قفزت حصيلة الضرائب بنسبة 115.3% بمقدار 21 مليار جنيه خلال الفترة من أول يوليو وحتى 25 نوفمبر 2012 لتصل إلى 67 مليارا و683 مليون جنيه مقارنة بنفس الفترة من عام 2011.
وصرح ممدوح عمر، رئيس مصلحة الضرائب المصرية الأربعاء، بأن الإيرادات الضريبية هي أمل مصر في العبور باقتصادها من الأزمة الراهنة، مطالبا العاملين بتقديم أفضل الخدمات للممولين مع انطلاق موسم الإقرارات أول يناير.. وببذل أقصى الجهود لتحقيق الربط المستهدف للعام المالي الحالي 2012 / 2013 والمقدر بنحو 233 مليار جنيه.
من جهة أخرى، بدأت مصلحة الضرائب في الاستعداد لموسم تقديم الإقرارات الجديد، الذي يبدأ من أول يناير وينتهي في 31 مارس، للأشخاص الطبيعيين، وفي 30 إبريل للشركات.