اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

اقتصاديون يختلفون حول تطبيق الحد الأقصى للأجوار

الجمعة 20 september 2013 09:35:00 مساءً
اقتصاديون يختلفون حول تطبيق الحد الأقصى للأجوار
الدكتور حازم الببلاوى، رئيس مجلس الوزراء

أحمد النجار: الحد الأقصى ما بين15 إلى 20 ضعف الحد الأدنى
 
سحر عثمان: لم نتوصل لاتفاق بشأن الحد الأقصى للأجور
 
رشاد عبده: قرار تطبيق الحد الأقصى يعنى رحيل الكفاءات من المناصب
 
عادل عامر: نظام مبارك أسس فكرة شراء الكفاءات بإعطائهم مرتبات ضخمة
 
أعلنت رئاسة الوزراء، عن تحديد الحد الأدنى للأجور العاملين بالدولة والقطاع العام بنحو 1200 جنيه شهريًا، لكنها أجلت الحديث عن الحد الأقصى للأجور للأسبوع المقبل، وسط خلافات حول كيفية تطبيق هذا الحد، وكانت الحكومة السابقة قد قررت الحد الأقصى بـ 36 ضعف الحد الأدنى في كل قطاع، وقال رئيس الوزراء آنذاك، أن: "الحكومة ستطبق ذلك بحزم، مع استثناء قطاع البنوك من الحد الأقصى، وتحديد مئة ألف جنيه".
 
ولكن بعد تحديد الحد الأدنى الجديد، اختلفت الآراء حول الحد الأقصى، ففريق يرى تحديده بنسبة تتراوح ما بين 15 إلى 20 ضعف الحد الأدنى، فيما يرى فريقٌ آخر تحديد سقف مالي للأجر في جميع الوزارات والهيئات ما بين 50إلى 60 ألف جنيه شهريًا.
وسط دعوات تحذيرية من هجرة الكفاءات من الحكومة والقطاع العام إلى القطاع الخاص.
موقع "الخبر الاقتصادي" استمع إلى العديد من خبراء الاقتصاد، ومقترحاتهم حول الحد الأقصى للأجور في الحكومة.
 
20 ضعف
 
في البداية، أكد أحمد سيد النجار، الخبير الاقتصادي، ضرورة تطبيق الحد الأقصى للأجور، للعاملين في الحكومة والقطاع العام، مقترحًا أن يكون ما بين 15إلى 20 مثل الحد الأدنى للأجر الشامل، لتقليل الفوارق بين الطبقات.
وطالب النجار، بإنهاء "الأبواب الخلفية" للأجور والمكآفات، والتي تؤدي إلى الحصول على مرتبات ضخمة، مثل الصناديق الخاصة التي أنشأتها الوزارات والمحافظات والهيئات والجامعات، لتخزين الفوائض وحصيلة الغرامات والمخالفات والرسوم والإتاوات، ويتم الصرف منها بلوائح خاصة بدلا من إعادتها لوزارة المالية.
وقال النجار، "على سبيل المثال يحصل ضباط المباحث والمرور على مكافآت من الأحياء والهيئات الواقعة في نطاق عملهم، وكذلك أعضاء الأجهزة الأمنية والمحاسبية الذين يشرفون على رقابة القطاع الاقتصادي، مثل قطاعات: "البترول، والكهرباء والجمارك والجوازات" وهي دخول غير مشروعة".
 
تطبيق متدرج
 
فيما رفض عادل عامر، رئيس "مركز المصريين للدراسات السياسية والقانونية والاقتصادية والاجتماعية" فكرة وضع حد أقصى للأجوار، وقال إن: "نظام مبارك وضع فلسفة، وهى شراء الكوادر في المؤسسات الحكومية، وإعطاؤهم مرتبات ضخمة جدا".
وقال: "في حال تطبيق الحد الأقصى للأجوار، فإن الكفاءات الموجودة في مناصب إدارية سوف تغادر القطاع العام، متجهة إلى القطاع الخاص، خاصة العاملين في الجهات المصرفية والبنكية، وعلى الحكومة وضع مشروع بقانون يتم التدرج فيه لتطبيق الحد الأقصى للأجور على مراحل مختلفة".
وأشار إلى ضرورة أن تضع الحكومة حدًا أقصى لمرتبات المستشارين الموجودين في كل الوزرات، لاختلاف رواتبهم، مما سيوفر الملايين من الجنيهات.
 
قيد الدراسة
 
ومن جانبها، قالت سحر عثمان، عضو المجلس القومى للأجور، أن: "قرار رئيس الوزراء بتطبيق الحد الأدنى للأجور خطوة جيدة، نحو تحقيق عدالة اجتماعية طالبت بها ثورة 25 يناير".
وأشارت إلى أنه: "فيما يتعلق بالحد الأقصى، فإنه لا زال قيد الدارسة ولم يتم التواصل فيه إلى قرار نهائي، خاصة أن هناك بعض الجهات ترفض ذلك".
وأضافت أن: "المقترَح بتطبيق الحد الأقصى للأجور يتراوح ما بين 50 و60 ألف جنيه في الشهر، وحتى الآن لم يتم الحديث في ذلك، لرفض الجهات السابقة تطبيق تلك الفكرة خوفًا من رحيل القيادات في حال التطبيق".
 
قرار غير مدروس
 
فيما رفض د. رشاد عبده، رئيس المنتدى المصري الاقتصادي، قرار رئيس الوزراء بتطبيق الحد الأدنى للأجور، والذي وصفه بـ"غير المدروس"، إضافة إلى أن تطبيق الحد الأقصى يعني رحيل كل الكفاءات الموجودة في المناصب الحكومية، والاتجاه إلى القطاع الخاص، ما يصنع أزمة جديدة. وتساءل: "على أي أساس اتخذ قرار بأن يكون الحد الأدنى 1200؟، كيف سوف يتم تطبيق ذلك على العاملين في الدولة منذ عشرات سنين ورواتبهم لم تصل حتى الآن 800 جينه؟".
وقال: "هناك الكثير من التساؤلات حول تلك النقطة.
فتطبيق مثل هذا القرار سوف يضع مصر في أزمة حقيقية خلال المرحلة المقبلة، لأسباب مختلفة، من ضمنها ارتفاع معدل عجز الموازنة العامة للدولة من 11% إلى 15%، وبالتالي لن يكون هناك فرص للاقتراض أو حد الاستثمار".
 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية