نادي روتاري يكرم شيرين رضا وفريق عمل "فوتوكوبي"

- بورصة
- شركات

أخر الأخبار

أحمد علي سليمان

مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله

عبد الله غراب

الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز

د.عادل عامر

الاموال الساخنة في مواجهة الدولة

ايمن حسن سليمان

اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي

15.71

15.61

اليورو

18.9918

18.835

الجنيه الاسترليني

21.3625

21.1125

الريال السعودي

4.1887

4.0971

الدرهم الاماراتي

4.2776

4.2275

ليلة واحدة

15.895%

أقل من اسبوع

15.900%

أسبوع

15.977%

أقل من شهر

00%

الجنيه الذهب

6416

عيار 24

917

عيار 21

802

عيار 18

687

عيار14

535

عز

5355

5700

المصريين

5280

5380

الجارحي

5110

5300

بشاي

5110

5210

أسمنت حلوان

575

العريش

565

أسمنت المصرية

625

أسمنت السويس

645

أسمنت السويدي

585

الرئيسية »» ميديا ومنوعات »»

إرسال

طباعه

نادي روتاري يكرم شيرين رضا وفريق عمل "فوتوكوبي"

الثلاثاء 26 december 2017 12:54:00 مساءً

شيرين رضا

قام نادي روتاري بالم هيلز 6 أكتوبر بتكريم فريق عمل فيلم " فوتوكوبي" والذي يعرض حاليا بالسينمات بعد الإشادة التي حظى بها الفيلم نقديا وجماهيريا، وألحق روتاري التكريم بندوة لمناقشة الفيلم، أدارتها الكاتبة والمذيعة حنان البهي، كما حضر من فريق عمل "فوتوكوبي" النجمة شيرين رضا والمنتج صفي الدين محمود والمؤلف هيثم دبور والمخرج تامر عشري.

نافشت الندوة موضوع الفيلم الذي يتعرض بأحد جوانبه لنظرة المجتمع للمرأة التي تخوض قصة حب بعد أن تقدم بها العمر، وكشف مخرج الفيلم تامر عشري أنه بعد عرض أجزاء من الفيلم والتريللر الخاص به، شارك الحضور من رجال الأعمال وسيدات المجتمع أعضاء نادي روتاري في النقاش وتناوبوا بالأسئلة على فريق العمل حول المجازفة بتقديم قصة رومانسية تجمع بين شخصين تقدم بهما العمر وأثنوا على أداء شيرين رضا ومحمود حميدة كما أبدوا دعمهم الكامل للفيلم وفكرته وأعلنوا عن حجز قاعة كاملة بأحد دور السينما تخصص لأعضاء الروتاري من أجل مشاهدة عرض الفيلم.

فيلم "فوتوكوبي" من بطولة النجم محمود حميدة، شيرين رضا، بيومي فؤاد، وعلي الطيب، وفرح يوسف، وأحمد داش، ومن إنتاج شركة "رد ستار"، وتدور أحداث "فوتوكوبي" حول محمود، فى أواخر الخمسينيات من عمره، صاحب مكتبة لتصوير المستندات فى حي العباسية، يرى أن مهنته والعالم الذي يعيش فيه يتلاشى تدريجيا حتى إنه لا يستطيع التكيف مع التغيرات من حوله أو جيرانه، وفى أحد الأيام يجد موضوعا عن الديناصورات ليبدأ رحلة من الشغف والبحث عن أسباب انقراضها، ويدفعه هوسه بالديناصورات لإعادة اكتشاف المعنى الحقيقي للحياة والحب والصداقة والأبوة.