اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار
47.83
47.694
اليورو
57.13
56.96
الجنيه الاسترليني
65.92
65.73
الريال السعودى
12.87
12.80
الدينار الكويتى
158.07
157.3
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
21.00%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
17%
الجنيه الذهب
43760
عيار 24
6251
عيار 21
5470
عيار 18
4688
عيار 14
3646
اجندة المعارض والمؤتمرات
حديد الكومي
36,000
حديد العشري
36,200
مصر ستيل
37,500
بيانكو
36,500
حديد الجيوشي
37,000
حديد المراكبي
37,500
حديد عطية
38,500
فرص تصديرية
أسمنت رمادي
4095.1
أسمنت السويدي
3,650
أسمنت السويس
3,450
أسمنت حلوان
3,460
أسمنت المخصوص
3,440
أسمنت المعلم
3,350
أسمنت السهم
3,390
أسمنت الفهد
3,340
أسمنت وادي النيل
3,350
أسمنت مصر بني سويف
3,395
أسمنت المصرية
3,395
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

تقرير حقوقي: 864 احتجاجًا خلال فبراير.. وانضمام فئات جديدة للمتظاهرين

الأحد 03 march 2013 12:58:00 مساءً
تقرير حقوقي: 864 احتجاجًا خلال فبراير.. وانضمام فئات جديدة للمتظاهرين

 

أصدر مؤشر الديمقراطية الصادر عن المركز التنموي الدولي، ومؤسسة وثائق حقوقية، تقريرًا حول احتجاجات شهر فبراير 2013، رصد أن مصر شهدت خلال شهر فبراير، 864 احتجاجًا بنسبة تضاعفت عن احتجاجات يناير، بمتوسط 31 احتجاجًا يوميًا، و4 احتجاجات كل ثلاث ساعات، و216 احتجاجًا أسبوعيًا، للحد الذي حققت فيه أعداد الاحتجاجات في مصر أعلى مستوى لها خلال العقود الماضية.

أوضح التقرير أن المسيرة الاحتجاجية قادها خلال شهر فبراير ثلاث فئات رئيسية، هم: العمال والمهنيون والمحتجون على بيئة العمل، كطرف أول بنسبة تعدت الـ 40%، بينما كان الأهالي في المركز الثاني، ومثل النشطاء الجناح الأساسي الثالث في العملية الاحتجاجية، أنه انضمت فئات جديدة للاحتجاج مثل البرلمانيين، والعسكريين المتقاعدين، والسلف الرافض لسياسة النظام، بينما كانت الشرطة من أهم الفئات التى لفتت أنظار الجميع بتنفيذها عددًا كبيرًا جدًا يتجاوز الـ50 احتجاجا خلال هذا الشهر.

وأوضح التقرير أن الشارع المصري خرج بحثًا عن مناخ ملائم وفرص للعمل، وعن أجر وحق منتهك، ثم خرج ليسقط النظام الذي رأى فيه تكرارًا لنفس النظم القمعية التي ذاق مرارة قمعها لعقود، وخرج طالبًا فرصة للتعليم، وصارخًا بحمايته من ويلات الانفلات الأمني، في حين طالب رجال الأمن بتطهير الداخلية، وتسليحهم، والسماح بإطلاق لحاهم، واعتراضًا على منعهم من التظاهر، وأن ردود فعل الدولة مثلت خيبة أمل مستمرة للمحتجين، مما دفعهم لاستخدام المزيد من العنف المقابل لعنف الدولة، التي قامت بالسحل والقتل والفصل والاعتقال والإحالة للتحقيق، فضلا عن تشويه الصور الاجتماعية للمحتجين، ثم تظاهرت بأنها لا تسمعهم.

أثار قلق التقرير استمرار التزايد في استخدام أساليب العنف الاحتجاجي، مثل قطع الطرق وحصار وغلق الهيئات، ومحاولات الانتحار، واحتجاز المسئولين، بالشكل الذي يسمح لأي نظام قمعي بالدفع بالمحتجين لانتهاج تلك الوسائل، ثم استخدامها كسلاح ضد المحتجين ومطالبهم، وإنه عندما تحتج الجمهورية أجمعها في شكل لا مركزي تتشارك فيه جميع المحافظات بقوة في القيام باحتجاجات تعبر عن غضب المواطن، فإن على الدولة أن تعي جيدًا أن ثورة جميع ربوع الشارع هي ثورة نهايتها غالبًا ما تكون نهاية للدولة أو للنظام.

 

 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية