صرحت مصادر طبية بأن الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك توفي "سريريا" عقب وصوله لمستشفى المعادي العسكري بجنوب القاهرة. وأضافت المصادر الطبية بأن "قلب مبارك توقف عن النبض وتم إخضاعه لجهاز الصدمات الكهربائية أكثر من مرة لكنه لم يستجب".
و تداول النشطاء على الفيس بوك الخبر الذى انتشر بسرعة لدرجة جعلت المواقع تتناقله و لكنة فى الواقع "كذبة إبريل".
وقال فريد الديب محامى الرئيس الأسبق، في تصريحات صحفية " إن هذه الشائعات ظهرت كثيرًا خلال الفترة الماضية، وأن مبارك بصحة جيدة وعاد إلى المستشفى عقب انتهاء جلسة اليوم، وأنه لم يشعر بأى إعياء أو تعب خلال نقله.
وقال "الديب" إنه لم يبلغ مبارك بهذه الشائعات، واصفًا إياها "بالعبثية.