اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

سباق أمريكي وألماني في العلاج بالتكنولوجيا الحيوية

الاثنين 16 november 2015 09:51:00 مساءً
سباق أمريكي وألماني في العلاج بالتكنولوجيا الحيوية
العلاج بالتكنولوجيا الحيوية

يثير حماس العلماء والمستثمرين على حد سواء جزئ كيميائي يحمل شفرة لتخليق الدواء داخل خلايا الجسم وهي الأبحاث التي تجتذب استثمارات بمئات الملايين من الدولارات في سباق محموم ضمن المرحلة الواعدة القادمة في مجال التكنولوجيا الحيوية.
وتتصدر شركات ألمانية وأميركية السباق الخاص بتقنية جزئ الحمض النووي المرسال "آر إن ايه" وهو نهج حديث لعلاج طائفة واسعة من الأمراض المستعصية.
وتمثل هذه التقنية آفاقًا علاجية هائلة من السرطان وحتى الأمراض المعدية وأمراض القلب والكلى لأنه يستخدم في التعامل مع 80% من البروتينات التي يصعب التأثير عليها بالاستعانة بالعقاقير الحالية.
وتضاعف الحماس لهذه التقنية في الولايات المتحدة إذ خصصت شركة "مودرنا ثيرابيوتكس" في ماساتشوسيتس 450 مليون دولار لهذا الغرض كتمويل خاص في يناير الماضي.
واعتمدت شركات خاصة أخرى عشرات الملايين لهذه التقنية لمكافحة السرطان. ويعقد في الأسبوع القادم ثالث مؤتمر دولي لبحث هذه التقنية في برلين تحضره عدة شركات تخوض غمار هذه التجربة الجديدة.
تستخدم العقاقير الحالية في مجال التكنولوجيا الحيوية بروتينات معقدة أو أجسام مضادة لعلاج الأمراض فيما تمثل أقراص تقليدية مثل الأسبرين والفياجرا مواد كيميائية بسيطة، أما تقنية جزئ الحمض النووي المرسال "آر إن إيه" فتستعين بطريقة مختلفة تمامًا.
وتعمل هذه التقنية وكأنها برمجيات كمبيوتر تحقن في الجسم لتعطي تعليمات للريبوسومات داخل الخلية -وهي متعضيات تشبه الطابعات ثلاثية الأبعاد - لتحفيزها على إنتاج البروتينات المطلوبة، وهو أسلوب يختلف عن مسلك العلاجات التقليدية.
وتستعين هذه التقنية - التي كانت تقتصر فيما سبق على الأبحاث الأكاديمية - بجديلة واحدة من جزئ الحمض النووي الريبوزي "آر إن إيه" لنقل المعلومات المشفرة إلى جزئ الحمض النووي منقوصالاكسجين "دي إن إيه" ذي الجديلتين.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية