اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

محسن عادل: تخفيض التصنيف الائتمانى متوقع.. واستعادته مرهون بالاستقرار السياسى

الأربعاء 13 february 2013 02:01:00 مساءً
محسن عادل: تخفيض التصنيف الائتمانى متوقع.. واستعادته مرهون بالاستقرار السياسى

 

قال محسن عادل، نائب رئيس الجمعية المصرية لدراسات التمويل والاستثمار،  إن تخفيض التصنيف الائتمانى لمصر كان متوقعا نتيجة استمرار التوترات فى الشارع السياسى التحذيرات السابقة لوكالات التصنيف الائتمانى، موضحًا أن التصنيف الائتمانى للدولة وللبنوك المصرية لن يتحسن، ويعود لمستواه الطبيعى، فى حال عدم قدرة الحكومة على التوصل إلى حلول لإيقاف ما يحدث فى الشارع حاليا، منوها إلى أن الأوضاع الأخيرة التى شهدتها البلاد عززت عدم قدرة الدولة على الحفاظ على تصنيفها الائتمانى الحالى، مشيرا إلى أن استقرار الأوضاع السياسة ووضع برنامج للإصلاح الاقتصادى، وحسم قرض صندوق النقد الدولى سيرفع مباشرة من التصنيف الائتمانى.

وأكد عادل وجود، عدة سيناريوهات أمام الحكومة لتدبير موارد مالية لسد عجز الموازنة، وسد الفجوة التمويلية، من أبرزها الاقتراض من البنك الدولى والمؤسسات المالية الإقليمية، أو المؤسسات التابعة لحكومات، للخروج من الأزمة الاقتصادية الراهنة وسد الفجوة التمويلية، مشيرا إلى أن سدها يأتى أيضا عن طريق جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وغير المباشرة.

وإن تخصيص موارد الموازنة العامة للدولة ينبغى أن يعاد النظر فيها ليكون التعليم والصحة والضمان الاجتماعى والأجور لهم النصيب الأكبر فى الموازنة، متوقعا انفراجة الاقتصاد منتصف العام المقبل، سواء على مستوى الاستثمار الأجنبى أو عودة السياحة والتصدير إلى النمو، مشيرا إلى أنه على الرغم من الخسائر، فإن أساسيات الاقتصاد المصرى تبقى قوية، وما أنجز مع الثورة لجهة الإصلاحات الديمقراطية الحقيقية، يتجاوز الأرباح التى لم تحقق وآثارها، متوقعا قدوم الاستثمارات من دول الخليج مستقبلا.

وأوضح أن الفرصة لرفع التصنيف الائتمانى لاتزال قائمة إذا توافرت الإجابة عن 6 نقاط تتعلق بمدى توحد جميع طوائف المجتمع حول هدف أساسى، وتوافر حكومة قادرة على اتخاذ قرارات سليمة، ومدى توافر نظام سياسى سليم إلى جانب توافر الأمن والأمان؛ لجذب المستثمرين، ومدى تحقق العدالة الاجتماعية واستقلال القضاء.

 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية