اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

نيران قضية الفساد الكبرى تقترب من عائلة أردوغان

الأربعاء 08 january 2014 05:11:00 مساءً
نيران قضية الفساد الكبرى تقترب من عائلة أردوغان

 هل التقى نجل رئيس الوزراء التركي بلال أردوغان برجل الأعمال السعودي ياسين القاضي، المتهم بدعم تنظيم القاعدة؟

سؤال يسعى السياسي التركي أوغور بايراكتوتان لطرحه على رئيس الوزراء التركي. ويعتبر بايراكتوتان من أقطاب المعارضة التركية التي تضغط بشدة لكي تكشف أسرة أردوغان عن كامل علاقاتها برجل الأعمال السعودي المثير للجدل. وسيتعين على رئيس الوزراء الرد على أي مسائلة برلمانية بهذا الصدد في ظرف لا يتجاوز الشهر.

"ياسين القاضي كان هنا بشكل غير قانوني، وهناك صور تثبت ذلك" يقول بايراكتوتان في حديث مع DW.

ياسين القاضي يوجد ضمن قائمة للأمم المتحدة ضمن مشتبه بهم في دعم تنظيم القاعدة الإرهابي، ومع ذلك فقد زار تركيا أكثر من مرة، بل وحظي بحراسة شخصية من قبل الحكومة التركية. الإدارة الأمريكية تصنف بدورها القاضي كمؤيد لشبكة القاعدة لكنه ينفي ذلك.

اتهامات بايراكتوتان ستخلق مشكلة جديدة لأردوغان ، وستضع أسلوب تعامله مع فضيحة الفساد التي تهز أركان حكومته موضع سؤال.

تحقيقات قضائية واسعة قادت إلى اعتقال عدد من حلفائه الرئيسيين في 17 ديسمبر المنصرم ومن بينهم عدد من كبار رجال الأعمال وأبناء وزراء سابقين ما أجبر اردوغان على إعادة تشكيل حكومته. الفضيحة أدت أيضا إلى استقالة عدد من النواب من حزب العدالة والتنمية.

اسم ياسين القاضي ليس اسما مجهولا تماما في تركيا، ففي عام 2006 دافع عنه أردوغان ورد عنه التهم الموجهة إليه في دعم الإرهاب. وقد أثار هذا الوضع اهتمام المحققين الأتراك بعدما اهتم أردوغان بخصخصة موقع مدرسة الشرطة في اسطنبول الذي لا تقل قيمته عن مليار دولار حسب تقارير صحفية. وكان يفترض أن يباع الموقع بأقل من نصف هذا السعر لمستثمرين خواص من بينهم ياسين القاضي.

وقد نشرت الصحف التركية صورا لياسين القاضي صحبة بلال أردوغان في أحد فنادق اسطنبول تحت حراسة تركية. وتسعى المعارضة التركية لمعرفة ما إذا كان نجل رئيس الوزراء قد لعب دور الوسيط في تلك الصفقة. غير أن بلدية اسطنبول ذكرت أن الموقع لم يبع وأنه لا يزال ملكا للمدينة.

يوجهون سهامهم لابني لكنهم يستهدفونني"، هكذا رد إردوغان على هذه الاتهامات، معتبرا أن الذي اختلقها هي قوى داخل جهاز الدولة، معادية لحكومته بهدف إضعاف حزب العدالة والتنمية قبيل الانتخابات البلدية المقررة الربيع المقبل. كما تلقي الحكومة باللوم على حليف إردوغان السابق الداعية الإسلامي فتح الله غولن الذي ينفي ذلك.

وتبقى تداعيات هذه الاتهامات غير واضحة بعد على عائلة أردوغان وكذلك على الدعم الشعبي لرئيس الوزراء. ويرى إلكه توران من جامعة "بلجي" أن الناخبين سيتابعون بدقة تعامل أردوغان مع هذه التهم. وحتى الآن لم يقدم أردوغان أي توضيحات مقنعة حول علاقة ابنه برجل الأعمال السعودي حسب تصريح توران لDW. وستضع المعارضة التركية ثقلها في الميدان للحصول على إيضاحات بهذا الصدد في أقرب وقت.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية