اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

بالتعاون مع "سيمنس"

مركز البحوث والدراسات الاقتصادية يدعو لمبادرة "طلاب ضد الفساد"

الأربعاء 02 may 2012 03:27:08 مساءً
مركز البحوث والدراسات الاقتصادية يدعو لمبادرة

 

في إطار المشروع المشترك بين المركز وشركة سيمنس بعنوان نحو اقتصاد أكثر شفافيةً، أعلن مركز البحوث والدراسات الاقتصادية والمالية اليوم عن دعوته لحضور المؤتمر الطلابي الأول لمبادرة "طلاب ضد الفساد".

ومن المقرر أن يتم انعقاد المؤتمر يوم السبت القادم الموافق5 مايو 2012، من الساعة 10 صباحًا حتى 5 عصرًا، بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، قاعة "5".

جدير بالذكر أن المركز يفتح الباب لمزيد من الطلاب الراغبين في الانضمام إلى المبادة، في إطار التعاون المثمر للمركز مع العديد من الهيئات والمؤسسات المحلية والدولية للتوسع في نشاط المبادرة.



إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

ولادة سورية

بواسطة : سعد الله شماع

ولادة سورية جديدة
اليهود أمة عربية

إنني متأكد أن الجميع لا يعلمون أن سورية قد خسرت أربعة تريليونات دولار ( أربعة آلاف مليار دولار ) على مدى خمسين عاماً بسبب القضية الفلسطينية وهو مبلع مهول كان كفيلاَ بأن يرفع سورية إلى مصافي الدول الغنية المتقدمة، كما أنني متأكد بأن الجميع لا يعلمون أيضاً بأن العالم لن يساعد الثورة والثوار السوريين قبل أن يفهموا ويتفهموا حق اليهود في العيش في دولتهم اسرائيل أرض آبائهم وأجدادهم، وأصبح لزاماً على السوريين مسلمين ومسيحيين أن يسألوا أنفسهم السؤال الذي كان من الواجب يسألوها إياه منذ خمسين عاماً

-------- من هم اليهود ---------

قال رسول الله (ص) كاتم الحق شيطان أخرس
وقال كاتم الشهادة شيطان أخرس

يعلم الجميع أن اليهودية نشأت في الشرق الأوسط أرض الرسالات السماوية كأول ديانة سادت في المنطقة بأسرها، في مصر وسورية وفلسطين والجزيرة العربية، وهنالك الكثير ما يدل على وجودهم في تاريخنا من بني قريظة وغيرهم في الحجاز واليمن الذين عاشوا تاريخاً طويلاً مع قريش الوثنية، كما وولادة سيدنا موسى في مصر وهروبه من فرعون حيث شق نهر النيل وعبوره إلى سيناء حيث كلّم الله وأصبح بعدها كليــــــم الله، وسيدنا يوسف اليهودي الذي قدم من فلسطين مع إخوته الذين رموه في الجب والتقطه السيارة من سيناء وعاش بعدها في بيت عزيز مصر فترة طويلة إلى أن عاد إلى أبيه الذي اشتم رائحته فارتد إلية بصرة الذي فقده يوم فقد يوسف، وعبور اليهود لنهر الأردن الذين سمو بعدها بالعبرانيين.... قصص كثيرة يؤكدها تاريخنا توثق وجود اليهود هنا في شرقنا الأوسط.
وفي رحم الدولة اليهودية في بيت لحم بالقرب من اورشليم عاصمتها نشأت المسيحية وهناك ولدت، وفي حضن اليهودية شبت وترعرعت وانتشرت وقوي عودها، وبعد أن أسست أركانها اصطدمت مع أمها اليهودية التي رعتها في صغرها، وحاربت المسيحية العنصرية اليهودية المسالمة حرباً لا هوادة فيها، واضطهدتها أيما اضطهاد.
كما شب دين الإسلام أمام أعين اليهودية من بني قريظة وغيرهم من القبائل اليهودية في مكة، لم يحارب اليهود دين الإسلام ولم يضطهدوا معتنقيه كما فعلت قريش، وساد الإسلام بعد سنين في المنطقة، نكل المسيحيون والمسلمون باليهود شر تنكيل، اضطهدوهم وشَرَّدوهم في كل أصقاع الأرض واقتلعوهم من جذورهم من الحجاز ومصر وبلاد الشام، وعرضوهم لاضطهادات اخرى مروعة في ألمانيا وروسيا، هذا ما علمتنا إياه مقاعد الدراسة ومصادر المعلومات المختلفة ومنها المصادر الإسلامية نفسها، وهذا ببساطة ما أوصلتنا إليه قدرتنا على التحليل الشخصي كبشر لا يريدون سوى الحق والعدل، إلا أننا كنا صامتين عن قول الحق كل هذه المدة بسبب التنكيل الذي كان يلحق بنا، وإن كان العرب لا يريدون الحق والعدل فما عليهم إلا إغلاق المدارس والجامعات التي تخرجنا منها.
لقد عاد اليهود واستردوا جزئاً من ارض أجدادهم في فلسطين ( وهذا قول حق وعدل ) وأرادوا وبصدق العيش بسلام بين العرب ساكني الأرض من مسيحيين ومسلمين، إلا أن هؤلاء كانوا ولا زالوا من العنصرية بمكان عظيم حينما رفضوا ذلك، وشنوا على اليهود حروباً عديدة خسروها جميعها، وليس من الغرابة في شيء أن تخسر العنصرية ويفوز الحق والعدل، ورغم أن اليهود في هذه الحروب كانوا ولازالوا يمتلكون أسلحة فتاكة يستطيعون بها إبادة أعدائهم مضطهدي آبائهم واجدادهم عن بكرة أبيهم إلا أنهم أبوا أن يستعملوها وهذا إن دل على شيء فلا يدل إلا على كرمهم ورقي أخلاقهم وانسانيتهم (وهذا قول حق وعدل).
لقد وجب على العرب والمسلمين إن أردوا الولادة من جديد تقديم الاعتذار لليهود في دولتهم اسرائيل وطلب الصفح والسماح عن ما قام به أجدادهم بحق اليهود، وقبولهم بينهم كبشر من أبناء عمومتهم كون أنبياء الله جميعاً إخوة، ليحل الأمن والسلام والمحبة والاستقرار في منطقه الشرق الأوسط ولكي ينطلق الجميع من جديد إلى مستقبل جديد.
إنه من واجب المجلس الوطني السوري اليوم التوجه عاجلاً إلى اسرائيل، وتوجيه رسالة سلام لليهود في برلمانهم كما فعل الرئيس أنور السادات في زمانه، ودعوتهم لمساندة قوى الحق والعدل والخير الناشئة اليوم في سورية، ضد قوى الشر والظلم والاستبداد، وتدل كل الدلائل على أن اليهود في اسرائيل ينتظرون هذه الرسالة بفارغ الصبر، ليتحركوا بقوة لمساندة الولادة الجديدة في سورية .
وأنا أعلم أن الكثيرين سوف يواجهونني بالعداء لهذا الطرح، وإلى هؤلاء أقول بأن العدو الإسرائيلي أصبح عدواً صغيراً أمام العدو الجديد الكبير القادم إيران، فما الذي سوف تفعلونه مع العدو الكبير الجديد أفضل مما فعلتموه مع العدو القديم؟؟؟، هل ستكدسون الأعداء أمامكم وتقضون عليهم دفعة واحدة ؟؟؟؟، إلى أي حد سيواصل أئمة الجوامع نفخ روح التطرف والعداء لكل العالم ؟؟؟؟؟.


الباحث الأكاديمي/ سعد الله شماع حلب / سورية
sadalashama@yahoo.com

16/06/2012 4:07 AM


   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية