اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

تحت عنوان المؤتمر الدولى السنوى السادس عشر للاحصاء والنموذجة فى العلوم الاجتماعية والانسانية

خبراء الاقتصاد والاحصاء يؤكدوا صحة الاحصاءات السياحية بخصوص الايرادات وعدد السائحين الصادرة من وزارة

الأربعاء 26 march 2014 11:08:00 صباحاً
خبراء الاقتصاد والاحصاء يؤكدوا صحة الاحصاءات السياحية بخصوص الايرادات وعدد السائحين الصادرة من وزارة
هشام زعزوع

المصريين الحجاج يهتمون بشراء ماء زمز والادوية
 
و90% من الكويتين ياتون لمصر للعب القمار
 
وشكاوى السائحين من معامله سائق الحنطور للحصان وطلب شرطة المطار والمنافذ اكرامية بالدولار
 
 
اثار مؤخرا موضوع الاحصائيات الخاصة بالسياحة " عدد السائحين والليالى السياحية والايرادات السياحة " جدلا خاصة اثناء الحوار الذى دار بين هشام زعزوع وزير السياحة والاعلامى عمرو اديب تليفونيا والتى والذى هاجم فيه اديب خلال برنامجه الوزير بعدم وجود دقة فى الاحصائيات السياحية وحساب الاجئين السوريين واللليبين ضمن السائحين بالاضافة الى المصريين حاملى الجنسيات الاجنبيةا لامر الذى جعل القائمين على هذه الاحصائيات التاكيد بتنظيم ندوة خاصة لتعريف الاعلام وايضا العاملين بالسياحة كيفيه حساب الارقام الخاصة بالسائحين والتاكيد على صحتها ونفى مارددة وهاجم باه عمر اديب وزير السياحة والذى نفى فى حواره ما قاله اديب
 
ا واكد الحاضرين من المتخصصين فى الاحصائيات والعاملين عليها من خلال الدراسات المختلفة بعينات وعمليات مسح شامل للسائحين ان هذه الاحصائيات صحيحة سواء عدد السائحين وانفاقه السياحى والمشكلات التى يواجهها ومايفضله فى المقصد المصرى وسبب وجوده
 
كما اكدوا ان السائح طبقا للتعريف منظمة السياحة العالمية أنه هو الذى يقضى فى المقصد السياحى اكثر من 24 ساعة واقل من 365 يوم ولا يتقاضى اجر من الدولة المضيفة وهذا هو السائح الذى يتم حساب ايرادات لياليه السياحية واعدادة بالاحصائيات الخارجة والمعلنة من وزارة السياحة والتى تحدثها الوزارة كل 3 شهور وترسلها للبنك المركزى لاعتمادها
 
وكانت الندوة التى عقدت بكليه سياسة واقتصاد بجامعة القاهرة امس تدور حول مدى صحة الاحصائيات السياحية التى تعلنها وزارة السياحة وكيفيه احتسابها والطرق التى تحسب بها
وحضر الندوة الدكتورة عادلة رجب المستشار الاقتصادى لوزير السياحة والهامى الزيات رئيس الاتحاد المصرى للغرف السياحية كما شارك فى الندوة الدكتور محمد صقر مستشار اقتصادى لوزير السياحة سابقا واستاذ اقتصاد والدكتور حسن ذكى استاذ الاحصاء وايضا الدكتور بكر سلطان استاذ الاقتصاد
 
الهدف من الندوة هو تحسين جودة الاحصائيات السياحية والوصول الى الارتقاء بها والتخطيط السليم فى المستقبل السياحى المصرى
 
وقد اديرت الندوة من خلال عدد من الاسئله طرحت على المشاركين بالندوة والاجابة عليها
وكان اولى هذه الاسئله هى لماذا لانثق فى الاحصاءات السياحية الرسمية ودائما تثير الجدل ؟
واقال الهامى الزيات رئيس اتحاد الغرف السياحية أنه عاصرالاحصائيات من ايام فؤاد سلطان وزير السياحة الاسبق وايضا محمد البلتاجى وزير السياحة والذى كان يهتم بالاعداد والاحصائيات الخاصة بالسياحة وبدأ فى شرحها الا انه كانت تقابلنا عدة مشاكل خاصة بهذه الاحصائيات خاصة لبنوك
والتى كانت تطالب بدفع ديون المستثمر السياحى فور اعلان هذه الاحصائياتعلى الرغم من وجود مشاكل كانت تعوق السياحة الا ان وجود انفراجه كانت تتسبب فى ضغوط اخرى على القطاع وهو مايحدث فى الوقت الحالى
 
واشار الزيات أن الايرادات السياحية تختلف عن زمان طبقا للقيمة الفعليه للدولار وايضا اختلاف انفاق السئح فى الليله الواحدة فكانت فى التسعينات متوسط انفاق السائح 135 دولار فى الليه الواحدة اما فى 2014 فانفاق السائح وصل الى 62 دولار فى الليله الواحدة مضيفا الى ان البنوك دائما تكلمنا على ان السياحة بخير على الرغم من الظروف التى يمر بها القطاع اثر الاحداث التى جرت ومازالت وذلك بعد اعلان الارقام الخاصة بالسياحية من ايرادات وانفاق ولاتعلم هذه البنوك ان الليله السياحية تباع فى مصر الان ب12 دولار فى الليله وهو مايسبب خسارة فادحة للسياحة من جميع النواحى وللمقصد ككل فى انه عرف خارجيا بانه رخيص وبالتالى فان الخدمات المقدمة تتناسب مع هذا الرخص مطالبا باهمية احتساب وتقييم اسعار الدولار من زمان والان والمقارنة بينهم ولابد من تفهم الاحصائيات التى تعلنها الوزارة من جميع المتعاملين مع القطاع
 
ومن جهته اكد الدكتور محمد صقر ان القصور الخاص بالاحصائيات السياحية ليس فى مصر فقط بل موجود على مستوى العالم والسبب فى ذلك فى اختلاف طبيعىة النشاط السياحى وهناك صعوبة فى تتبع انفاق السائح والتى تصعب عمليه الاحصائيات السياحية خاصة وان السياحة لها تفرعات كثيرة لافتا الى ان عدم شمول البيانات وتشتتها لانها تصدر من عدة جهات " وزارة السياحة والمحليات ومركز البحوث والاحصاء ومراكز التعبئة والاحصاء والداخليه من الجوزارت "
واضاف صقر ان عدم التصاق البيانات لتعدد المصادر واعتمادها على اختلاف المناهج والتى تؤدى الى اختلاف النتائج وعدم دقتها مضيفا الى ان البيانات الخاصة بالسياحة تجمع من عدة جهات ويتم توثيقها فى النهاية من التعبئة والاحصاء ووزارة السياحة
 
 
وبتوجيه سؤال عن متى نجد ارقام متسقة بدعمها من كل الاطراف؟
 
قال الدكتور بكر سلطان استاذ العلوم والاحصاء ان هناك عدة جهات نستخلص منها الارقام السياحية بالاشتراك مع وزارة السياحية وعملنا بحوث كثيرة واهمها بحث خاص بانفاق السائح وفيها قمنا بتوزيع استمارات على السائح اثناء انتهاء رحلته فى مصر ولحظة مغادرته بالمطار ومطبوعة ب" 9 لغات "
واضاف ان هناك نوعين من السائح يرفض ويوافق على الاستمارة والذى يوافق على ملء الاستمارة ياتى من خلال عدم تدوين اى بيانات شخصية خاصة به الا فقط ماقام بانفاقه اثناء رحلته بداية من وصوله المطار والفندق والزيارات والمطاعم والمشتروات الخاصه وغيرهم مضيفا الى ان السائح يوافق على ملء الاستمارة بسبب درايته وعلمه بهذه النوعية من الاستمارات
 
وعن مدى دقة هذه الاستمارة يؤكد سلطان ان السائحين اللذين يملؤن الاستمارات مقسمة طبقا للجسيته وحسب المنفذ القادم منه سواء من المطارات او من المنافذ البرية والبحرية كما ان كل من هذه المنافذ ياتى منها جنسية مختلفة فمثلا شرم الشيخ الجنسيات الروسية والايطاليه والاقصر الجنسيات الانجليزية وطابا الاسرائيلين واضاف ان الاستمارات مضاف اليها اسئله عن اى ملحوظات للاسئح ومنهم من يطرح المشاكل الذى واجهها ومنهم من يكتب كلمات مشجعة واعجابهم بالرحلة لافتا الى ان هذه المشاكل بتعمل الوزارة بالفعل على التطرق لها وحلها وذلك لعدم مواجهة السائح لها مرة اخرى
 
واضاف بكر ان هناك اسئله اخرى توجه للسائح فى الاستمارة اضافيه ومنها سبب وجودة واختياره للمقصد المصرى لقضاء رحلته وهل اتى الى مصر فى صورة مجموعة او من مفردا
واكد ان معدل الخطا فى هذا البحث معدومة وذلك لاننا نترك السائح يكتب مايشاء ولا نتدخل فيما يكتبه بالاستمارة خاصة وانهم متعودين على مثل هذه الاستمارات ببلدهم
 
ويلفت بكر على الاسئله الطارئة التى تدون بالاستمارة مثل ملاحظتنا بان السائحين واغلبهم الروس يشترون كميات كبيرة من السجائر والمشروبات قبل ركوبهم الطائرة
كما ان هذه الاستمارات توزع ايضا على المصرين الحجاج والمعتمرين القادمين من الاراضى السعودية بعد اداء فريضتهم الدينية وذلك اثناء تواجدهم جانب السير الخاص بشنطهم ونسبه الاستجابة لهذه الاستمارات للمصريين عاليه وتوضع ضمن السياحة الدينية ومن هذه الاسئله قيمة مشترواتهم من الاراضى السعودية وكانت اهم هذه الاسئله طبقا لملحوظات الباحثين هى شرائهم للادوية والتى تتراوح متوسطها مابين 200- 500 ريال سعودى الى جانب اهمية شرائهم لماء زمزم والتى يصل سعر ال10 لتر 25 ريال سعودى وتباع فى المطار مؤكدا الى هذه الاسئله تم وضعها بالاستمارة وتم التعديل بمعرفة واعتماد الوزارة وبذلك كبرنا حجم العينة مما يؤكد اانا نهتم بمتوسط انفاق السائح
 
وبطرح السؤال الخاص بالارقام المنسقة والذى يدعمها كل الاطراف واين نجدها ؟
 
يجيب عليها الدكتور حسن ذكى بقوله ان متوسط الانفاق فى المسح البيانى اللذى نقوم بعمله بجانب خصائص اخرى للسائح كان فى البداية يقوم به البنك المركزى ووزارة السياحة الا ان ارقامهم كانت متضاربة الا اننا قمنا من خلال المسح الخاص بنا بتطوير هذه البيانات والارقام وكيفيه حساب انفاق السائح واصبحت هناك جهة واحدة منوطة بهذة الاحصائيات وهى وزارة السياحة والتى تقوم بتحديث هذه البيانات كل 3 شهور وترسلها الى بنك المركزى كما حدثنا التعريفات واسلوب جمع البيانات منذ عام 2006 واصبح هناك تعاون بين الوزارة وجميع الجهات لحساب البيانات الخاصة بالسائح
 
وقال ذكى ان هناك طريقتين للتاكيد على صحة الاستمارات والبيانات الخاصة بالسائحين وهما التواجد الميدانى مع المجموعة المكلفة بجمع البيانات وبعد ملء السائحين للاستمارات وطريقة اخرى وهى التاكيد على صحة جمع البيانات من خلال النزول مرة اخرى وتاكيد المعلومات منهم الا ان الطريقة الاولى هى المستخدمة
 
وبطرح سؤال اخر وهو ماهى العراقيل التى تحول دون الحصول على ارقام سياحية دقيقة من جانب الطلب والعرض ؟
واجاب على هذا السؤال الدكتور بكر سلطان بقوله أن متوسط انفاق كل جنسية لان كل عينة تطرح حسب الجنسية وعددها مثلا الجنسيات الكويتية لها متطلباتها خاصة وان الباحثين قالوا انهم يقضون اوقاتهم فى مراكز القمار وقالوا ان مصر ولبنان من اولى الدول التى يفضلونها فى لعب القمار كما انهم قاموا بتدوين انفاقهم فى مراكز القمار من خسارة ومكسب وبالتالى فان نتيجة العينة اكدت ان 90% من الشباب الكويتين يحضرون الى مصر بقصد لعب القمار وهذا ماقمنا بتدوينه ايضا ضمن اسئله الاستمارة بالاضافة الى اسئله خاصة بالسجائر والخمور والمفضله للسائح الروسى
 
وعن نوعيه الجداول الموجودة واستيفائها ؟
 
اكد دكتور فتحى صقر ان 75 % من السائحين يقدمون على مصر بصورة افواج خاصة الاوروبيون والمشكلة فى الافواج عندما نقوم بسؤال احدهم لايعرف كم من المبالغ التى انفقها ولا يتذكرها خاصة وانه يدفع رحلته بالكامل شاملة تذكرة الطيران والفندق بالاضافة الى دفعه مبلغ التامين الصحى وثمن الرحله لمنظم الرحلات الاجنبى بالخارج مشيرا الى ان هذا السائح له انفاق اخر وهى ECXTRA او الاضافات الخاصة بالمشروبات والمطاعم او اماكن الزيارات
 
واشار صقر انه طبقا لمنظمة السياحة العالمية فان الطلب ليس السياحة الوافدة الانبية فقط وانما هى ايضا السياحة الداخلية وهو ماوضعناها فى اعتبارنا ايضا وقمنا بعمل استمارات خاصة بالسائحين المصريين بالاضافة الى السياحة النازحة وهى سياحة الدينية " للحج والعمرة "
 
وبسؤال عن ماهى افضل الطرق والاساليب الحديثة لتجنب المشكلات ؟
اكد حسن ذكى ان التعداد الاقتصادى فى السياحة ليست بعيدة عن التعددات والمسوحات فى السياحة مضيفا الى ان افضل الطرق لتجنب المشكلات هى عمل مسوحات وحصر شامل للفنادق وغرفها على مستوى مصر وهذه المسوحات تحتاج لميزانية كبيرة عن مسح الانفاق وهو مايجعل كل الاحصائيات الخاصة بالطاقة الفندقيه حتى الان تقديرية وليست مؤكدة
 
واشار ذكى ان عمليه التمويل لهذة الابحاث والدراسات مهمة جدا وهو مايعد عائقا امام استكمال كافة قاعدة البيانات الخاصة بالسياحة فى مصر
 
وعن كيفيه مساندة القطاع الخاص السياحى للوصول الى افضل وادق الارقام التى بناءا عليها يتم التخطيط للسياسات السياحية فى المستقبل ؟؟
 
يقول الدكتور بكر سلطان انه لابد تشكيل لجنة مشتركة بين القطاع الخاص والعام وهى وزارة السياحة للعمل على حل المشكلات ومساندة القطع الخاص فى عمله فمثلا هناك شكاوى من عدم وجود تليفونات بخطوط دوليه بالمطارات وايضا عدم وجود WI FI وغيرها من الخدمات الذى يعتاد السائح عليها فى المطارات التى يقصدها وكذلك مشاكل خاصة بالحناطير والكارته التى يركبها السائح بالاهرامات والمناطق الاثرية وشكاوى من السائحين بسوء معاملة سائق الحانطور بالحصان وايضا مشكلة الحمامات والاهمال فى عدم تنظيفها بالاضافة الى المشاكل الخاصة بمطالبه رجال الشرطة بالمطارات والمنافذ للبقشيش " الاكرامية من السائح " بالدولار


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية