اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

محاضرة عن المومياوات الذهبية والنقوش الجنائزية الملونة بمكتبة الإسكندرية

الاثنين 07 march 2022 10:53:00 صباحاً
محاضرة عن المومياوات الذهبية والنقوش الجنائزية الملونة بمكتبة الإسكندرية
صورة ارشيفية

تنظم مكتبة الإسكندرية محاضرة بعنوان "المومياوات الذهبية والوجوه الملونة، تفسير الفن والنقوش الجنائزية للفترة اليونانية الرومانية"، يحاضر فيها الأستاذ الدكتور كامبل برايس؛ أمين قسم آثار مصر والسودان بمتحف مانشستر، جامعة مانشستر، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 8 مارس 2022، من الساعة 2.00 إلى 4.00 مساءً، بمكتبة الإسكندرية، المبنى الرئيسي، قاعة الأوديتوريوم.  
 
تتناول المحاضرة تفسير الفن والنقوش الجنائزية للفترة اليونانية الرومانية من خلال المومياوات الذهبية، والنقوش الجنائزية، والوجوه الملونة؛ حيث أدى الجمع بين الزخارف والنقوش والكتابات الجنائزية المصرية واليونانية الرومانية خلال العصر البطلمي والروماني إلى إنتاج قطع فنية مميزة يمكن التعرف عليها في المتاحف اليوم. وتركز هذه المحاضرة على آثار قد تم الكشف عنها في منطقة هوارة بالفيوم وذلك بهدف دراسة المفاهيم القديمة عن الموتى والتفسير الحديث لزخارفهم.
 
والجدير بالذكر أن المصريون القدماء قد اهتموا بفكرة الموت منذ فجر التاريخ، لكونه مرحلة من مراحل الحياة، وكان هدف المصري القديم أن يصل المتوفى لحياته الجديدة أو ما تعرف بالأبدية والتي تضمن له الخلود بسلام، بدءًا من بناء مقبرته ونقش جدرانها، ثم تحنيط الجسد لضمان حفظه، ثم إقامة شعائر جنائزية خاصة وقراءة نصوص وصلوات، وصولاً إلى فكرة البعث والخلود. هذا الجسد المحنط خرج منه كم هائل من المومياوات ذات أقنعة وصدور مذهبة ومزخرفة بالنقوش الهيروغليفية ورسومات دينية.
 
وأتت محاولات المصريين القدماء لمعرفة التحنيط منذ فجر التاريخ، ومرت أساليب التحنيط خلال العصور التاريخية بمراحل مختلفة من التطور والتعقيد، حتى وصلت إلى ذروة تقدمها بحلول عصر الدولة الحديثة. واستمر التحنيط في مصر خلال العصر اليوناني والروماني، إلا أن مومياوات هذا العصر كانت أقل جودة في الحفظ عن سابقتها من العصور السابقة، ولكنها تميزت بشكل وأسلوب رائع من اللفائف اتخذت شكل المعيَّنات، وقد تمركزت كل وحدة من أشكال المعيَّن هذه في منتصفها على رقطة ذهبية، كما تم إضافة قناع ملون على لوح خشبي يحمل معالم وجه الشخص المتوفى. ومن الإبداعات الهامة بالعصر الروماني المبكر تذهيب المومياء، حيث تم تغطية أصابع اليد والأقدام والأيدي والأرجل، وفي بعض الحالات الجسد بأكمله، بطبقة رقيقة من الذهب.
 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية