اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

"حتشبسوت واسمها الخفي" في مكتبة الإسكندرية

الخميس 29 december 2022 12:01:00 مساءً
صورة ارشيفية

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال متحف الآثار ومركز زاهي حواس للمصريات، محاضرة بعنوان: "حتشبسوت واسمها الخفي"، وذلك يوم الأحد 1 يناير في تمام الواحدة ظهرًا، بقاعة الشراع الثالث بالمبنى الرئيسي للمكتبة، تحاضر فيها الدكتورة نجوى متولي، مدير عام النشر العلمي، بوزارة السياحة والآثار وعضو اتحاد الناشرين المصريين.
 
تُلقي المحاضرة الضوء على الغرض الذي من أجله أبدع المصري القديم الكتابات المعماة مثل تسجيل أمنيات خاصة، أغراض جمالية، ألغاز للقارئ، أغراض دينية وفلسفية، مراسلات سرية، وأغراض ذات صلة بالسحر.
 
كما تبرز المتحدثة القواعد المختلفة لهذه الكتابة، مع إعطاء مثال على هذه النوعية منها وهو كتابة اسم حتشبسوت بالتعمية، فحتشبسوت أبرز الملكات اللاتي حكمن مصر، وأقواهن نفوذًا؛ فقد كان حكمها نقطة بارزة في تاريخ الأسرة الثامنة عشرة من الدولة الحديثة.
 
وعمدت إلى كتابة اسمها بشكل معمى لتضمن لنفسها الخلود والسلامة وهو ما ظهر على آثارها بكثرة وحفظ لنا اسمها إلى الآن.
 
جدير بالذكر أن الحضارة المصرية عرفت الكتابات المعماة والمتعارف عليها بين علماء اللغة بمسمى Cryptography التي قصد الكاتب أن يخص بها شيئاً، أو أن يضفي بها على ما يكتب شيئًا من الصعوبة والسرية.
 
فأبدعها المصريون القدماء منذ فترة مبكرة من تاريخهم، واستمرت في الحضارة المصرية بعصورها المختلفة، وشاعت في الدولة الحديثة ثم أصبحت في العصر اليوناني الروماني سمة مميزة للمعابد المصرية آنذاك.
 
اصطلح "شامبليون" ومن بعده "دفرييه" على تسميتها بالكتابة السرية أو الغامضة، وبعد منتصف القرن التاسع عشر الميلادي، شهدت هذه الكتابات اهتمامًا خاصًا بعدما نفر منها الباحثون في بادئ الأمر لصعوبتها وعدم إحساسهم بأهمية هذه النصوص.
 
وكان لمجهودات "دريتون" أثر كبير ساهم بعد ذلك في تسهيل مجال الدراسة في هذه الكتابة كشفت الدراسة أنها جزء من الكتابة المصرية القديمة ذائعة الصيت، كما أنها تعد تقليداً نشأ وتطور في العديد من الكتابات القديمة والحديثة أيضاً ولم تقتصر الكتابة المُعماة على أسطح المعابد فقط بل امتدت لتُكتب على الآثار المنقولة، وخاصة الجعارين.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية