اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

"الاتحاد المصري" يسعى لتوحيد الصف

اعتراف "معيدى التأمين" بالثورة يُحمل الشركات المصرية مليار جنيه

الأربعاء 14 september 2011 01:42:34 مساءً
اعتراف

 

شكل الاتحاد المصرى لشركات التأمين لجنة لوضع تصنيف قانونى لما حدث فى مصر باعتباره «شغباً واضطرابات أهلية» وليس ثورة، سيتم تقديمه لمعيدى التأمين كموقف موحد لكل الشركات المصرية للمطالبة بسداد التعويضات المستحقة.

جاء ذلك على خلفية رفض شركات إعادة التأمين العالمية سداد تعويضات متضررى الثورة إلى شركات التأمين المصرية بحجة أنها لا تدخل فى نطاق التغطية التأمينية، وكانت الشركات المحلية قامت بسداد نحو مليار جنيه، دون تحصيلها من «معيدي» التأمين العالميين.

وقال حامد صلاح الدين، عضو اللجنة العامة لإعادة التأمين بالاتحاد المصرى لشركات التأمين، إن الشركات المصرية رفضت هذا الإجراء، وأكدت لمعيدى التأمين أن ما حدث فى مصر يدخل فى نطاق أحداث الشغب والاضطرابات الأهلية، وهى تدخل فى نطاق التغطية التأمينية، وبناء عليه قامت الشركات بصرف التعويضات المستحقة لعملائها.

والمتعارف عليه دوليا، أن الثورات هى التى تحدث تغييرا فى الأنظمة بمعنى التحول من نظام ملكى إلى جمهوري، وأن تغيير رأس النظام الحاكم وعدد من أبرز رموزه لا يدخل فى نطاق الثورة وإنما هو اضطرابات شعبية وأعمال شغب، حسب كلام صلاح الدين فى  جريدة المصرى اليوم.

ومن المتوقع أن يتجاوز حجم تعويضات متضررى الثورة حاجز 1.2 مليار جنيه.

من جانبها، قالت لطيفة دوس، عضو اللجنة المشكلة من اتحاد التأمين، إن معيدى التأمين سددوا جميع التعويضات للشركات التونسية رغم أن ما حدث فى تونس لا يختلف كثيرا عن مصر فكلاهما ينطبق عليه وصف شغب واضطرابات أهلية.

وأضافت «دوس» أن تونس قامت بتوحيد صفوفها، وأعلنت عبر وزارة ماليتها أن ما حدث ليس ثورة، ولكنه اضطرابات أهلية، مما دفع معيدى التأمين نحو سداد التعويضات المستحقة، مؤكدة أن مصر تحتاج إلى إجراء مماثل لإلزام معيدى التأمين بسداد التعويضات.

 

 



إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية