات.
خصومات وعروض حصرية: يمكن للمؤثرين المؤهلين تقديم رموز خصم حصرية و/أو منتجات مجانية للمتابعين.
أدوات سهلة الاستخدام: توفر منصة "علي إكسبريس" للمؤثرين أدوات سهلة الاستخدام لتمكينهم من الترويج للمنتجات في بضع خطوات بسيطة. ويمكن للمؤثرين باستخدام إحصائيات تحليلية، تعديل استراتيجيتهم للحصول على عمولات أعلى.
دعم مخصص: سيقوم فريق من "علي إكسبريس" بدعم المؤثرين على نحو مخصص، والتأسيس لتعاون طويل الأمد معهم وضمان حصولهم على كل ما يحتاجون إليه لتحقيق النجاح في إطار هذا التعاون.
ويهدف البرنامج إلى تزويد المستهلكين في دول مجلس التعاون الخليجي بمحتوى محلي أكثر تخصيصاً، ما يوفر لهم الفرصة للتعرف على المنتجات التي تناسب أنماط حياتهم واهتماماتهم. وتدعو "علي إكسبريس" المؤثرين المهتمين بمنتجات الإلكترونيات والجمال والأزياء واللياقة البدنية والديكور والأجهزة المنزلية وإكسسوارات السيارات وغيرها من السلع المتميزة، للانضمام إلى هذه الشبكة التعاونية.
وتلتزم "علي إكسبريس" بتكوين مجتمع خاص للمؤثرين وتمكينهم من الازدهار، وتتطلع لتأسيس هذه المنظومة وتقديم محتوى جديد وفريد للمستهلكين في دول مجلس التعاون الخليجي.
|