حول المغامرات الإنسانية التي أجراها فريق من المنقذين الفرنسيين الذين قاموا بتهريب 300 طفل من تشاد إلى فرنسا بحجه حصولهم على معيشة أفضل بعد أن تتبناهم بعض الأسر الفرنسية يدور موضوع الفيلم الذي أخرجه جواشيين لافوس ويعرض حاليا في دور العرض السينمائية الفرنسية.
وقصة الفيلم تدور حول هذه الواقعة التي حدثت بالفعل في مهمة إنسانية نصف عسكرية لانتشال هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في حياة تعيسة وهم أيتام ولا يعرف أحد من أهاليهم مصيرهم المجهول في فرنسا بعد عملية تهريبهم والمغامرات التي قام بها بطل الفيلم للحصول على هؤلاء الأطفال والصراع الذي كان يدور في نفسه ما بين الخير والشر.