اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

"أولي هانسن": إلى أي حد يمكن أن يهبط النفط الخام؟

الأحد 21 december 2014 01:36:00 مساءً
أولي هانسن رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك

في تقرير حديث لـ أولي سلوق هانسن رئيس أستراتيجية السلع بساكسو بنك اليوم الأحد أوضخ فيه أنه لا يزال الهدوء نهاية العام يخفي في طياته تقلباً مفرطاً مزق العديد من الأسواق المالية خلال الأسبوع الماضي حيث هبطت أسعار النفط مجدداً إلى أدنى أسعارها في خمس سنوات مما يفرض المزيد من الضغط على عملات البترول مثل الروبل الروسي والكورونا النرويجية (التي شهدت تذبذباً كبيراً).

استوت الأمور مع نهاية الأسبوع-لا سيما بسبب استقرار أسعار النفط-واستأنف الدولار جراء ذلك انتعاشه مقابل معظم العملات بينما استعادت بعض أسواق الأسهم الرئيسية انتعاشات نهاية السنة الخاصة بها.

وساهمت تلك الأحداث في تقديم القليل من المساعدة للسلع التي هبطت إلى أدنى مستوياتها في خمس سنوات في حين وصل مؤشر بلومبيرج للسلع، والذي يتابع أداء 22 من السلع الرئيسية، إلى أقل من 6% فوق سعره المنخفض في شهر مارس من عام 2009 (عندما عانت العديد من الاقتصادات من الركود ووصل الطلب إلى حافة الهاوية على أعقاب الأزمة المالية في عام 2008).

تمثل الأزمة الحالية في روسيا والتي آلت إليها جراء فرض العقوبات وانهيار سعر النفط سبباً آخر لاعتلاء القمح قمة الجدول هذا الأسبوع حيث فرضت روسيا رداً على العقوبات الغربية حظراً على واردات العديد من المواد الغذائية من المزودين الغربيين مما أدى بالإضافة إلى انهيار الروبل المستمر إلى وصول التضخم في أسعار المواد الغذائية إلى نسبة 12.6% في شهر نوفمبر.

وعن القيود الروسية على الصادرات توصل القمح إلى مستوى متقلبارتفع القمح المسعر بالروبل بنسبة 40% منذ يوليو وسعياً للحفاظ على الموارد ضمن البلاد، تحاول الحكومة في هذه الأثناء إيقاف تدفق الصادرات مما دعم الارتفاع القوي في الأسعار العالمية خلال الأسبوعين الماضيين.

وبحسب منظمة الغذاء والزراعة التابعة للأمم المتحدة، فإن مخزونات الحبوب العالمية قد ترتفع إلى أعلى مستوياتها في 15 سنة مع نهاية الموسم الحالي وعلى الرغم من أن حظر الصادرات سيخلق تحديات لوجستية بالنسبة للمشترين على المدى القصير، إلا أننا لم نر تأثيراً على المدى الطويل على أسعار القمح.

وفي الواقع، بدأ القمح الأمريكي قبل أن يلفظ الأسبوع أنفاسه الأخيرة في الهبوط بعد وصوله إلى معدله في سبعة أشهر على خلفية المخاوف المتعلقة بالأسعار المرتفعة جداً وارتفاع الدولار اللذان قد يؤديا إلى تسعير القمح الأمريكي خارج سوق التصدير.

لقي الكاكاو (والذي تم ضمه إلى التوقعات المثيرة للجدل في العام القادم) دعماً من تقرير يفيد بأن الطلب العالمي على الكاكاو في عام 2015 قد يتجاوز العرض لأول مرة في سنوات عديدة، مما يعكس أن الكاكاو قد  يشهد نقصاً عالمياً في عام 2015.

حيث من الممكن أن تفشل توريدات الكاكاو من غرب افريقيا-أكبر منطقة لإنتاج الكاكاو على مستوى العالم-في مواكبة الارتفاع المستمر في الطلب الذي تلعب البلدان الناشئة دوراً فيه (على الرغم من أن معدل استهلاك الفرد فيها يشكل فتاتاً مقارنة بالعديد من الدول المتقدمة).

ربما يدل الاختراق مجدداً فوق 3005 دولار أمريكي للطن على العقود المستقبلية الخاصة بشهر مارس والمتداولة في نيويورك على عودة باتجاه الارتفاعات التي شهدناها في وقت مبكر من هذا العام.

وعلي صعيد السلع الأبرز في الأسواق العالمية أوضح هانسن أن النفط الخام يستقر مع استمرار الميل السلبيوذلكبعد وصولهما إلى أدنى مستوياته في خمس سنوات، أمضى كل من خام برنت وغرب تكساس الوسيط بقية الأسبوع تداولهما ضمن هامش مجال الخمسة دولارات.

من المبكر القول فيما إذا كانت هذه أول العلامات على قاعدة أساسية محتملة في السوق مع الأخذ بالاعتبار النظرة المستقبلية الخاصة باستمرار الارتفاع في فائض العرض خلال النصف الأول من 2015.

وبعد قطع كل تلك المسافة بالاتجاه الهبوطي، يمكن أن ينتعش النفط الخام الآن لأكثر من 20% مع اعتبار الحركة على أنها تصحيحاً ضمن الميل الهبوطي الإجمالي لا أكثر ولا أقل.

وتسأل رئيس أستراتيجية السلع بساكسو بنك "إلى أي حد يمكننا تحمل انخفاض الأسعار؟، شهدنا خلال الشهر الماضي قيام صناديق التحوط بزيادة مواقفها طويلة الأجل في سوق العقود المستقبلية بنسبة 2% بينما أشارت تقارير  بلومبيرج بأن أكبر 4 منتجات متداولة في البورصة الأمريكية قد شهدت تدفقاً داخلياً لأموال المستثمرين خلال الأشهر الثلاثة الماضية (في غضون الوقت الذي هبط فيه السعر بأكثر من 40%).

ويبدو الوصول إلى القاعدة الأساسية في الوقت الذي يهبط فيه السعر بسرعة متزايدة كما حصل خلال الأشهر الماضية عملية صعبة ولكن من الواضح أن عدداً متزايداً من كل من المهنيين والمستثمرين في قطاع التجزئة ينخرطون في هذا على المدى الطويل.

حيث يرتبط هذ الاستثمار بالتوقعات الخاصة بأن النفط الرخيص لم يصبح سمة دائمة في الاقتصاد العالمي وبالتالي فإن الأسعار ستجد قاعدة ترتكز عليها حتى نرى انتعاشاً قوياً.

وعلي جانب المعادن الثمينة فقد خسر الذهب، وعلى وجه الخصوص الفضة، بعض أرباحهما الحالية خلال هذا الأسبوع بعدما تحول الاهتمام من بيع الملاذ الآمن المتعلق بروسيا إلى المحفزات السلبية مثل مواصلة الأسهم وانتعاش الدولار (بالإضافة إلى أسعار النفط المنخفضة بالطبع).

أماط اجتماع لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اللثام عن تغير في الصياغة تزامناً مع تغيير البنك المركزي الأمريكي عبارة "مقدار كبير من الوقت" (قبل أول ارتفاع في المعدلات الأمريكية) إلى "التحلي بالصبر".

و اتخذ البائعون زمام المبادرة ودفعوا بسعر الذهب إلى أدنى مستوياته هذا الأسبوع ولكنهم فشلوا خلال العملية في إيجاد محافظ خاصة بمحطات رئيسية لتوقف البيع وبشكل عام، بدأت حركة الأسعار أقوى مما توقعه معظم الناس نظراً لأن التركيز على ارتفاع الأسهم والدولار بالإضافة إلى هبوط أسعار النفط.

وبالنظر قليلاً إلى العام المنصرم، نجد أن 2014 كانت دون أدنى شك سنة الاندماج حيث شهدنا تداولاً يقترب من المستوى الذي كنا نقف عنده في نفس الوقت من السنة الماضية.

تسببت المخاوف الجيوسياسية التي تتعلق بشبه جزيرة القرم ومسلحي داعش في منح المعدن الأصفر نصفاً أولاً جيداً بينما شكل ارتفاع الدولار في النصف الثاني أكبر المحفزات السلبية وبقيت النظرة المستقبلية بالنسبة للدولار في عام 2015 متصاعدة وعلى الرغم من رؤيتنا لتوقف الارتباط خلال الشهر الماضي، سيستمر هذا في فرض المزيد من الرياح العكسية المتوقعة خاصة خلال بداية العام.

و سيفكر المتداولون خلال الأيام القادمة أكثر حيال تقليل الانكشاف بدلاً من ترقب ما سيحدث في الثاني من يناير وبناء على هذا الأساس ربما نشهد استمرار طبيعة النطاق الحالي حتى نهاية العام.

من المقدر للأزمة التي تشهدها أسواق خام النفط أن تستمر في عام 2015 لكنها من المحتمل أن تشهد مجالاً للصعود على المدى القصير مع عودة السعر من ظروف ذروة البيع القاسية وربما يضيف هذا بعض الدعم على المدى القصير ولكننا نتوقع أن يستمر المعدن الأصفر في معدل تداول من 1185 إلى 1225 دولار أمريكي للأونصة.

ولا يزال انحراف الخيار يسلط الضوء على الطلب المتزايد من أجل الحماية في الاتجاه الهبوطي مع تجاوز تكلفة العقود الآجلة بخيار البيع والتي لا تنطوي على قيمة ذاتية العقود الآجلة بخيار الشراء التي تنطوي على سعر ممارسة يفوق سعر الأصل الأساسي بنسبة 4%.

يجب علينا الانتظار إلى شهر يناير لنرى فيما إذا كان هذا الفرق مبرراً أم لا.

يمكن ملاحظة القوة النسبية الحالية في الذهب مقابل الفضة حيث ارتفع المعدل إلى 75 (أونصات الفضة مقابل أونصة من الذهب) مما كانت عليه الأسبوع الماضي عند 72 وخاصة مقابل البلاتينيوم (والذي ضرب بالتوقعات عرض الحائط بإدائه الضعيف جداً في 2015).

إن امتزاج إطلاق منتجين جديدين متداولين في البورصة من البلاتينيوم وإضراب المناجم الكبير في جنوب إفريقيا في بداية العام أدى إلى انتعاش قوي خلال الربع الأول.

 إلا أن هذين الحدثين فشلا في سحب المزيد من المخزون من السوق بأكثر مما تستطيع المخزونات الأرضية التعامل معه وبالتالي بدأ المعدن في الهبوط منضماً بذلك إلى بقية القطاع منذ يوليو.

وكنتيجة لذلك، شهدنا تضاؤل الفرق بين المعادن البيضاء والمعدن الأصفر ولأول مرة في عشرين شهر نرى تداول الذهب مرة أخرى بالسعر الأصلي مع البلاتين


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية