اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

مصر فى المرتبة الـ 28 فى إصدار سندات بالأسواق الناشئة

"الرقابة المالية" تتقدم بعدد من التعديلات على لائحة سوق المال لتنشيط سوق السندات

الاثنين 28 september 2015 04:08:00 مساءً
شريف سامي، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية،

صدرت اليوم دراسة هامة أعدتها المنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية (الأيوسكو) عن سندات الشركات فى الأسواق الناشئة.
 
وأوضح شريف سامى رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية وعضو مجلس إدارة منظمة الأيوسكو أن اصدارات السندات غير السيادية فى الأسواق الناشئة قد زاد بمعدل ثلاثة أمثال خلال عشرة سنوات، ليصل إلى ترليون دولار العام الماضى، وتحتل الصين وكوريا الجنوبية والبرازيل صدارة القائمة فى إصدار السندات. وكشف عن أن مصر تحتاج بشدة إلى تنمية سوق السندات جنباً إلى جنب مع الأسهم لتوفير آليات تمويل مناسبة للمشروعات الجديدة والتوسعات المرتقبة.
 
وبينت الدراسة أن 83% من سندات الشركات فى الأسواق الناشئة كانت موجهة للأسواق المحلية فى مقابل 17% طرحت دولياً فى أسواق خارجية. وجاءت السعودية وتركيا وقازاخستان والهند وروسيا ونيجيريا فى مقدمة الاقتصادات الناشئة ذات أسواق السندات الأسرع نمواً ، وذلك بنحو 20% سنوياً على مدار العقد الأخير.
 
وأشار شريف سامى أن الدراسة أظهرت أن مصر تحتل الترتيب الـ 28 من حيث حجم الإصدارات المحلية لسندات الشركات، بمعدل نمو سنوى 12% وقدر عمق السوق فى مصر، والذى يقاس كنسبة من قيمة الاصدارات إلى الناتج القومى الإجمالى بنصف فى المائة. بينما لم يكن لها أى إصدارات دولية.
 
وأضاف أن الدراسة صنفت مصر ضمن الدول ذات الأسواق الصغيرة لسندات الشركات مع كل من تركيا وقبرص والفلبين وبيرو، وهى تتقدم على فئة الأسواق متناهية الصغر والتى تضم دولاً مثل المغرب وتونس ونيجريا. أما فئة الأسواق الناشئة فتشمل السعودية واندونيسيا وتعلوها فئة الأسواق المتوسطة والتى تتضمن دولاً مثل الإمارات وجنوب افريقيا واسرائيل.
 
وأرجعت الدراسة الصادرة عن منظمة الأيوسكو أن هناك عدة عناصر تؤثر على حجم ونمو سوق سندات الشركات فى الدول الناشئة، ومن أهمها حجم الناتج القومى الإجمالى وقيمة إصدارات السندات الحكومية، وعدد الشركات المقيدة بالبورصة وكذلك عمق القطاع المالى وهو إجمالى ودائع القطاع المصرفى والقيمة السوقية للأسهم بالبورصة.
 
ونوه شريف سامى إلى أن إصدار السندات السيادية أو الحكومية فى الأسواق الناشئة يحتل نصيب الأسد مقارنة بإصدار سندات الشركات، حيث تقدر نسبته بـ 72% من إجمالى إصدارات السندات.
 
وكشف أن الهيئة العامة للرقابة المالية تسعى إلى زيادة نشاط سوق السندات وسندات التوريق فى مصر، ليمثل قناة تمويل إضافية للشركات. وقد وافق مجلس إدارة الهيئة مؤخراً على عدد من التعديلات باللائحة التنفيذية لقانون سوق رأس المال لتشجيع إصدار السندات، ومنها استحداث ما يعرف بالسندات المغطاة والتي تكون مدعومة بالتدفقات النقدية أو التحصيلات لعقود التمويل العقارى أو غيرها من الحقوق المالية، حيث تكون تلك السندات مضمونة بالأصول محل التمويل ولها امتياز عليها فى حال تعثر الشركة المصدرة لها. كما تتضمن التعديلات التى تم إحالتها لوزير الاستثمار بصفته الوزير المختص، استحداث سندات يمكن أن تكون غير حاصلة على تصنيف ائتمانى وذلك بهدف تيسير استفادة الشركات الصغيرة والمتوسطة من الحصول على التمويل من خلال إصدار السندات وعدم تحميلها بالأعباء المرتبطة بإجراءات الحصول على تصنيف ائتماني وتجديده سنوياً. إلا أن تلك السندات ستكون متاحة فقط للمؤسسات المالية وصناديق الاستثمار وليس الجمهور، حيث أن عدم تصنيفها يتطلب أن يقتصر التعامل عليها من المستثمرين المؤهلين القادرين على تقييم مخاطرها.
 
وأضاف أن سوق المال فى مصر لن تكتمل إلا بإتاحة الصكوك، و هى أداة تمويل مهمة في العديد من الدول ولا يصح أن تكون غائبة عن مصر، خاصة وأن هناك مؤسسات مالية وصناديق داخل وخارج مصر تحظر عليها سياستها الاستثمارية شراء السندات أو الإقراض بعائد ثابت. وتقدر قيمة الصكوك المصدرة العام الماضي  بنحو 116 مليار دولار فى المنطقة العربية وجنوب شرق آسيا وتركيا غيرها. ولجأت حكومات لوكسمبورج وبريطانيا وجنوب أفريقيا لإصدار صكوك. حيث يمكن أن تصدر عن شركات خاصة أو بنوك أو هيئات عامة أو من الخزانة العامة للدول وتسمى فى هذه الحالة صكوك سيادية. وأعرب رئيس الهيئة عن أمله أن تصدر قريباً التعديلات المقترحة عل قانون سوق المال وتتضمن تنظيم الصكوك، لاسيما وقد انتهت لجنة الإصلاح التشريعى من مراجعتها.
 
هذا وتعد المنظمة الدولية لهيئات أسواق المال ( IOSCO )، الأهم عالمياً في وضع أسس وقواعد عمل الأسواق المالية والمعايير التي تسعى كل دولة للالتزام بها، بهدف ضمان عدالة وشفافية وكفاءة الأسواق وإدارة المخاطر المرتبطة بها. وتشمل عضوية المنظمة نحو 95% من الأسواق المالية فى العالم.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية