أعلنت شركة "أكسيس كوميونيكيشنز"، العاملة بمجال أنظمة الفيديو الشبكية، اليوم عن إطلاقها كاميرات مراقبة مقببة احترافيّة سهلة التركيب فى المناطق الداخلية والخارجية مجهّزة بخصائص التدوير والإمالة والتكبير والتصغير أو خصائص PTZ، وتسمح لمستخدميها المتواجدين فى أى مكان بتدويرها فى كل الاتجاهات لتغطى مناطق واسعة واستخدام قدرتها الهائلة فى التكبير إلى 18 مرّة.

وقال براء العقّاد، المدير الإقليمى لشركة "أكسيس كوميونيكيشنز" فى الشرق الأوسط إن كاميرتى AXIS P5522الداخليّة وAXIS P5522-Eالخارجيّة تعتبران من الكاميرات الشبكيّة ذات الأسعار المناسبة بخصائص PTZ، وهى مثاليّة لمالكى الشركات الذين يركّزون على أسعار المواد التى يشترونها.

وتتميز هاتان الكاميرتان بأنهما سهلتا التركيب وتتيحان لمالك الشركة أو للمدير خيارات التدوير والإمالة للرؤية فى كل الاتجاهات والتكبير إلى 18 مرّة مع خاصية التركيز التلقائى autofocusللحصول على صور مفصّلة ودقيقة وواضحة، كما تتمتعان بالقدرة على العمل فى الليل والنهار مما يعنى أنهما تنتقلان إلى وضع التصوير باللونين الأبيض والأسود بشكل آلى ضمن الظروف التى يكون الضوء فيها خافتاً وذلك للحصول على صور أوضح وأدقّ.  

وعلاوة على قابليّة كاميرتى المراقبة هاتين فى العمل ليلاً ونهاراً، فهما توفّران إطاراً ديناميكياً واسعاً(WDR)  يصل إلى 128 مرة، مما يسمح برؤية الأشياء فى المناطق المضاءة والمعتمة للمكان الذى تتمّ مراقبته. وتدعم الكاميرات المقببة المجهّزة بخصائص PTZنسب دقّة للفيديو تصل إلى مستوى D1(أى 720 x480 ضمن تردّد 60 هرتز و720 x480 ضمن تردّد 50 هرتز). ويمكن لهذه الكاميرات، فى آن واحد، إرسال مقاطع فيديو متعدّدة من نوع H.264أو من نوع Motion JPEGبحيث يمكن إعدادها بمعدّلات صور مختلفة وبمستويات دقّة مختلفة أيضا، وتقلل مقاطع الفيديو من نوع H.264من استخدام عرض النطاق الترددى والتخزين دون المساومة على جودة الصورة، أما مقاطع الفيديو من نوع Motion JPEGفهى تضمن زيادة فى المرونة.

وتتمتّع كاميرا AXIS P5522الداخليّة بتصنيف IP51الخاص بالحماية من الغبار والمياه السائلة، مما يتيح المجال للكاميرا بالعمل حتى عندما يتمّ تشغيل أنظمة رش المياه. أما كاميرا AXIS P5522-Eالخارجيّة فتتمتّع بتصنيفى IP66وNEMA 4xالخاصّين بالحماية من المطر والشمس والغبار، وستكون كاميراتا AXIS P5522/-Eمتوفّرتان للطلب من خلال قنوات توزيع أكسيس المعتمدة بدءاً من أبريل من 2011.