اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

خبراء : الدعم و الاستثمار يتصدران أولويات مصر..و "الاحتياطى" أكبر المخاوف

الثلاثاء 28 february 2012 04:42:06 مساءً
خبراء : الدعم و الاستثمار يتصدران أولويات مصر..و

 

اعتبر خبراء اقتصاديون تحديد الفئات المستحقة للدعم وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة أهم أولويات المرحلة الحالية بجانب الاهتمام بخفض أسعار الفائدة وتحرير سعر الصرف.

وقالت الدكتورة ليلى الخواجة أستاذة الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة إن الثورة المصرية ليست السبب في تدهور حالة الاقتصاد ولكنها كانت كاشفة عن وضع الاقتصاد المصري موضحة أن البلاد في حاجة إلى حسن اتخاذ القرار في التوقيت المناسب ووقف نزيف دعم الطاقة.

من جهته، أوضح عمر الشنيطي أحد أعضاء الفريق الاقتصادي ببيت الحكمة للدراسات الاستراتيجية - خلال ندوة تحديات الاقتصاد المصري وأولويات الخروج منها...نحو ملامح سياسية اقتصادية ومالية جديدة - التي نظمتها كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة- أن هناك علاقة طردية بين العجز في الموازنة العامة وحجم الدين العام.

وفسر ذلك قائلا إن إجمالي عجز الموازنة وصل إلى 58 مليون جنيه في 2005 ثم إلى 102 مليون جنيه في عام 2011 بينما وصل إجمالي الدين عام 2005 إلى ما يقرب من 620 مليون جنيه ثم قفز إلى 1254.2 مليار جنيه في عام 2011 موضحا أن زيادة حجم الدين تؤدي إلى زيادة أعباء خدمة الدين حيث بلغ خدمة الدين حوالي 80 مليون جنيه سنويا في عام 2011.

وقال إن الحل يكمن في تقليص خدمة الدين وإعادة هيكلة سندات حكومية لآجال أطول بالإضافة إلى طرح سندات دولارية لوقف التدهور في ميزان المدفوعات وتقليل أعباء خدمة الدين.

ولفت عمر الشنيطي أحد أعضاء الفريق الاقتصادي ببيت الحكمة للدراسات الاستراتيجية إلى أن حجم الدعم في الفترة بين 2002 حتى 2005 على المواد الغذائية والوقود مثل حوالى 7 % من الانفاق العام ثم قفز عام 2006 الى 26 % وبلغ حجم الدعم على الطاقة فقط حوالي 70 % من إجمالى قيمة الدعم في العام المالي 2009 - 2010 بينما مثّل حجم الدعم على السلع التموينية حوالى 18 % في نفس الفترة.

وأشار إلى أن الخمس الأغنى في مصر يحصل على ما يقرب من 33 % من مجموع الدعم النفطى فى حين ان الاكثر فقراً حصلوا فقط على 3.8 % في المناطق الحضرية موضحا أن حوالى 70 % من دعم الطاقة يذهب إلى مصانع تستخدم الدعم لتقلل من سعر التكلفة ثم تبيع منتجاتها بالسعر العالمي.

وأكد أهمية اتخاذ خطوات إيجابية لهيكلة الدعم ليناله مستحقوه مع البدء في الإلغاء التدريجى لدعم الطاقة والمواد الغذائية واستبدال دعم المنتجين بنظام التعويضات للفئات الأقل دخلاً في مصر مع القيام بالدراسات المطلوبة لتصميم برامج الإعانة الأكثر ملاءمة لاحتياجات المجتمع المصرى بالإضافة إلى مساعدة المنتجين للتكيف على زيادة اسعار الطاقة.

من جانبه، قال أحمد جاد عضو آخر في الفريق الاقتصادي ببيت الحكمة للدراسات الاستراتيجية إن قيمة الاحتياطي الاجنبى بلغ أدنى مستوياته فى سبع سنوات بعدما انخفض بمقدار 19 مليار دولار ليصل 16 ملياراً فى يناير 2012 بعدما كان قد سجل 36 مليار دولار في ديسمبر 2010.

أوضح أنه من المتوقع استمرار تراجع الاحتياطي النقدي ليصل إلى 14 مليار دولار في مارس 2012 ثم إلى 11 ملياراً في يونيو القادم.

واشار إلى أن حل هذه المشكلة يكمن في تخفيض قيمة الجنيه تدريجياً من خلال الحد من تدخل البنك المركزي المصري لمساندة سعر صرف الجنيه وسرعة عودة الانتشار الأمني والاستقرار السياسى بجانب سد فجوة ميزان المدفوعات عن طريق تأمين قروض عاجلة بالدولار واتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة التضخم الناتج عن انخفاض قيمة الجنيه.

وقال أحمد جاد عضو آخر في الفريق الاقتصادي ببيت الحكمة للدراسات الاستراتيجية إنه من مظاهر تدهور حالة الاقتصاد المصري انخفاض الاستثمار الأجنبي المباشر في مصر خلال العام الماضى حيث انخفض من 14.652 مليار دولار عام "2006-2007" إلى 7.277 مليار دولار في 2010 -2011 .

وأضاف أنه يجب توجيه الاستثمارات الاجنبية المباشرة إلى قطاعات تعود بالنفع على الاقتصاد المصرى بدلا من تركزها في مجال الصناعات الاستخراجية فقط .

وقال إنه من تحديات المرحلة الحالية قضية سعر الصرف حيث إن الفائدة أصبحت تتراوح من 15 إلى 16.5 % وكانت قبل الثورة تتراواح من 10 إلى 11 % لافتا إلى أن سعر الفائدة ارتفع على الأوراق المالية الحكومية بنحو 5 % خلال هذه الفترة الأمر الذي كلف الخزانة نحو 16 مليار جنيه زيادة سنوية في العبء على الدين العام.

وأوضح جاد أنه من أجل حل هذه المشكلة يجب إعادة هيكلة سعر الفائدة لتحفيز البنوك على إقراض المستثمرين فضلاً عن تسهيل الإجراءات للمستثمرين من خلال التنسيق بين الجهات ذات الصلة.

من ناحية أخرى، قال المهندس أشرف بدر الدين النائب البرلماني وكيل لجنة الموازنة بمجلس الشعب إنه يمكن الاستفادة من الصناديق الخاصة لدعم الموازنة العامة بحوالي 25 مليار جنيه بدلا من الاقتراض من صندوق النقد الدولي.

وانتقد بدر الدين تباطؤ الحكومة في اتخاذ قرارات بتعديل سعر تصدير الغاز حتى الآن الأمر الذي يتسبب في خسارة تصل إلى 18 مليار دولار سنويا.

وأشار إلى أهمية استخدام بدائل الطاقة والغاز الطبيعي سواء في الاستخدام المنزلي أو صناعات كثيفة موضحا أن ذلك التحول سيوفر 75 % من الموازنة العامة. من جانب آخر، قال وائل خليل ناشط يساري إن تخفيض العجز في الموازنة سيتم عن طريق الاستثمار في البشر داعيا إلى الخروج من فكرة الاقتصاد الحر والنظر إلى الاقتصاد التنموي وإعادة النظر في الضرائب التصاعدية مطالبا أن يقرر جميع فئات الشعب ما نحتاجه في الاقتصاد في فترة تتراوح بين عام أو عامين.


فيديو متعلق
 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية