أكد أحمد الزينى، أن قطاع مواد البناء هو الوحيد الذى لم يتأثر بحالة الركود الكبيرة التى تمر بها باقى السلع فى السوق المحلية، وأرجع السبب فى ذلك إلى زيادة نشاط حركة البناء فى ظل غياب الامن.
وأشار الى أن قطاع الأسمنت والحديد لن يتأثر كثيرًا بارتفاع سعر الضريبة عليه، وذلك فى ظل ارتفاع أرباحهم السنوية، حيث كان سعر الضريبة على الأسمنت 5% وستصل إلى 10%، وهذا ما كان تجار الأسمنت ينادون به منذ فترة طويلة وليست من الآن فقط.