غذاء ملكات النحل
يلعب غذاء ملكات النَّحل دوراً علاجياً فاعلاً لجسم الإنسان نوردها في سياق التقرير التالي:
للإثنى عشر، وقرحة المعدة، إذا ما استخدم بشكلٍ يوميّ.
يساهم في زيادة الطاقة والنَّشاط في الجسْم والحيويَّة وتحسين أداء وظائفه.
يُعتبَرُ غذاء الملِكات محفِّزاً فاعلاً لتنْشيط عمليّة التمثيل الغذائيّ في الجسْم.
يُساهم غذاء الملِكات في تعديل المزاج العامّ للإنسان، وتخليصه من الحالات العصبية والنفسيَّة، والاكتئاب، مؤكِّداً التوازن العصبيَّ والنفسيّ.
يُعتبر غذاء الملِكات فاتحاً جيّداً للشهيَّة ومُحفِّزاً لتناول الطعام، ما يتسبَّب في زيادة الوزن لمَن يُعانون النَّحافة.
يمتلك غذاء الملِكات خواصّ تخلِّصُ الجسْم من الميْكروبات المسبِّبة للأمراض المتنوّعة.
يُعتبَرُ غذاءُ الملِكات علاجاً فاعلاً لمرْضى فقْر الدَّم ” الأنيميا” ما يلعبه من دوْرٍ في رفْع معدَّل كريات الدّم الحمراء في الجسْم.
يلعب غذاء الملِكات دوْراً محفِّزاً لأداء ، وتنظيم عمليّة الهضم في المعِدة.
يحسِّن قدرة الرّجال الجنسيّة، ويحسِّن مستوى الخصوبة لدى الأُنثى، منشِّطاً بذلك عمل المَبايض.
يُعتبر غذاء ملِكات النَّحل رائعاً لتنشيط الذاكرة والتركيز.
لغذاء الملِكات دوْرٌ رائعٌ في تعزيز أداء الغُدد النُّخاميّة في الجسْم.
يلعبُ دوْراً جيِّداً في الحدِّ منَ السُّعال.
يحتوي غذاء ملكات النَّحل على فوائد كثيرة للشَّعر والبشرة وأعضاء جسم الإنسان، و يعود ذلك إلى احتوائه على الأحماض الأمينيّة، والحديد، والبوتاسيوم، والكالسيوم، والكبريت، بالإضافة إلى فيتامين (B) بكلّ أنواعه.
لذلك يوصي بالاستفادة الشامله من هذه الفوائد الربّانية الطبيعية العظيمة.