اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

العثور على حفرية لرجل إثيوبي تُغير تاريخ الهجرات في القارة الإفريقية

الاثنين 12 october 2015 03:58:00 مساءً
العثور على حفرية لرجل إثيوبي تُغير تاريخ الهجرات في القارة الإفريقية
صورة أرشيفية

كشف تحليل الجينوم الذي أجراه العالم البريطاني أندريا مانيكا وفريقه في جامعة كمبريدج البريطانية على هيكل الإنسان الإثيوبي، الذي عثر عليه في كهف (دى موتا) في غرب إثيوبيا ويرجع تاريخه إلى 4500 عام ، أن 7% من أجداد هؤلاء الأفارقة كانوا يمارسون الزراعة في الشرق الأدنى وقبل هجرتهم إلى إفريقيا مهد حضارة الإنسان الحديث، وأنها كانت تمثل أرض المهاجرين.
 
وأوضح تحليل الحمض النووي أن الأفارقة الحاليين يعدون من بين أجدادهم المزارعين في الشرق الأدنى والذين عاشوا في الفترة من 125 ألف سنة إلى 60 ألف سنة وغزو باقي العالم عن طريق الهجرة.
 
ويعد هذا التحليل هو الأول الذي أجرى على الافريقي، وبالرغم من أن الجو الحار والرطب يمنع الاحتفاظ بالحمض النووي على هذه القارة إلا أن كهف (دى موتا) يعد استثناء، فقد كان سكان هذه المنطقة الواقعة في غرب إثيوبيا يختبئون في هذا الكهف أثناء الصراعات المسلحة.
 
وفي عام 2012 عثر العالمان الأمريكيان جون وكاترين أرثر من جامعة فلوريدا الجنوبية على حفرية لبالغ مدفون تحت الحجارة، وبدراسة عظام الأذن الداخلية تبين أنه كان يمارس الصيد وجنى الثمار، وبه الحمض النووي في حالة جيدة، وبتحليله أظهر أن هذا الإنسان الذي أطلق عليه اسم موتا نسبة إلى الكهف كان قريب من مجموعة آرى ذات الأصول الأفريقية التي عاشت في إثيوبيا، كما تبين أن جلده كان أسمر وعيناه بني اللون وانه يهضم الألبان بسهولة كما كان لديه المقدرة على التكيف والعيش فوق المرتفعات.
 
وأشارت المقارنة التي أجريت على جينوم هذا الرجل والأفارقة الحاليين والتى تم العثور عليهم في حفريات أوروبية ترجع إلى تاريخ الهجرات، حيث هاجر إلى أفريقيا منذ 3 آلاف عام مجموعة من التي كانت تعيش في الأراضي الخصبة في الشرق الأدنى، كما كان متوقعا لم يشر كهف موتا إلى أية علامة جينية مما جعل الباحثون يركزون على الحالة الوراثية لهؤلاء المجموعات الأفريقية الحالية والتى كانت تهاجر من أوروبا وآسيا، فان من 4 إلى 7% لديهم جينات وراثية مصدرها أوروبا وآسيا وذلك بالنسبة لجماعة يوروبا التي عاشت فى غرب نهر النيجو مما يدل على الاختلاف في الأجناس.
 
جدير بالذكر أن العلماء يعكفون على دراسة الجينات الوراثية لتحديد تاريخ الهجرات داخل وخارج إفريقيا.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية