يتداول بعض النشطاء علي صفحات التواصل الأجتماعي لموقع الفيس بوك تقريرا يرصد فيه حال الأقتصاد المصري والعملة المحلي" الجنيه" أبان رحيل الرئيس جمال عبد الناصر حيث رحل الرئيس عبد الناصر و الجنيه الذهب يساوى 4 جنهيات مصريه.
حيث أنه مع وفاة جمال عبد الناصر كان الاقتصاد المصري اقوى من كوريا الجنوبيه بشهاده البنك الدولى، كما بلغ ثمن القطاع العام اللى بناه المصريين فى عهد ناصر 1400 مليار دولار حسب تقديرات البنك الدولى.
كما كان لدى مصر اكبر قاعده صناعيه فى العالم التالت حيث بلغ عدد المصانع اللى انشئت فى عهد ناصر 1200 مصنع منها مصانع الثقيله و الاستراتيجيه و تحوليه.
وخلال عهده تم بناء السد العالى اعظم مشروع تنموى و هندسى فى القرن ال20 باختيار الامم المتحده الذى يعادل 17 هرم من هرم خوفو,
وعلي جانب التعليم فقد تم خفض نسبه الاميه من 80% قبل عام 52 الى 50% عام 1970 بفضل مجانيه التعليم فى كل مراحل الدراسه التى انجبت الينا علماء امثال احمد زويل و مجدى يعقوب و المشد و مصطفى السيد و سعيد بدير و كثير من العلماء و الافزاز رغم افتراءات الجهله و الحاقدين ع عهد عبد الناصر و سياساته الطموحه و ليقرا من يريد مذكرات هؤلاء العلماء عن الرئيس جمال عبد الناصر.
وفي سياق أخر، ادخل عبد الناصر الكهرباء و المياه النظيفه و المدارس و الوحدات الصحيه و الجمعيات الزراعيه الى كل قرى مصر و فضلا عن ضمان التأمين الصحى و الاجتماعى و المعاشات لكل مواطن مصرى كل ذلك بدون ديون.
وعلي جانب الديون فقد كانت ديونها مليار دولار ثمن اسلحه اشتراتها من الاتحاد السوفيتى و قد تنازل عنها السوفيت فيما بعد و لم تدفع مصر ثمنها، و لم تكون عمله مصر مرتبطه بالدولار الامريكى بل كان الجنيه المصرى يساوى 3 دولار.