اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

صندوق النقد يتوقع تراجع التضخم بمصر لأعلى قليلا من 10% نهاية 2017-2018

الثلاثاء 26 september 2017 04:26:00 مساءً
صندوق النقد يتوقع تراجع التضخم بمصر لأعلى قليلا من 10% نهاية 2017-2018
صورة ارشيفية

قال رئيس بعثة صندوق النقد لمصر سوبير لال يوم الثلاثاء إن الصندوق يتوقع وصول التضخم في مصر إلى أعلى قليلا من 10%  بنهاية السنة المالية الحالية 2017-2018 التي تنتهي في نهاية يونيو المقبل، على أن يصل لمعدل في خانة الآحاد بنهاية مدة البرنامج.
 
وبعد أيام من تحرير سعر صرف الجنيه في نوفمبر الماضي، وقعت مصر قرضا مدته ثلاث سنوات بقيمة 12 مليار دولار. وأُفرج عن الشريحة الأولى بقيمة أربعة مليارات على دفعتين.
 
وقال لال في مؤتمر صحفي للصندوق عن مصر عبر الانترنت ”الدفعة الثالثة (لمصر من قرض الصندوق) تتوقف على المراجعة الثانية قبل نهاية ديسمبر... الدفعة الجديدة تصل إلى ملياري دولار“.
 
تنفذ حكومة مصر إصلاحات اقتصادية منذ نهاية 2015 سعيا لإنعاش الاقتصاد شملت زيادة أسعار الطاقة والدواء وتحرير سعر الصرف وإقرار قوانين جديدة للاستثمار وتعديلات على قانون ضريبة الدخل وإقرار قانون ضريبة القيمة المضافة والموافقة مبدئيا على قانون للإفلاس.
 
وأضاف لال ”تحرير سعر الصرف كان ضروريا لمعالجة نقص العملة... السوق الموازية اختفت. هناك حرية في السوق والسعر مستقر الآن... موقف السياسة النقدية في مصر ملائم حتى الآن“.
 
كان البنك المركزي المصري أغلق العشرات من شركات الصرافة خلال العامين الماضيين في وقت كانت تعاني في البلاد من شح شديد في العملة الصعبة وتركزها في شركات الصرافة التي كانت تضارب بها وتبيعها في السوق السوداء لمن يحتاج إليها من رجال الأعمال والمستوردين.
 
غير أن المركزي والبنوك العاملة في البلاد باتت تتمتع بوفرة في السيولة الدولارية نتجت عن بيع الأفراد ما بحوزتهم عندما كانت هناك مخاوف لبعض الوقت من تراجع سعره وعن تحويلات المصريين في الخارج وشراء الأجانب المكثف لأدوات الدين المصرية وسط ارتفاع أسعار الفائدة وكذلك نتيجة للتعافي الجزئي لإيرادات السياحة.
 
وقال لال في المؤتمر الصحفي ”نتوقع أن يبلغ معدل التضخم في مصر أعلى قليلا من 10 % بنهاية 2017-2018 والوصول لرقم أحادي بنهاية البرنامج“ البالغة مدته ثلاث سنوات.
 
وهبطت المؤشرات الرئيسية للتضخم في مصر في أغسطس من أعلى مستوياتها في عقود التي سجلتها في يوليو حينما ارتفعت أسعار الطاقة في إطار إصلاحات يدعمها صندوق النقد الدولي.
 
وقال الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مطلع سبتمبر أيلول إن التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن المصرية تراجع إلى 31.9 %على أساس سنوي في أغسطس من 33 %في يوليو .
 
وقال البنك المركزي إن التضخم الأساسي، الذي يستثني سلعا مثل الأغذية نظرا للتقلبات الحادة في أسعارها، انخفض إلى 34.86 %من 35.26 %.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية