اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

"العمارة الإسلامية في اليونان" بندوة معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب

الاثنين 02 april 2018 01:19:00 مساءً
صورة ارشيفية

شهدت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "العمارة الإسلامية في اليونان"، في إطار الندوات والأنشطة الثقافية المصاحبة لمعرض الإسكندرية الدولي للكتاب الذي تنظمه مكتبة الإسكندرية بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب خلال الفترة من 31 مارس إلى 9 إبريل 2018. تحدث فيها الدكتور أحمد أمين؛ أستاذ مساعد بكلية الآثار جامعة الفيوم، وأدارها الدكتور محمد الجمل؛ مدير مركز الحضارة الإسلامية بمكتبة الإسكندرية.
 
وقال الدكتور أحمد أمين إن البعض يعتقد أن اليونان لا يتواجد بها عمارة إسلامية وهذا فكر خاطئ، فهي ثرية بالعمارة التي تمثل ما خلفته الدولة العثمانية، ليس في اليونان فقط وإنما في دول البلقان بشكل عام، مشيرًا إلى أن تاريخ الدولة العثمانية مع اليونان ممتد لمئات السنين، حيث إنها دخلتها عام 1361 ميلاديًا واستمر الوجود العثماني بها حتى عام 1923.
 
وأضاف أمين أن الدولة العثمانية خرجت من اليونان بموجب "اتفاقية لوزان"، إلا أن الجزء الشمالي الشرقي منها، الذي كان آخر المناطق تركها الأتراك، مازال يحتفظ بالصبغة الإسلامية، وأصبح الآن الفرق واضح بينها وبين باقي مناطق اليونان التي تميل إلى الطابع الأوربي، لافتًا إلى أن المناطق التي تقترب من الحدود التركية ويتواجد بها المسلمون حافظت على نسبة كبيرة من المباني الإسلامية، ولكن في المناطق المتاخمة لإيطاليا وألبانيا اندثرت أغلب المباني التي كانت موجودة بها.
 
وأشار أمين إلى أن اليونان كانت تضم 361 جامع كبير، و100 مدرسة، و64 ضريح، ولكن القائم منها حاليًا لا يتجاوز 5% مما كان موجود، فعلى سبيل المثال مازال يوجد 80 جامع فقط حاليًا لهم قيمة تاريخية وأثرية، والسبب في ذلك يرجع إلى رغبة الدولة اليونانية في محو كل ما له صلة بالدولة العثمانية، بالإضافة إلى تعرض بعض المباني إلى الهدم نتيجة الزلازل.
 
واستعرض أمين عدد من المباني الإسلامية التي مازالت تحافظ على شكلها الكامل في اليونان، وأساليب البناء المختلفة والمواد المستخدمة في البناء، التي يتضمنها كتابه "العمارة الإسلامية في اليونان" الصادر عن مكتبة الإسكندرية، وتقديم الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية. ويرسم الكتاب تصورا كاملا تقريبًا عن القيمة التاريخية والمعمارية لهندسة المساجد المعمارية والتاريخية في اليونان، ودورها في كل من تاريخ العمارة اليونانية والعثمانية، ومكانها في تاريخ العمارة الإسلامية ككل.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية