اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

تسريب صوتي نُسب لأردوغان يطلب من ابنه نقل الاموال من بيته

الثلاثاء 25 february 2014 04:25:00 مساءً
تسريب صوتي نُسب لأردوغان يطلب من ابنه نقل الاموال من بيته

 

قال مكتب رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء (25 فبراير) إن التسجيلات الصوتية على موقع يوتيوب التي يُزعم فيها أن أردوغان أبلغ ابنه بالتخلص من مبالغ مالية كبيرة في اليوم الذي نُشرت فيه أنباء عن تحقيق بشأن الكسب غير المشروع في حكومته هي تسجيلات مزورة "وغير صحيحة". ولم يتسن لوكالة رويترز التحقق من صحة التسجيلات الصوتية التي وضعت على موقع تبادل لقطات الفيديو على الإنترنت في ساعة متأخرة من مساء الاثنين.

وفي هذه التسجيلات يُمكن سماع الصوت الذي يفترض أنه لأردوغان وهو يطلب من ابنه أن ينقل الأموال من منزله، فيما يقول الصوت على الطرف الآخر من المحادثة إنه مازال هناك نحو 30 مليون يورو ينبغي التخلص منها. والتسجيلات التي ظهرت بعد يومين من حملة رسمية بدأها حزب العدالة والتنمية لانتخابات محلية في نهاية مارس ، قد تكون أحدث كشف في فضيحة كسب غير مشروع قال أردوغان إنه تم الترتيب لها للإطاحة به.

وقال مكتب أردوغان في بيان إن "التسجيلات التي نُشرت عبر الانترنت مساء الاثنين مرفقا بها مزاعم بأنها محادثة هاتفية بين رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان وابنه غير صحيحة بالمرة وهي من نتاج عملية مونتاج غير أخلاقية". وأضاف البيان "أولئك الذين اختلقوا هذه المؤامرة القذرة يستهدفون بها رئيس وزراء جمهورية تركيا سيحاسبون في إطار القانون." وفضيحة الفساد، التي تفجرت يوم 17 ديسمبر ، باعتقال رجال أعمال قريبين من أردوغان وأبناء ثلاثة وزراء تحولت إلى واحدة من أكبر التحديات التي يواجهها حكمه المستمر منذ 11 عاما.

ويأتي بيان حكومة أردوغان بعد يوم من اتهامها لقضاة قريبين من حركة الداعية فتح الله غولن بالتنصت، بشكل غير قانوني، على آلاف الاشخاص بينهم أردوغان نفسه ورئيس جهاز الاستخبارات في "إطار مؤامرة تهدف إلى زعزعة استقرارها".

وأفادت صحيفتا "ييني صفاك" (الفجر الجديد) و"ستار" أن الهواتف النقالة لهذه الشخصيات خضعت للتنصت منذ 2011 بأمر من الشرطة أو القضاء القريبين من جمعية الداعية الإسلامي فتح الله غولن، الذي أعلن أردوغان الحرب عليه بتهمة الوقوف وراء الفضيحة السياسية المالية غير المسبوقة التي يتخبط فيها نظامه. وقال المتحدث باسم الحكومة الإسلامية المحافظة بولند ارينتش في ختام جلسة لمجلس الوزراء "إنه للأسف حدث مربك جدا (...) على هؤلاء المدعين أن يعتذروا من كل الأشخاص الذين أخضعوهم للتنصت".

ونفى أحد المدعيين اللذين أوردت الصحيفتان اسميهما بأنه أمر بعملية التنصت. وأكد عدنان جيمن لصحيفة ميلييت أن "هذه الادعاءات لا أساس لها. لم تصدر أوامر بالقيام بأي عملية غير مشروعة". وفي تصريح نقلته وسائل إعلام قريبة من حركة غولن، نفى أحد محامي الداعية نور الله البيرق هذه المزاعم وقال "هذا الوضع لا يهدف إلا إلى الحض على الكراهية والانقسام". وذكرت وسائل إعلام قريبة من أردوغان أنه تم اكتشاف هذه المسألة من جانب المدعين الذين عينتهم الحكومة أخيرا ليتولوا إدارة التحقيقات في مكافحة الفساد، وذلك بعد موجة اطاحة تاريخية طالت القضاء والشرطة.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية