انقض نورس وغراب على حمامتي سلام أطلقهما أطفال بجوار بابا الفاتيكان فرانسيس من نافذة مقره الرسمي بالفاتيكان، بعيد صلاوات أقامها الحبر الأعظم لإحلال السلام في أوكرانيا، في حدث رأى مغردون على "توتير" أنه قد يكون نذير "شؤم"
ونجحت إحدى الحمامات في الإفلات من النورس بعدما خسرت بعضا من ريشها في الهجوم، إلا أن الغراب نجح في الفتك بالحمامة الأخرى، قبل أن يبادر "الطائران المهاجمان" إلى الفرار والتحليق بعيدا.
وحدث هجوم "الطيور الغاضبة" بعيد ابتعاد الأطفال والبابا عن النافذة عقب إطلاق حمامتي السلام وأداء صلاة من أجل "إحلال السلام في أوكرانيا" التي تشهد قلاقل داخلية، وفسره البعض على أنه ربما نذير شؤم للدولة الواقعة في شرق أوروبا.