اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

مسيحية من لبنان زوجة الأوفر حظاً لرئاسة أفغانستان

السبت 05 april 2014 12:51:00 مساءً
مسيحية من لبنان زوجة الأوفر حظاً لرئاسة أفغانستان
الدكتور أشرف غانى أحمدزاى المرشح لانتخابات أفغانستان

مقبل على الأفغان زمن ليس ببعيد أكثر من شهرين، قد يرون فيه مسيحية لبنانية تحمل لقب "الأفغانية الأولى" فى بلد مسلموه 99.79% من سكانه البالغين 32 مليون نسمة؛ لأن زوجها الدكتور أشرف غانى أحمدزاى، هو الأوفر حظاً بين أقوى 3 متنافسين من أصل 8 مرشحين يخوضون، اليوم السبت، الانتخابات الرئاسية، والاثنان الأكثر حصولاً على الأصوات سيخوضان دورة ثانية وأخيرة موعدها 28 مايو المقبل.
العائلة بكاملها: غانى وزوجته وابناه مريم وطارق، المولودان فى 1978 و1982 بنيويورك أشرف غانى، بشتونى سُنى وأمه شيعية اسمها كوكبة، وعانى طويلاً مما فتك بمعظم معدته "ولم يترك لى منها سوى 2% فقط"، طبقاً لما قال هو نفسه عن المرض الذى جعل صراعه معه دعاية بحملته الانتخابية الخاسرة فى 2009 ضد الرئيس الحالى حميد كرزاي، وفق ما طالعت "العربية.نت" عن الحملة التى أشار فيها إلى أن مَنْ يقهر السرطان بعد صراع طال 12 سنة "يمكنه التغلب على كل الأزمات"، وفق تعبيره.
أما زوجته رولا، فاسم عائلتها غير وارد إطلاقاً فى الأرشيفات المعلوماتية عنه على كثرتها، ولولا موقع علمى اسمه Zero Anthropology لربما استحال التعرف غليها، فاسمها "رولا غانى" دائماً، إلا أن الموقع ذكر اسم عائلتها فى معرض نبذة نشرها قبل 7 أشهر عن زوجها الذى أعطته مؤسسة "إيه.تي.آر" نسبة 27.1 % ممن شملهم استطلاع أجرته قبل أسبوع، أى أكثر من خصميه عبدالله عبدالله وزلماى رسول.
ذكر الموقع فى النبذة أن غانى تعرّف إلى زوجته فى الجامعة الأميركية ببيروت، حين التحق بها فى 1969 ليتخرج بليسانس فى الـ anthropology بعد 5 أعوام، أى "علم الإنسان" وجماعاته وتنوعها وسلوكها، "وساعده بدراسته الدكتور فؤاد سعادة شقيق زوجته"، بحسب ما ورد فى الموقع الذى أضاف أن سعادة كان من الماركسيين الشيوعيين.
بعد التخرج عاد غانى فى 1974 إلى أفغانستان للتدريس بجامعة كابول، وأثناءها حصل على منحة لمتابعة دراسته فى الخارج، فنال ماجستيراً بالمادة نفسها من جامعة كولومبيا بنيويورك، ثم دكتوراه منها بالتخصص ذاته، وأصبح بعدها أستاذاً محاضراً بجامعة كاليفورنيا، وأيضاً من 1983 إلى 1991 بجامعة "جون هوبكينز" فى مدينة بالتيمور بولاية ماريلاند، وبعدها شغل منصب خبير اقتصادى لدى البنك الدولى.
ولأن الاتحاد السوفيتى قام فى 1979 بغزو أفغانستان، وتلاه نظام طالبان، فإن غانى بقى فى الولايات المتحدة هو وزوجته التى له منها ابنان، حيث شغل مناصب مهمة فى هيئات تابعة للأمم المتحدة، ومنها البنك الدولي، إلى درجة أنه كان من بين المرشحين لخلافة كوفى عنان كسكرتير عام للمنظمة، ثم عاد فى 2001 إلى أفغانستان، وأصبح فيها وزيراً من 2002 إلى 2004 للمالية.
ولم تعثر "العربية.نت" على أى معلومات تشير إلى المنطقة التى تنتمى إليها زوجته رولا سعادة فى لبنان، علماً أن عائلة سعادة، وهى مسيحية من الأرثوذكس إجمالاً، منتشرة فى بيروت ومناطق الشمال اللبنانى وبعض المصايف اللبنانية. كما لم تعثر على معلومات عن عملها أو نشاطها فى الولايات المتحدة التى تحمل جنسيتها كابنيها، مريم وطارق، ولا تفاصيل أيضاً عن حياتها الحالية فى أفغانستان.
ابنتها مريم كاتبة وفنانة تصوير وأداء فوتوغرافى عالمية الشهرة، حصلت على بكالوريوس فى الأدب المقارن فى 2002 من جامعة نيويورك، وماجستير من مدرسة الفنون البصرية فى العام نفسه من نيويورك أيضاً، وهى تعمل مدرّسة فى برنامج "كوبريونيون"، وبرنامج الفن والسياسة العامة فى جامعة نيويورك، ونالت جوائز بالعشرات ذكرتها فى مدوّنة باسمها .
أما طارق الذى يصغرها بأربعة أعوام، فحاصل على بكالوريوس ببرمجيات إدارة المعلومات، كما شغل منصب مستشار لوالده حين كان وزيراً للمال، وله نشاطات بارزة فى حقل تخصصه، وفى "يوتيوب" فيديوهات عدة له وهو يلقى محاضرات بالشأن نفسه.
ويكتبون عن أبيه أنه مدمن على استخدام السبحة ولا تفارقه أبداً، وكان يرافق زوجته رولا سعادة إلى الكنيسة دائماً حين كانا يقيمان فى الولايات المتحدة، ولم يجبرها على اعتناق الإسلام، وأنه "مرشح النساء والشباب والمحرومين"، لذلك يتوقعون فوزه على خصميه فى الانتخابات التى لن تعرف نتائجها إلا فى 24 أبريل الجاري، وبعدها بشهر يعرف الأفغان رئيسهم فى الجولة الثانية.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية