اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

قلق أممي إزاء مشاهد تعذيب في السجون الليبية من بينها الساعدي القذافي

الثلاثاء 04 augu 2015 11:31:00 صباحاً
قلق أممي إزاء مشاهد تعذيب في السجون الليبية من بينها الساعدي القذافي
الساعدي القذافي

أثارت بعض مشاهد فيديو يتم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) عن "وقوع حالات تعذيب في السجون الليبية من بينها الساعدي القذافي"، قلقا بالغا لدى المنظمات الأممية والدولية والحقوقية الليبية.
 
فقد أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن قلقها إزاء بعض مشاهد فيديو التي يتم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن وقوع تعذيب حالات في السجون الليبية من بينها الساعدي القذافي، وقال الناطق باسم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا سمير غطاس - في تصريح له - إن "البعثة ستتصل بالسلطات المعنية حول هذا الموضوع".
 
وأضاف أن "التعذيب والأفعال القاسية وغير الإنسانية والمهينة ممنوعة كليا بحسب القانون الدولي، كما أن القانون الليبي يمنع كل أشكال التعذيب الجسدي والنفسي".
 
وتداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنت مقطع فيديو مسربا يظهر تعرض الساعدي القذافي للمضايقات والتعذيب أثناء عملية التحقيق معه بأحد المقار الأمنية في العاصمة طرابلس.
وأعلن الادعاء العام في طرابلس أنه فتح تحقيقا لتحديد هوية الحراس الذين ظهروا في الفيديو لاتخاذ الإجراء القانوني الضروري بحقهم.
 
ويواجه الساعدي القذافي اتهامات بقتل لاعب كرة قدم حين كان رئيسا للاتحاد العام للعبة إلى جانب جرائم أخرى، منذ أن سلمته النيجر إلى ليبيا العام الماضي، بعد فراره من ليبيا في 2011 وظل هناك قيد الإقامة الجبرية في نيامي عاصمة النيجر حتى ترحيله إلى ليبيا واعتقل منذ ذلك الحين في سجن بطرابلس.
 
والأسبوع الماضي، قضت محكمة غيابيا على شقيق الساعدي سيف الإسلام المحتجز لدى الزنتان منذ 2011 بالإعدام رميا بالرصاص ومعه رئيس المخابرات السابق عبدالله السنوسي وأمين اللجنة الشعبية العامة السابق (رئيس وزراء) البغدادي المحمودي.
 
وفي السياق ذاته، طالبت منظمة هيومن رايتس ووتش السلطات الليبية المسئولة عن سجن الهضبة في العاصمة طرابلس بالتحقيق فورا فيما يبدو "سوء المعاملة ضد المعتقلين، بما في ذلك الساعدي القذافي".. وقال نائب مدير قسم الشرق الأوسط جو ستورك "على السلطات بطرابلس وضع تدابير لحماية جميع المعتقلين من الانتهاكات، ومحاسبة أي شخص مسئول عن هذا النوع من الانتهاكات".
 
وأضاف أن "ظهور سجناء يتعرضون للضرب يثير مخاوف جدية حول الأساليب المستخدمة في استجواب الساعدي القذافي وغيرهم من المعتقلين في سجن الهضبة.
 
وأشار ستورك إلى أن هيومن رايتس ووتش حاولت استدعاء مدير سجن الهضبة لاستيضاح الأمر، لكنها لم تتمكن من الوصول إليه ولا من صحة شريط الفيديو والتحقق من تسلسل جميع العناصر فيه.
 
وعلى المستوى المحلي الليبي، أعربت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بليبيا عن إدانتها واستنكارها الشديدين وكذلك عن صدمتها من حدوث انتهاكات بشعة في حق السجناء والمعتقلين بسجون تقع تحت سلطة الهيئات القضائية وداخل مؤسسة الإصلاح والتأهيل.
 
وقالت اللجنة - في بيان لها - إن "إدارة شئون المعتقلين والسجناء باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان رصدت انتشار فيديو على موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) يكشف عن تعرض الساعدي القذافي واثنين من المساجين الموقوفين لتعذيب جسدي ونفسى وهو أمر مرفوض ومجرم ويجب أن يقدم مرتكبوه إلى العدالة"، حسب البيان.
 
وطالبت اللجنة قسم حقوق الإنسان ببعثة الأمم المتحدة لدعم بليبيا والوكالة الدولية لحقوق الإنسان هيومن ووتش ومنظمة العفو الدولية ومكتب النائب العام، بالتحرك بشكل عاجل من أجل وقف هذه الممارسات والانتهاكات البشعة بحق المعتقلين والسجناء وتقديم المتورطين في هذه الجريمة لتحقيق، إضافة إلى فتح تحقيق شامل عن كل الممارسات المشابهة التي طالت باقي المسجونين والمعتقلين بعموم البلاد.
 
وتجدد اللجنة تأكيدها على أن "مثل هذه الممارسات المهينة والمسيئة لتعالم ديننا الإسلامي الحنيف، والمشوهة لقيم المجتمع الليبي مرفوضة رفضا تاما، ولا يمكن تجاهلها أو التستر عليها خاصة وأن القوانين والأعراف والمواثيق الدولية والليبية تجرمها وتحاسب مرتكبيها كما نص على ذلك قانون رقم 10 لتجريم التعذيب، والإخفاء القسري والتمييز الصادر عن المؤتمر الوطني العام سنة 2013 وما نصت عليه معاهدة جنيف بشأن أسري الحروب والنزاعات المسلحة".


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية