اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

يمثلون 30% من العمالة

"المالية": العاملون بالحكومة يأخذون نصيب الأسد من الأجور المدفوعة فى المجتمع المصرى

الأربعاء 07 september 2011 01:07:22 مساءً

 

ارتفع إجمالى الأجور المدفوعة فى المجتمع المصرى  من 180.4 مليار جنيه عام 2001/2002 إلى 381.7 مليار جنيه فى العام المالى 2008/2009 مع ملاحظة أن أجور الحكومة قد كان لها النصيب الأعلى، إذ ارتفعت من 35.2 مليار جنيه إلى 87 مليار جنيه خلال نفس الفترة يليها الصناعات التحويلية ثم قطاع تجارة الجملة والتجزئة، حسب دراسات سابقة بوزارة المالية أعدها عبدالفتاح الجبالى، عضو المجلس الأعلى للأجور، الخبير الاقتصادى.

وعلى الجانب الآخر قال الدكتور حازم الببلاوى، نائب رئيس الوزراء للشئون الاقتصادية، وزير المالية، إن الإحصائيات تشير إلى أنه رغم استيعاب القطاع الخاص نحو 70% من العمالة فإن نصيبه من الأجور على المستوى القومى قد وصل إلى 55% من الإجمالى مما يعكس انخفاض متوسط الأجر فى القطاع الخاص مقارنة بالقطاعات الاقتصادية القومية الأخرى.

وذكرت جريدة "الأهرام" أن وزارة المالية اعتبرت وصول عدد العاملين بالجهاز الإدارى للدولة إلى نحو 6.2 مليون من أهم الاختلالات التى تواجهها سوق العمل المحلية، كما انعكس تضخم عدد العاملين بالهيئات الحكومية بشكل سلبى على أداء الموظفين ونوعية الخدمات المقدمة، بالإضافة إلى كثرة القوانين المنظمة لسياسة الأجور فى مصر، التى أدت إلى استحالة وضع سياسة موحدة فى ظل الوضع الحالى، الذى يتميز بكثرة البدلات والعلاوات بأنواعها المختلفة، التى وصل عددها إلى 19 علاوة تمثل 240% من الراتب الأساسى.

وعلى جانب الحلول فقد تضمنت الدراسة خطة لإصلاح تقوم على ثلاثة محاور، الاول: المحور الهندسى ويتضمن وضع سياسة مستمرة وفعالة للأجور من خلال كيان قوى يهتم برسم سياسات متمثلة فى المجلس الأعلى للأجور ومنحه كل الصلاحيات.

أما المحور الثانى فهو التشريعى وأهم سماته إلغاء كل القوانين والقرارات الوزارية التى تسمح بوضع نظم حوافز وإثابة مختلفة عن النظام العام القائم بالمجتمع، وكذلك إعادة النظر فى قانونى العمل ووضع نظم محددة للحوافز والإثابة للقطاعات التى ترغب الدولة فى تشجيعها.

ويقوم المحور الثالث وهو المالى على أساس مراعاة السياسة الجديدة للأجور وعدم ترتيب أعباء إضافية على الخزانة العامة للدولة وأيضا صناديق التأمينات الاجتماعية والمعاشات، مع التأكيد على عدم المساس بحقوق العاملين وما يتقاضونه من مزايا.

 



إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية