اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

أصحاب المليارات يهجرون قصورهم في لندن

الثلاثاء 25 february 2014 04:10:00 مساءً
أصحاب المليارات يهجرون قصورهم في لندن

 

شغرت ثلث المنازل في ثاني أغلى شارع في بريطانيا، من أصحابها، الذين هجروها منذ عقود طويلة، ما أدى إلى إصابتها بحالة التعفن.

أما وراء الأبواب المغلقة بأقفال والمداخل الطويلة، فيوجد حوالي 20 قصرا شاغراً في العاصمة البريطانية لندن، وتحديداً في "جادة الأساقفة"، وذلك رغم القيمة الإجمالية المادية لهذه القصور، والتي تبلغ حوالي 582 مليون دولار.

ويطلق على هذه القصور اسم "طابور المليارديرات"، إذ يبلغ متوسط كلفة المنزل حوالي 9.98 مليون دولار، ولكن الكثير من هذه القصور تم هجرها، من قبل أصحابها الأثرياء.

ورغم حالتها المتهالكة، إلا أن البيوت ما زالت تعتبر مكانا آمنا للأجانب الأثرياء لايداع أموالهم بسبب ارتفاع اسعار العقارات في لندن، والتي زادت بنسبة 11 في المائة العام الماضي، وأيضا بسبب سمعة الشارع، باعتباره نقطة جذب للأشخاص الأثرياء والمشاهير.

ويصف أنيل فارما، وهو أحد المطورين العقاريين، تلك القصور الشاغرة بأنها واحدة من "الأراضي البور الأغلى في أوروبا."

وقال فارما إنه يأمل في الحصول على إذن لتحويل القصر المتحلل "ذا تاورز" إلى شقق الفاخرة. ويذكر أن القصر تم شرائه قبل 25 عاما، من قبل عائلة بارزة في الشرق الأوسط، ولكن لم يتم العيش فيه، بسبب تعقيدات أذونات التخطيط، ما أدى إلى أن يصبح متروكا، وفي حالة سيئة. وغطت الهياكل الحيوانية أرضيات القصر المكسوة بالطحالب، فيما تساقط الدهان من الأسقف، وانهارت الأدراج من الرطوبة.

أما "جيرسي هاوس" على بعد 200 متر من الطريق، فقد عرض للبيع في مقابل 67 مليون دولار. وقال الوكيل العقاري تريفور أبراهمسون إن  "جادة الأساقفة" تعتبر شارع أيقوني، مثل شوارع روديو درايف أو وول ستريت.

أما شراء منزل هنا، فيعتبر دليل على الثراء، بحسب ما أوضح أبراهمسون، واصفاً الشارع الذي كان لوقت طويل، محط المستثمرين الأثرياء، في البلدان النامية، والذين مروا بفوضى جيوسياسية، أي الأشخاص الإيرانيين بعد ثورة العام 1979، والأروبيين الشرقيين بعد انهيار جدار برلين.

ولكن، في الوقت الذي تواجه فيه بريطانيا أزمة السكن وارتفاع أسعار العقارات، فمن المرجح أن القصور الفارغة في الشارع، ستزيد من الجدل حول الضرائب التي يدفعها مشتري العقارات في الخارج، خصوصا إذا بقيت هذه العقارات فارغة.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية