العقدة باقٍ في منصبه حتى إنهاء مفاوضات قرض صندوق النقد

- بورصة
- شركات

أخر الأخبار

أحمد علي سليمان

مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله

عبد الله غراب

الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز

د.عادل عامر

الاموال الساخنة في مواجهة الدولة

ايمن حسن سليمان

اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي

15.71

15.61

اليورو

18.9918

18.835

الجنيه الاسترليني

21.3625

21.1125

الريال السعودي

4.1887

4.0971

الدرهم الاماراتي

4.2776

4.2275

ليلة واحدة

15.895%

أقل من اسبوع

15.900%

أسبوع

15.977%

أقل من شهر

00%

الجنيه الذهب

6416

عيار 24

917

عيار 21

802

عيار 18

687

عيار14

535

عز

5355

5700

المصريين

5280

5380

الجارحي

5110

5300

بشاي

5110

5210

أسمنت حلوان

575

العريش

565

أسمنت المصرية

625

أسمنت السويس

645

أسمنت السويدي

585

الرئيسية »» بنوك وتمويل »»

إرسال

طباعه

أعرب أكثر من مرة عن رغبته في ترك المنصب

العقدة باقٍ في منصبه حتى إنهاء مفاوضات قرض صندوق النقد

الاثنين 17 december 2012 06:06:00 مساءً

وفقًا لاتفاقه مع رئاسة الجمهورية، يواصل الدكتور فاروق العقدة محافظ البنك المركزى المصري مهام منصبه حتى نهاية الربع الأول من العام القادم 2013، وهو الموعد الذى سبق أن وافق عليه حتى تجد الرئاسة بديلًا لشغل المنصب المهم.

وكان العقدة قد أعرب عن رغبته فى ترك منصبه بنهاية العام الجارى، لأسباب صحية وفقًا لما كشفت عنه مصادر رفيعة المستوى لـ"الخبر الاقتصادي" ، لكن رغبة الرئاسة فى استمرار العقدة محافظاً للبنك المركزى لحين إنهاء ملف المفاوضات مع صندوق النقد الدولى، والتى كان متوقعًا حسمها خلال الربع الأول من العام القادم، بالإضافة الى تأخر الرئاسة فى حسم مواصفات شغل المنصب، فرضت الانتظار حتى حلول هذا الموعد.

وتواجه عملية اختيار هوية المحافظ الجديد للبنك المركزى صعوبات استراتيجية فى ظل ترشيح الدكتور فاروق العقدة لأكثر من اسم فى مقدمتها هشام رامز نائب رئيس مجلس إدارة البنك التجارى الدولى الحالى، وطارق عامر رئيس إدارة البنك الأهلى المصري، فى الوقت الذى تفاضل فيه الرئاسة بين اختيار أحد هذه الأسماء، أو البحث من جانبها عن بديل لم يلح بعد فى الأفق.

وكان لقاء الرئيس محمد مرسي مع الدكتور فاروق العقدة – وهو لقاء روتينى أحيط بخصوصية استثنائية هذه المرة لتزامنه مع تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية – قد تناول مؤشرات الأداء الاقتصادي الكلى، وكذلك انعكاسات القرارات الضريبية الأخيرة التى تم تأجيلها على أداء الاقتصاد وتطور المديونية العامة ومضاعفات ذلك على العملة الوطنية وإدارة المفاوضات مع صندوق النقد الدولى، الذى يعد العقدة واحدًا من أبرز المسئولين عنه.