أشاد موقع "إيه تي إن نيوز" العالمي، المعني بأخبار قطاع السياحة، بقرار البنك المركزي المصري، بتحرير سعر صرف الجنيه، قائلًا إنه أكبر صفقة في قطاع السياحة.
وقال الموقع، قي تقرير، اليوم الجمعة، إن القرار يعني أن بلد بأكملها عليها «أوكازيون» أو «تخفيضات» دون سابق إنذار، مضيفًا أن «تعويم الجنيه» كان مفاجأة لكل السياح.
وأضاف أن عرض الأوكازيون يسري على جميع الفنادق، وشركات النقل، وتكلفة الدخول والتسوق في حالة الدفع بالجنيه المصري، ما يعني الاستمتاع بالأهرامات، ومعبد الأقصر والمتحف المصري وغيرهم بأقل من قيمة الجنيه بـ 35%.
ولفت الموقع إلى أن القرار جاء تزامنًا مع استعداد مصر لاستقبال السياح بعدما أصبحت وجهة آمنة.
ودعا الموقع السياح لزيارة مصر لأنها ليست متحفا كبيرا مفتوحًا؛ ولكنها صفقة لا تُصدق منذ أمس الخميس.