حازم أبو إسماعيل - المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية
الاسم / محمد حازم صلاح أبو إسماعيل اسم الشهرة " حازم أبو إسماعيل"
تاريخ الميلاد / 4 يونيو 1961 إمبابة- محافظة الجيزة
التاريخ العملي
- هو نجل الشيخ صلاح أبو إسماعيل أحد علماء الأزهر الشريف وداعية إسلامي معروف وأحد أعلام جماعة الإخوان المسلمين والنائب الإسلامي في مجلس الشعب لأربع دورات متتالية
- رجل قانون مصري ومتحدث في الفكر الإسلامي والشؤون السياسية
- له دراسات دستورية وقانونية وأبحاث تخصصية في علوم التربية والإدارة والاقتصاد على مدى 25 سنة، فضلاً عن العلوم الشرعية.
- عضو مجلس نقابة المحامين المصرية ضمن لجنة الشريعة الممثلة للإخوان المسلمين في النقابة، ومرشح سابق لانتخابات مجلس الشعب.
- محام بالنقض، وصاحب مكتب محاماة بوسط القاهرة. له مرافعات في قضايا شهيرة منها المحاكمات العسكرية للإخوان المسلمين فضلا عن تخصصه في قضايا النقض، وله مؤلف قانوني في أصول الدفاع في القضايا وطعون دستورية متعددة.
- انخرط سياسيًا في الدراسة الثانوية ثم الجامعية وما بعدها في عدد من القضايا منها هضبة الأهرام وتوصيل مياه النيل لإسرائيل ومعاهدة السلام واتفاقية كامب ديفيد وتعديلات قوانين الأحوال الشخصية ومقتل سليمان خاطر وعلاء محي الدين وعبد الحارث مدني وتجميد حزب الوفد وحزب العمل وتزوير انتخابات 1979 ومقاومة اللائحة (الجديدة وقتها) لاتحاد طلاب الجامعات ومصادرات جريدة الأحرار
- - تولى الإدارة الكاملة بكافة وجوهها لانتخابات مجلس الشعب في دائرة والده 1984، 1987 والخطابة في مؤتمراتها الانتخابية.
- اشترك دون عضوية حزبية في إعداد برنامج حزب الوفد واللائحة التنظيمية لحزب الأحرار وندوات أحزاب الأحرار والتجمع والوفد ومؤتمراتها عبر شخصيات من قيادات هذه الأحزاب وتتابع باستمرار اهتمامه بالقضايا السياسية العامة امتدادا لذلك.
الترشح للرئاسة
- أعلن أبو إسماعيل الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية في 24 مايو 2011
- أعلن نيته إذا تولى هذا المنصب أن يكون له 3 نواب في تخصصات مختلفة ولا يمانع من استجلاب الخبراء الأجانب في بعض المجالات إذا لزم الأمر.
- يريد إقامة دولة الخط الفاصل فيها بين الحلال والحرام بمعنى بناء دولة ديمقراطية حديثة مكفول بها الحريات مثل دول أوروبا بل أفضل بشرط ألا ترتكب محرمات حيث أن أهل مصر يخافون ربهم ولا يريدون أن يحاربوه.
- تسببت جنسية والدته الامريكية في ازمة كبري بعد ان ورد من الخارجية الامريكية ما يفيد ذلك، وخرج انصاره الي الشوارع رافضين هذا الامر، واتهموا امريكا بتزوير جواز سفرها وجنسيتها لحرمانه من الترشح للرئاسة.