دراسة: المواطن في لوكسمبورج يتكلم أكثر من ثلاث لغات

- بورصة
- شركات

أخر الأخبار

أحمد علي سليمان

مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله

عبد الله غراب

الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز

د.عادل عامر

الاموال الساخنة في مواجهة الدولة

ايمن حسن سليمان

اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

أسعار الدولار اليوم الاثنين 1 / 12 / 2025 فى البنوك المصرية

أسعار السمك والجمبري اليوم الاثنين 1 / 12 / 2025 في سوق العبور

وزير البترول يلتقي شركات عمانية لتعزيز التعاون في مشروعات الهيدروجين الأخضر

محطة SCAT تدفع المنطقة الاقتصادية نحو مركزية إقليمية في تجارة السيارات

تراجع جماعي لمعظم مؤشرات البورصة بضغوط مبيعات الأجانب

الدولار

47.83

47.694

اليورو

57.13

56.96

الجنيه الاسترليني

65.92

65.73

الريال السعودى

12.87

12.80

الدينار الكويتى

158.07

157.3

ليلة واحدة

21.00%

أقل من اسبوع

15.900%

أسبوع

15.977%

أقل من شهر

17%

الجنيه الذهب

43760

عيار 24

6251

عيار 21

5470

عيار 18

4688

عيار 14

3646

حديد الكومي

36,000

حديد العشري

36,200

مصر ستيل

37,500

بيانكو

36,500

حديد الجيوشي

37,000

حديد المراكبي

37,500

حديد عطية

38,500

أسمنت رمادي

4095.1

أسمنت السويدي

3,650

أسمنت السويس

3,450

أسمنت حلوان

3,460

أسمنت المخصوص

3,440

أسمنت المعلم

3,350

أسمنت السهم

3,390

أسمنت الفهد

3,340

أسمنت وادي النيل

3,350

أسمنت مصر بني سويف

3,395

أسمنت المصرية

3,395

الرئيسية »» منوعات »»

إرسال

طباعه

دراسة: المواطن في لوكسمبورج يتكلم أكثر من ثلاث لغات

الأحد 14 february 2016 01:58:00 مساءً

صورة أرشيفية

كشفت الدراسة التي إجراها فريق من الباحثين في المعهد الوطني للاحصائيات الفرنسي أن لوكسمبورج تحتل المركز الثامن في العالم التي يتكلم مواطنوها اللغة الإنجليزية بطلاقة غير اللغات الأخري المستخدمة في البلاد إلى جانب لغتهم الوطنية فهم يتكلمون الفرنسية، حيث أنها لغة القوانين التشريعية، واللغة الألمانية المستخدمة في الشئون الإدارية والقانونية.

ويرجع ذلك إلى مكانتها الجغرافية وتاريخها، فمنذ القرون الوسطي فقد تدفق عليها المهاجرون من الدول المجاورة مما ساهم في تبادل اللغات.. وتحتل السويد المركز الأول بين دول العالم التي تتكلم اللغة الانجليزية، أما فرنسا فتحتل المركز السابع والثلاثين، فهو أدني مستوي بين الدول الأوروبية الأخرى.

وأرجع 17 % من المدرسين الفرنسيين هذا التأخر إلى أنهم يهتمون بالكتابة أكثر من الشفوي، وأن التلميذ الفرنسي يعبر عن نفسة باللغتين الإنجليزية والألمانية ساعة ونصف الساعة في الأسبوع خلال المرحلة الابتدائية، ثم أربع ساعات عندما يصل إلى المرحلة الإعدادية.

بينما نجد الطالب في لوكسمبورج يبدأ في تعلم اللغة الألمانية في المرحلة الابتدائية ثم الفرنسية والإنجليزية، وأن أغلبية المواد تدرس بالألمانية وبعضها بالإنجليزية، ومع تقدمه في مراحل التعليم من حقه اختيار لغة أخري مثل الإيطالية والإسبانية والبرتغالية، وأن دراسة اللغات تمثل 50 % من إجمالي المواد الدراسية مع أفضلية للتعبير الشفوي.