صورة ارشيفية
يُراعي تصميم منتجع فلل أنانتارا كيهافا جزر المالديف السفرات العائلية والإقامات التي تضم عدداً كبيراً من الأفراد، وها هو اليوم يطلق فللاً جديدة ملائمة للعائلات بالتزامن مع الفترة التي يبحث فيها المسافرون عن ملاذ مشمس هربًا من الشتاء.
أطلق المنتجع المستكنّ على شاطئ البحر هذا العام مجموعة جديدة من المساكن تشمل عدة غرف نوم ومسبحاً خاصاً، منها أربع فلل شاطئية عائلية مزوّدة بمسبح ومؤلفة من غرفتَي نوم، وثماني فلل شاطئية عائلية مزوّدة بمسبح ومؤلفة من غرفة نوم واحدة.
كما تتوفّر في هذا الملاذ على الجزيرة باقة واسعة من الأنشطة والتجارب المعدّة بعناية لتقضي العائلات أجمل الأوقات وتنسج ذكريات من العمر.
فيلا شاطئية عائلية مزوّدة بمسبح ومؤلّفة من غرفتَي نوم
تستكنّ الفيلا الشاطئية بين أحضان المناظر الطبيعية الغناء وتمتدّ على مساحة 412 متراً مربعاً، حيث تستطيع العائلات اختبار ملاذ تخيّم عليه السكينة ويقع على مرمى حجر من الشاطئ الأبيض النقي. وتمتاز بمسبح ممتدّ على طول 12 متراً بالإضافة إلى تراس خارجي فسيح مخصّص للتشمّس. يوفّرالمسبح، المزوّد بنفاثات مساج وكراسٍ تغمرها المياه بالكامل، تجربة استجمام لا تُضاهى للضيوف.
كما يتسنّى للضيوف تناول الطعام وتبادل أطراف الأحاديث بأعلى درجات الراحة مع صالة تناول طعام المظللة والمساحة الخارجية المخصّصة للشواء المزوّدة بردهة غائرة لتناول الطعام.
علاوةً على ذلك، تضمن هذه الفلل لأفراد العائلة كافة المساحة الوافرة والخصوصية التامة. تتألّف الفيلا من غرفتَي نوم منفصلتَين، تحتوي الأولى على سرير بحجم كينغ والثانية على سريرَين صغيرَين، وتضمّ كلاهما أريكة فاخرة فضلاً عن رُكن مرطّبات ومشروبات مجهّز بالكامل وبراد لمشروب العنب بالإضافة إلى حمام تابع لغرفة النوم.
ويستطيع الضيوف التمتّع بحرية الاستحمام في الهواء الطلق أو الاسترخاء في حوض الاستحمام الضخم بين أحضان المساحات الخضراء الرحبة المغمورة بالضوء، بينما يتنعّمون بنغمة خرير المياه التي لا تقاطعها إلا زقزقة العصافير بين الحين والآخر.
تضمّ الفيلا كذلك غرفة نوم إضافية لشخص راشد تقع داخل المساحة التي تربط ما بين غرفتَي النوم، ممّا يضمن الراحة للآباء والأمهات الذين يسافرون مع الأطفال أو أفراد آخرين من العائلة.
تبدأ أسعار الفيلا الشاطئية العائلية المزوّدة بمسبح والمؤلّفة من غرفتَي نوم من 4500 دولار أميركي لليلة الواحدة، وتتّسع لثلاثة راشدين وولدَين، أو خمسة راشدين.
فيلا شاطئية عائلية مزوّدة بمسبح ومؤلّفة من غرفة نوم واحدة
تمتدّ هذه الفلل المحيطة بالمسبح على مساحة 258 متراً مربعاً، وتتربّع بين أحضان النباتات الطبيعية وأشجار النخيل على الجزيرة التي تبلغ مساحتها 30 فداناً، ويمكن الوصول منها مباشرةً إلى الشاطئ الرملي الناعم والبحر النقي.
تُعدّ هذه الفلل مثالية للعائلات المسافرة برفقة أطفال صغار، إذ توفّر أماكن نوم منفصلة مناسبة للأطفال دون الـ12 من العمر. لا تكتمل الأجواء المريحة إلا مع الجدران البيضاء الباعثة على الاسترخاء والمفروشات المصنوعة من خشب الساج الطبيعي، مما يجعلها مكاناً مريحاً يستطيع فيه الأطفال اللعب أو الاسترخاء، بينما يتنعّم الآباء بالراحة، سواء بالاستلقاء على كراسي التشمس على الدكّة الخارجية أو على السرير المتأرجح.
تبدأ أسعار الفيلا الشاطئية العائلية المزوّدة بمسبح والمؤلفة من غرفة نوم واحدة من 2200 دولار أميركي لليلة الواحدة، وتتّسع لراشدَين وولدَين.
تُعدّ مجموعة مساكن أنانتارا كيهافا عنوان الفخامة المطلقة إذ تقدّم مساكن مزوّدة بمسبح ومؤلفة من غرفتَين، أو ثلاث أو أربع غرف نوم. يستكنّ بعضها فوق البحيرة الشاطئية النقية ويتّخذ من المحيط الهندي خلفية طبيعية آسرة، فيما يتربّع بعضها الآخر على الشاطئ النقي الذي يخطف القلوب.
يجسّد كل مسكن تراث هذه الوجهة الأصيلة خير تجسيد، إذ يضمّ كل منها أسقفاً مصنوعة من قش كاجان وأرضيات من خشب البالاو الصلب على امتداد الدكة الخارجية الفسيحة. أمّا الخيزران الهندي والزخارف المالديفية فتشكّل تفاصيل مميزة تعزّز روعة الأجواء الاستوائية في كل غرفة.
كما توفّر الأبواب الجرّارة الممتدة من الأرض إلى السقف في منطقة الجلوس وتناول الطعام الرئيسية، إطلالاتٍ خلابة على المحيط الآسر أو الطبيعة الاستوائية.
علاوةً على ذلك، يمتاز كل مسكن بمطبخه الخاص، وبغرفة لعلاجات السبا المخصصة لشخصين وبصالة رياضية مجهّزة بمجموعة كاملة من معدات اللياقة البدنية.
تنعّم بإقامة ملؤها الرفاهية والترف في أحضان هذه المساكن المنعزلة والمزوّدة بخدمة مضيف خاص يهتمّ بكل احتياجات الضيوف، إلى جانب ساقٍ خبير بمشروبات العنب، وشيف خاص وخدمة مجالسة الأطفال عند الطلب.
تجسّد مجموعة مساكن كيهافا حياة الجزيرة الفاخرة بأجمل أوجهها بدءاً من المسكن الشاطئي المزوّد بمسبح والمؤلف من غرفتَي نوم الذي يمتدّ على مساحة 1330 متراً مربعاً، مروراً بالمسكن المستكنّ على سطح الماء والمزوّد بمسبح والمؤلّف من غرفتَي نوم الذي يمتدّ على مساحة 1500 متر مربع، وصولاً إلى المسكن الشاطئي المزوّد بمسبح والمؤلف من أربع غرف نوم.
ستصنع العائلات ذكريات من العمر بين أحضان منتجعنا، بدءاً من الأنشطة البرية وصولاً إلى المغامرات تحت البحر واللقاءات الرائعة تحت السماء المرصّعة بالنجوم.
انطلق في رحلة غوص أو غطس باستخدام أنبوب التنفّس لاستكشاف الحيد المرجاني الأروع في جزر المالديف الذي يحتضن مئات الأنواع من الأسماك الاستوائية والسلاحف صقرية المنقار وأسماك قرش الشعاب المرجانية والقرش الممرض فضلاً عن الشفانين العقابية وأسماك شيم حصاني وغيرها الكثير من الأسماك المحلية.
يلبي مدربو الغوص المتمرسون وأماكن تأجير معدات الغوص الفاخرة والقوارب المالديفية التقليدية المريحة ومواقع الغوص في الحيد المرجاني متطلبات المكتشفين المبتدئين والمحترفين سواء عند ممارسة رياضة الغوص أو الغطس.
ويمكن للضيوف التجذيف بموازاة الحيد المرجاني الذي يحيط بالجزيرة على متن قارب كاياك زجاجيّ القعر ليمتّعوا ناظرَيهم بأجمل مشاهد الحياة البحرية الغنية التي يتّسم بها مسكنهم الطبيعي. كما نقدّم لهم فرصة الإبحار على متن يخت "أوشن ويسبيرير" للتمتّع بجولة عند غروب الشمس أو الانطلاق في رحلة استكشافية للتعرف عن كثب على الدلافين.
تتوفّر للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و11 سنة ثلاثة برامج عن البيولوجيا البحرية. أُعِدّت هذه البرامج لتقدم للأطفال عطلة تعليمية، إذ تتيح للمستكشفين الصغار الانضمام إلى عالم البيولوجيا البحرية المقيم في المنتجع للانطلاق في رحلة بحث عن السلاحف أو غطس لمشاهدة أسماك المانتا أو المشاركة في زراعة الشعاب المرجانية والانخراط في مغامرات الغطس البحثية.
سُمّي "نادي ثيثي بولي للأطفال" تيمناً بالأصداف الجميلة التي تزيّن الشاطئ الأبيض المحيط بالجزيرة، ويقدّم برامج يومية مجانية تحت إشراف مرشدين لاستكشاف الجزيرة ، فضلاً عن أنشطة فنية وحِرفية ورياضات داخلية وفي الهواء الطلق، بالإضافة إلى ألعاب مخصصة للأطفال الذي تتراوح أعمارهم بين 4 و12 سنة.
تستطيع العائلات أيضاً الاختيار بين ستة مطاعم واستراحات، حيث يزدان كلّ منها بديكور مميز ويوفر قائمة طعام فريدة وأجواء استثنائية، لتشعر وكأنّها في جنّة على الأرض وتستمتع بتجربة طعام قائمة على التنوّع.
ما من مكان يضاهي روعة مطعم وقبو "سي" لمشروب العنب الكائن تحت الماء الذي يشتهر به المنتجع. سيسرّ أفراد العائلة كافة بتأمّل الثروة البحرية الغنية التي تكتنزها الشعاب المرجانية الآسرة، في أي وقت من اليوم، سواء أثناء تناول الفطور أو الغداء أو العشاء.
وعندما تختفي الشمس وتلملم ذيولها الذهبية، تنبض السماء حياةً وتترصّع بالنجوم المتلألئة. اكتشف أسرار الكون مع تجربة مشاهدة النجوم المتلألئة تحت إشراف خبير الفلك المقيم في المنتجع، أو استمتع مع شريكك بمشاهدة الأفلام الكلاسيكية على الشاشة الكبيرة تحت ضوء النجوم مع باقة "سينما تحت ضوء النجوم".
