اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

في الذكري الـ36 لزيارة السادات للأراضي المحتلة..

بطرس غالي: الانقسام أخطر علي القضية الفلسطينية من بناء المستوطنات

السبت 09 november 2013 10:22:00 صباحاً
بطرس غالي: الانقسام أخطر علي القضية الفلسطينية من بناء المستوطنات
د. بطرس بطرس غالي

أكد د. بطرس بطرس غالي، الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة والرئيس الشرفي للمجلس القومي لحقوق الإنسان، أهمية وحدة الصف الفلسطيني في مواجهة إسرائيل من أجل تحقيق المطالب المشروعة والحقوق الفلسطينية.

ولفت غالي، في تصريحات بمناسبة مرور 36 عاما علي زيارة الرئيس محمد أنور السادات للقدس في 19 نوفمبر عام 1977، إلى أنه وبعد مرور هذه الأعوام علي زيارة الرئيس السادات للقدس، لم نستطع الاستفادة من معاهدة السلام التي وقعتها مصر مع إسرائيل في أعقاب هذه الزيارة.. مضيفا "مصر لم تتعامل مع إسرائيل بالقدر الذي يجعلها تستفيد من معاهدة السلام".

وأوضح أن "الرئيس السادات كان صاحب رؤية مستقبلية، ولم تكن نظرته ظرفية فقط، حيث كان ينظر بعين ثاقبة صوب المستقبل، وماذا ستفعل مصر تجاه تحديات المستقبل". وأضاف أنه بالرغم من أن إسرائيل لم تحترم قرارات الأمم المتحدة، فإنه لابد من العمل سريعا لإنهاء الانقسام الفلسطيني، وتحقيق المصالحة لأن ذلك ليس في صالح القضية الفلسطينية، ولا في صالح إقامة الدولة الفلسطينية التي نطالب بها العالم.

وشدد غالي علي أنه لا يعقل أن تكون هناك حكومتان في غزة ورام الله، معربا عن اعتقاده بأن هذا الانقسام الفلسطيني أشد خطرا علي وحدة الفلسطينيين وتحقيق تطلعاتهم وحقوقهم المشروعة في إقامة دولة مستقلة. وقال "بلا شك أن بناء المستوطنات يعيق إقامة السلام العادل والشامل بين العرب وإسرائيل وفي الشرق الأوسط، ولكن الانقسام الفلسطيني يعتبر عقبة أكبر من المستوطنات".

وحول الموقف العربي من القضية الفلسطينية، قال غالي إن"السادات كان يعتقد أن قطيعة العرب لمصر بعد توقيعها لمعاهدة سلام إسرائيل هي قطيعة مؤقتة وإنهم سيتراجعون عن موقفهم هذا بعد معرفة حقيقة وأهمية السلام، وكانت رؤيته صائبة ورجع العرب إلى مصر".

وأعاد غالي التأكيد علي أن "مصر لم تتخل يوما عن الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية والتي جاءت علي حساب قضايا مصيرية أخري خاصة مثل قضية مياه النيل"، مضيفا "لقد كان الأمل لدي مصر في أن تستكمل المفاوضات بشأن مستقبل القضية الفلسطينية في إطار الملحق الخاص بالشق الفلسطيني في معاهدة السلام، وتم دعوة الأطراف المعنية لحضور مفاوضات ميناهاوس خاصة الطرف الفلسطيني والذي لم يحضر وبالتالي لم نستطيع أن نستفيد من معاهدة السلام".

يشار إلى أن غالي قد رافق الرئيس السادات كوزير للدولة للشئون الخارجية ضمن الوفد المرافق في رحلته التاريخية إلى القدس، والتي فتحت طريق السلام، واستكملت مصر استردادها لسيناء.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية