توقع محللون، أن تحقق أسعار النفط الخام مكاسب نحو 15 في المائة بنهاية العام الجاري، في وقت استهلت فيه الأسعار تعاملات الأسبوع على ارتفاعات، على الرغم من طفرة الإنتاج الأمريكي، وذلك بسبب جهود "أوبك" و"المستقلين" في تقليص المعروض النفطي العالمي التي دعمها استمرار تعطل خط أنابيب بحر الشمال.
كما تلقت الأسعار دعما من تباطؤ ملحوظ في نمو الحفارات الأمريكية، ما عزز التوقعات بأن إمدادات النفط الأمريكي قد تشهد حالة من التراجع في العام الجديد.