اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

تطهير تكشف بالمستندات خطة مرسي لتوصيل المياه لإسرائيل

الأحد 16 february 2014 12:26:00 مساءً
تطهير تكشف بالمستندات خطة مرسي لتوصيل المياه لإسرائيل
صورة أرشيفية

طالب الحسين حسان مؤسس حركة تطهير القوات المسلحة المصرية بأن يكون هناك مسارات متعددة لحل مشكلة سد النهضة وهي تحقيق الوحدة بين مصر والسودان ونكرر ما فعلناه دائماً أن مصر بدون السودان دولة ناقصة المقومات وأن السودان بدون مصر دولة بلا مقومات وأنها معرضة للمزيد من التفتت في الشمال والجنوب على حد سواء وأنه لا مستقبل لمصر والسودان إلا بالوحدة الاندماجية بينهما كما كان الحال دائماً.

وطرح "حسان" مبادرة "الافروصومالية" وهي تكتل عسكري يجمع بين مصر والسودان والصومال لمواجهه الغرور الأثيوبي ومواجهة الكيان الصهيوني بقوة شديدة في القارة السمراء.

وشدد "حسان" علي أن أوراق الضغط المصرية لن تكون قوية إلا بتواجد الصوماليين وإعادة حلم الدولة الصومالية الموحدة تحت قيادة طموحة وشابة تسعى لاستعادة الأراضي الصومالية من إثيوبيا أوجادين مثلاً ومن غيرها من البلاد المجاورة وأن مصر تمتلك بالفعل القدرة على مساعدة الصوماليين على الوحدة لأن الصوماليين مثل المصريين والسودانيين تماماً فهم عرب مسلمون سنة بل وشافعية المذهب مثل معظم الشعب المصري وأن هذه هي الورقة الحقيقية القوية التي ستجعل الإثيوبيين يفكرون ألف مرة قبل محاولة اغتصاب مصر أو السطو على مياه النيل بطريقة أو بأخرى وكل الأوراق الأخرى مثل ورقة إريتريا مثلاً أو ورقة مساعدة إثيوبيا فنياً أو اقتصادياً أو استخدام القانون الدولي كلها أوراق أضعف من أن تنجح في الضغط على إثيوبيا .

وأشار "حسان" أن اجتماعات اللجنة الثلاثية هدفها التسويف والمماطلة في إثيوبيا لاستكمال مشروعها ببناء سد النهضة مشيرًا إلى أن تركيا وقطر وإسرائيل تساند إثيوبيا في مشروع سد النهضة ملف السد بدأ يأخذ أبعادا أكبر عقب تدخل الجانب التركي والقطري وعرضهما تمويل السد والاتفاق على صفقات عسكرية تشمل مضادات للصواريخ لحماية السد.

وأضاف "حسان" أن دور وزارة الخارجية بدأ في الانحدار في التعامل مع الملف الإفريقي منذ وفاة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر إلي أن أصبح لا تمثل وزارة الخارجية أي شيء في الدور الإفريقي موضحا ما هي النتائج الملموسة لوزارة الخارجية في الوقت الحالي لمعالجة الملف الإفريقي.

وطالبت حركة تطهير بعمل وزارة خاصة للشئون الإفريقية تتبع رئيس الجمهورية وتطرح الحركة السفيرة مني عمر المساعد السابق لوزير الخارجية للشئون الإفريقية أن تتولي زمام هذه الوزارة لأنها المؤهلة لإنهاء جميع الأزمات مع القارة الإفريقية وببراعة.

 كشف إبراهيم مطر المتحدث الإعلامي لحركة تطهير عن مستندات جديدة تكشف أن محمد مرسي الرئيس المعزول وهشام قنديل رئيس مجلس الوزراء السابق انه تم توجيه تكليف مباشر للدكتور محمد بهاء الدين أحمد وزير الري السابق بسرعة تجهيز الخرائط الطبوغرافية والدراسات الخاصة بتوصيل المياه لقطاع غزة عن طريق ترعه السلام علما أن الحلم الصهيوني أراد توصيل المياه لإسرائيل عن طريق ترعه السلام وساعد إسرائيل بشكل غير مباشر في الهيمنة علي مجريات سد النهضة الذي أوشك علي انتهائه في شهر يوليو القادم وذلك بظهور إهمال لا مثيل له في التعامل مع الجانب الأثيوبي.

وأشار "مطر" أن المستندات تكشف التسهيل التام للاستثمارات القطرية وحدها في وسط سيناء وتشجيع الاستثمار التركي وإهمال دول عربية مما يجعلنا نتفهم موقف تركيا الأيام الماضية من تهدديها لمصر أن ستكون ضدها إذا واجهت أثيوبيا عسكريا في موضوع سد النهضة.

وأضاف "مطر" أن الزعيم الراحل محمد أنور السادات في عام 1980 كلف كلا من الدكتور مصطفي كامل والدكتور إبراهيم حميدة بعمل جولة ميدانية في الكونغو لتقديم تصور جغرافي عن طبيعة نهر الكونغو وبعد تقديمه للزعيم محمد أنور السادات قامت الحكومة المصرية آنذاك بتقديم هذا المشروع إلي شركة آرثر دي ليتل الأمريكية لعمل التصور المناسب والتكلفة المناسبة وردت الشركة بالموافقة وذكر التقرير حقائق أكثر من رائعة وهي أن عمل مشروع ربط نهر الكونغو بنهر النيل يوفر لمصر 95 مليون متر مكعب من المياه لزراعة 80 مليون فدان تزداد بالتدرج كل عشر سنوات إلي 112 مليار متر مكعب من المياه مما يصل بمصر لزراعة نصف مساحة الصحراء الغربية ومن هذا المنطلق نري أن محمد مرسي المعزول اضر هو وعشيرته من الإخوان المسلمين بالأمن القومي المائي عن طريق إصدار بيانات مغلوطة للإعلام المصري تفيد انه يستحيل ربط نهر الكونغو بنهر الكونغو بسبب الدراسات التي تفيد استحالة ذلك مع العلم أن المشروع قائم بدراسات ناجحة ومقدمة لشركة أمريكية من قبل الزعيم الرحل محمد أنور السادات وانه نظر لمصلحة الجماعة واضر بمصلحة الأمن العام لمصر.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية