اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار
47.83
47.694
اليورو
57.13
56.96
الجنيه الاسترليني
65.92
65.73
الريال السعودى
12.87
12.80
الدينار الكويتى
158.07
157.3
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
21.00%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
17%
الجنيه الذهب
43760
عيار 24
6251
عيار 21
5470
عيار 18
4688
عيار 14
3646
اجندة المعارض والمؤتمرات
حديد الكومي
36,000
حديد العشري
36,200
مصر ستيل
37,500
بيانكو
36,500
حديد الجيوشي
37,000
حديد المراكبي
37,500
حديد عطية
38,500
فرص تصديرية
أسمنت رمادي
4095.1
أسمنت السويدي
3,650
أسمنت السويس
3,450
أسمنت حلوان
3,460
أسمنت المخصوص
3,440
أسمنت المعلم
3,350
أسمنت السهم
3,390
أسمنت الفهد
3,340
أسمنت وادي النيل
3,350
أسمنت مصر بني سويف
3,395
أسمنت المصرية
3,395
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

فلسطينية تستخدم الحناء لرسم المواقع الدينية والتاريخية بالضفة

الخميس 22 september 2016 10:50:00 مساءً
فلسطينية تستخدم الحناء لرسم المواقع الدينية والتاريخية بالضفة
صورة أرشيفية

تستخدم فنانة فلسطينية في غزة الحناء لعمل رسوم مذهلة للمواقع ذات الأهمية التاريخية في الأراضي الفلسطينية.
وتستخدم فاطيما الغول (36 عاما) قمعا ورقيا مملوءا بالحناء لرسم المعالم التاريخية والدينية على القماش باعتبار ذلك وسيلة للتعبير عن أفكارها ورؤاها حول القضية الفلسطينية.
وتقول فاطيما الغول "طبعا يعني بما إنه هي الحناء تراث وثقافة.. اخترنا نقش هذه المدن الفلسطينية بالحناء لأنها لون الحناء أقرب لون إلى لون الطين.. رسمت المدن الفلسطينية بالذات أو المخيمات لأنه مشروعنا مرتبط بألبوم قضية الوطن فلسطين.. هذا الألبوم يتحدث عن المدن.. المخيمات الفلسطينية منذ الزمن القديم."
وتستخدم فاطيما الحناء في الرسم منذ ثماني سنوات.
وتعمل فاطيما بشكل وثيق مع سهيل عطا الله الذي يشرف على مشروعها ويقوم بتسويق لوحاتها التي تباع مقابل ما يتراوح بين 500 دولار و2000 دولار للواحدة.
وتقول الفنانة الفلسطينية إنها تحاول أن تنتج بغزارة لكنها تواجه نفس العقبات مثلها مثل الآخرين الذين يعيشون في غزة بما في ذلك نقص مواد الطلاء وانقطاع الكهرباء المستمر.
وتوضح "هي واجهتنا صعوبات في البداية في اختيار نوع القماش.. في اختيار نوع الحناء.. تجريب.. يعني اتوصلنا للنتيجة هاي بعد تجارب. بتواجهني صعوبات في التعب البدني.. يعني هي كتير متعبة.. لما أنا مثلا استمر خلال كل يوم مثلا أربع ساعات أو خمس ساعات.. هذا بيعطي الإنسان.. بيعمل له مجهود بدني كتير كبير.. وصعوبات في توفير مادة الحناء.. يعني أحيانا بتكون متوفرة في السوق.. وأحيانا بتكنش متوفرة في السوق. قطع الكهرباء برضو كتير بيأثر على وقت إنجاز اللوحة."
ويتسبب انقطاع الكهرباء في تعطل الحياة اليومية في غزة ويصيب الأعمال التجارية بالشلل وتخفض الكثير من المتاجر ساعات العمل لتوفير النفقات وتضطر الأسر إلى إعادة جدولة الأحداث الاجتماعية بحيث تتواءم مع ساعات وجود التيار الكهربائي.
وتعمل فاطمة من أجل إقامة معرض في عام 2020 والذي سيكون تحت عنوان "الأرض والحناء" بالتركيز بوجه خاص على محنة الفلسطينيين وقضيتهم.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية