اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

وفق دراسة صادرة عن كلية لندن للأعمال:

أسلوب العمل الجماعي للقيادة العربية درس يحتذى به عالمياً

الأربعاء 26 july 2017 11:27:00 صباحاً
أسلوب العمل الجماعي للقيادة العربية درس يحتذى به عالمياً
كلية لندن للأعمال

أشارت دراسة صادرة عن راندال بيترسون البروفيسور في السلوك التنظيمي للشركات في كلية لندن للأعمال، أن استثمار الوقت لبناء العلاقات في الشرق الأوسط ضروري لنجاح الشركات، ويجب على القادة في المنطقة أن يكونوا متاحين دائماً لموظفيهم واعتماد نهج الباب المفتوح.
 
واتخذ راندال دولة الإمارات العربية المتحدة مثالاً واضحاً على تنوع العادات بما تمتلكه من تركيبة سكانية متفردة وتنوع حضاري كبير، الأمر الذي يشير إلى نجاح الأعمال ويؤكد على قدرة القادة على إدارة الشركات الكبرى وضمان نجاحها دون الحاجة إلى فهم كامل القيم والعادات المحلية، لكن هذا لا يعني أنهم غير مطالبين بالتعرف على هذه القيم والعادات.
 
وأشار البروفيسور: "تتميز الثقافة العربية في الشرق الأوسط بأنها مبنية على الثقة، وعموماً ما يسترشد الناس بمبادئ القرآن الكريم التي تنص على الاحترام والأمانة في العمل."
 
وتلخصت نتائج الأبحاث والمقابلات المعمقة مع كبار الشخصيات والقادة في منطقة الشرق الأوسط إلى خمسة أسس يجب على قادة الأعمال حول العالم تعلمها من أساليب القيادة العربية:
 
القادة واتخاذ القرارات:
 
أظهرت الدراسة أن طبيعة العلاقة بين الموظفين ومدراءهم ضمن الشركات في الشرق الأوسط غالباُ ما تكون بعيدة نسبياً، حيث أن توزيع السلطة بينهم غير متساو، مما يعني أنه عندما يتخذ المدير قرار فإنه من المتوقع على المسؤولين تنفيذه بأمانة.
 
ويتمتع القادة الذين ينتمون إلى ثقافة ذات السلطة المطلقة بقدرة على تسيير الشركات بأسلوبهم الخاص أكثر من ذويهم الذين يشاركون باقي الموظفين في اتخاذ القرار الذي يشكل لهم صعوبات في تجميع وتنسيق وجهات النظر واتخاذ قرار نهائي.
 
بناء الثقة على أساس التميز:
 
تعتبر الثقة ضرورة عالمية لبناء علاقات عمل جيدة بغض النظر عن مكان العمل، والتي ممكن أن توجد ليس فقط في منطقة الشرق الأوسط، إلا أن موضوع الشرف في العالم العربي غالباً ما يكون المفصل في معظم الأوقات لخلق التميز في الأعمال. ومن ضمن المقابلات التي أجراها البروفيسور مع أحد قادة الأعمال في المنطقة الذي قال أن الإسلام يعزز مبدئ "الإخلاص والتميز" في العمل، الأمر الذي يشجع على التفاني في العمل وتقديم أداء عالي الجودة.
 
الجميع لديه وظيفة ودور:
 
وذكر أحد القادة الذي أجرى راندال مقابلهم معه الحديث الشريف لنبي محمد (ص): " مَثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم: مثلُ الجسد، إِذا اشتكى منه عضو: تَدَاعَى له سائرُ الجسد بالسَّهَرِ والحُمِّى"، ويعد هذا التشبيه من الضمن الأسس التي تقوم عليها القيم والأخلاق في العالم العربي.
 
وتشجع الثقة أعضاء الفريق على تحدي رؤسائهم وتقديم المشورة لهم في الأوقات المناسبة. ومن إحدى الشائعات الخاطئة غير المفهومة في المنطقة، أنه يجب على الموظفين الموافقة "العمياء" على قرارات مرؤوسيهم، لكن هذه الرؤساء لطالما يرغبون بالحصول على مشورة من شخص أخر وخاصة مع موظفيهم قبل اتخاذ أي قرار.
 
ثقافة الباب المفتوح:
 
يقوم القادة العرب عموماً باتباع سياسة الباب المفتوح التي تتيح للموظفين الوصول إليهم وبناء علاقات مفتوحة أو شخصية. إلا أن الموظفين لا يقومون باستغلالها للتعبير عن الصعوبات والضغوط التي يواجهوها، بناءً على تجارب سابقة كانت تثبطهم عن التعبير عن آرائهم بما شهدوا من قمع لآرائهم من قبل المدراء.
 
توازن الاستشارة في اتخاذ القرارات:
 
لطالما كان مبدئ الشورى في اتخاذ القرارات من الأسس التي بنيت عليها القيم والأخلاق في العالم الإسلامي، حيث كانت تتخذ القرارات بغض النظر عن المكانة الاجتماعية أو السياسية لصاحب الفكرة وانما على ماهية القرار ومدى صحته، ويعتبر هذا المبدئ إرث يتداوله المدراء الحاليين في الشرق الأوسط مبنياً على أسس التميز ويوافق المصلحة العامة بعد الأخذ بعين الاعتبار كافة وجهات النظر المطروحة من الموظفين.
 
واختتم بيترسون: " تختلف بالتأكيد المشورة للقادة عند النظر على التنوع الحضاري الذي يمتلكوه في مؤسساتهم، ويعد تحدي ثقافي عليهم احتوائه بأسلوب بضمن جودة أداء الشركة."


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية