اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

"ساكسو بنك " تركيز السلع يتجه نحو الوضع اليمني

الأحد 29 march 2015 01:30:00 مساءً
اولي هانسن

أوضح أولي سلوث هانسن، رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك  في تقرير صدر اليوم أن هناك تحوّل تركيز سوق السلع إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع مع تصدر اليمن لقائمة الأحداث بتحولها إلى ساحة حرب بين المتمردين الشيعة والمملكة العربية السعودية التي تقود تحالفاً مكوناً من 10 دول بقيادات سنية. حيث زادت المخاوف حول حدوث بعض الاضطرابات في العرض كون اليمن تقع بمحاذاة السعودية التي تعد أكبر مصدر للنفط في العالم وكون موقعها الاستراتيجي على مضيق باب المندب رابع أكبر خط شحن بحري للنفط الخام في العالم.

وكنتيجة لذلك، تلقى قطاع الطاقة دفعة مع احتلال خام غرب تكساس الوسيط وخام برنت لصدارة الجدول وساعدت تدفقات الملاذ الآمن والإشارات المسالمة من الاجتماع الأخير للجنة السوق الفيدرالية المفتوحة الأمريكية على انتعاش المعادن الثمينة أكثر مع تحقيق الذهب أكبر سلسلة من الأرباح منذ أغسطس 2012.

و انخفضت المعادن الصناعية يتصدرها النيكل، بينما تلقى النحاس دفعة على المدى القصير من اضطرابات المناجم في التشيلي قبل أن ينخفض مجدداً في حين انخفضت العقود المستقبلية لخام الحديد في الشرق الأقصى بنسبة 4% يوم الجمعة جراء المخاوف المتعلقة بتخمة العرض العالمي من المنتجين الكبار مما يستمر في وضع الشركات الصغيرة تحت الضغط.

كان قطاع الزراعة متفاوتاً مع استعداد المحاصيل الرئيسية كالقمح وحبوب الصويا والذرة لتلقي تقرير كبير بتاريخ 31 مارس. حيث سيلقي تقرير "زراعة المحاصيل المحتملة" من وزارة الزراعة الأمريكية الضوء على ماهية وكمية ما ينوي المزارعون الأمريكيون زراعته خلال الموسم القادم. في حين رزح القطاع تحت الضغط لغاية هذا الوقت من العام مع ارتفاع الدولار ووفرة العرض العالمي مما يفرض ضغطاً هبوطياً على أسعار المحصول الأمريكي للمنافسة في السوق العالمي.   

وعلي صعيد النفط الخام: اضطرابات الشرق الأوسط ضد التوريدات الأمريكية القياسيةفإن التركيز الحالي للأسعار السلبية على ارتفاع التوريدات العالمية لا سيما في الولايات المتحدة يشغل موقعاً ثانوياً بالمقارنة مع الأحداث الجارية في اليمن حيث أجبر المتمردون الشيعة الحوثيون الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي على مغادرة العاصمة أوائل هذا الأسبوع ما أدى إلى رد فعل قوي من تحالف الدول السنية العشرة بقيادة المملكة العربية السعودية، إذا قاموا بشن ضربات جوية قائلين بأنهم بصدد الدفاع عن الحكومة الشرعية برئاسة الرئيس هادي بينما قالت الولايات المتحدة بأنها تقدم دعماً "لوجستياً واستخباراتياً".  

ولماذا يشكل الصراع في اليمن مشكلة بالنظر إلى توريدات البلد التي لا تتجاوز 0.2% من ناتج النفط العالمي؟ بسبب زيادة المخاوف من حدوث بعض الاضطرابات في العرض كون اليمن تقع بمحاذاة السعودية التي تعد أكبر مصدر للنفط في العالم وموقعها الاستراتيجي على مضيق باب المندب رابع أكبر خط شحن بحري للنفط الخام في العالم.

بالإضافة إلى ذلك، فإن قصف اليمن يصعِّد التوترات الحالية في الشرق الأوسط بين المعسكر الشيعي متمثلاً في إيران وسوريا وبقية الدول التي تحكمها في الغالب قيادات سنية وعلى رأس ذلك يأتي دعم كل من روسيا والولايات المتحدة أطرافاً مختلفة في الصراع.  

قفز النفط الخام، والذي سبق أن ارتفع بعد ضعف الدولار الحالي، جراء الأخبار الواردة لكنه فشل في الحفاظ على الأرباح التي حققها. في حين كانت استجابة خام غرب تكساس الوسيط قوية جداً بعيداً عن ارتفاع ضخم آخر في المخزونات الأمريكية. ويمكن تفسير ذلك بمواقف المضاربة التي تملكها صناديق التحوط في السوق الآجل.  

 خلال الأسبوع الذي انتهى بتاريخ 17 مارس، وصل موقف المضاربة القصير في خام غرب تكساس الوسيط إلى 178.000 حصة أو 178 مليون برميل بينما وقفت في خام برنت عند 95,000 حصة فقط. وتنسب معظم الحركة الحالية بالتالي إلى التغطية القصيرة في المقام الأول جراء المخاوف حول احتمال حدوث اضطرابات في العرض لا سيما بالنظر إلى مدى العرض في السوق العالمي في الوقت الراهن.

يعطي الرسم البياني أدناه إشارة على صغر رد الفعل بخصوص الوضع اليمني حتى الآن مقارنة ببعض الأحداث الجيوسياسية الكبرى الأخرى التي حصلت خلال السنوات القليلة الماضية. وربما قد يساعد العبء المفروض على العرض لا سيما في الولايات المتحدة الأمريكية في تلطيف تصعيدٍ محتمل وإجبار الخطر على المدى القصير على الانحراف بالاتجاه الهبوطي.

يتم تداول العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الخاصة بتسليم شهر مايو في هذه الآونة ضمن نطاق 10 دولار بين 44 دولار و54 دولار. ويجب أن يتخذ هذا تصعيداً إضافياً ليتسنى للسعر الوصول إلى النهاية العظمى من هذا النطاق مع التوقعات بارتفاع العرض العالمي أكثر مما هو عليه في الأسابيع القادمة.  

وفي سياق الذهبفهوبحاجة إلى الاندماج لشحن انتعاش آخر  استمر الزخم باتجاه الذهب في التحسن بعد الرفض الثالث تحت 1150 دولار منذ نوفمبر حيث حصل الرفض الأخير جراء التصريحات المسالمة الفجائية بعد آخر اجتماع للجنة السوق الفيدرالية المفتوحة بتاريخ 18 مارس. ومنذ ذلك الوقت شهدنا انخفاض الدولار وعائدات السندات، وإلى حد ما الأسهم، حيث كانت هذه الأحداث الثلاثة داعمة لذلك الرفض.

ساعدت التغطية القصيرة من مدراء المال هؤلاء الذين امتلكوا بتاريخ 17 مارس مواقف قصيرة قريبة من الرقم القياسي على دفع الانتعاش وساعدت الأزمة اليمينة على الوصول إلى ارتفاع للأسبوع الثالث عند 1220 دولار في حين استمر المستثمرون الذين يستخدمون المنتجات المتداولة بالبورصة لتحقيق انكشاف على الذهب في هذه الأثناء في تخفيض الأرصدة مما تبعه زيادة كبيرة بمعدل 85 طن في شهر يناير والتي تم إطلاق معظمها فوق 1250 دولار ونتج عن عمليات البيع الشرهة التالية بعيداً عن الانتعاش الحالي بيع 60 طن مجدداً.  

تدبرت الفضة مرة أخرى أمرها في الاستفادة بدرجة أكبر من المعادن الأخرى وبقيت أفضل المعادن أداءاً إلى هذا الوقت من السنة فهي الآن أعلى بنسبة 8% وكنتيجة لذلك، تقارب النسبة إلى الذهب 70 مرة أخرى مع اختراق أدنى من ذلك يشير إلى المزيد من تفوق الفضة على المدى القريب.

 بينما عاد الذهب إلى الزخم الإيجابي، قد يشير الرفض الثابت عند المقاومة بمعدل 1223 دولار إلى الحاجة إلى بعض الاندماج الإضافي. إن الحقيقة حول عدم قدرة قوة اليورو مقابل الدولار الحالية على الصمود فوق 1.10 قد تشير كذلك إلى أن الدولار قد يستعيد انتعاشه بعد الاندماج خلال عدة أسابيع.  

على الرغم من أن الدولار هو المحفز الوحيد للمعادن الثمينة في الوقت الحالي، يمكن أن تؤدي بعض القوة المتجددة بعضاً من جني الأرباح على الذهب واحتمال هبوطه باتجاه 1172 دولار. 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية