اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

211 مليار دولار حجم الإنفاق على تقنية المعلومات في الشرق الأوسط 2014

الأربعاء 02 april 2014 04:44:00 مساءً
211 مليار دولار حجم الإنفاق على تقنية المعلومات في الشرق الأوسط 2014

أشارت أحدث الإحصائيات الصادرة عن مؤسسة الأبحاث والدراسات العالمية “جارتنر” إلى أن حجم الإنفاق على قطاع تقنية المعلومات في منطقة الشرق الأوسط سيبلغ 211 مليار دولار خلال العام 2014، بزيادة وقدرها 8 بالمائة عن العام 2013.

وقام بيتر سندرغارد، نائب الرئيس الأول والرئيس العالمي للأبحاث في مؤسسة الأبحاث والدراسات العالمية “جارتنر” بمناقشة التوقعات حول واقع قطاع تقنية المعلومات أمام أكثر من 500 مدير تنفيذي وكبار الشخصيات والمختصين في مجال تقنية المعلومات، وذلك خلال فعاليات «منتدى جارتنر/آي تي إكسبو» الذي ينظم في دبي في الفترة بين 1 – 3 من أبريل الحالي.

وتطرق سندرغارد إلى هذا الموضوع قائلاً: “من المتوقع أن يصل حجم الإنفاق على قطاع تقنية المعلومات في منطقة الشرق الأوسط إلى 243 مليار دولار بحلول العام 2018، وهو ما يشكل 5.6 بالمائة من إجمالي حجم الإنفاق العالمي على القطاع ذاته. كما أن المجالات الصاعدة وسريعة النمو كالحلول المتنقلة، والحكومة الذكية، والبيانات الكبيرة، ومفهوم إنترنت الأشياء، ستشكل عاملاً هاماً وحيوياً في عملية التحول والتحديث التي تشهدها المنطقة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الاستثمارات الكبيرة الموجهة من قبل القطاعات الرئيسية على غرار الاتصالات، والإعلام، والخدمات، والخدمات المصرفية والمالية، والحكومة، والصناعة، والموارد الطبيعية، ستعمل على توفير فرص كبيرة للتقنيات ومزودي الخدمات”.

وتابع سندرغارد حديثه قائلاً: “تتمثل أهم القضايا بالنسبة لدولة الإمارات العربية المتحدة في الاستفادة من رأس المال البشري الأجنبي المتنوع القائم حالياً، وذلك من خلال تسريع موجة الاستثمار في مؤسسات التعليم العالي، والشركات الجديدة، وابتكارات تقنية المعلومات، وخلق بيئة متميزة وغنية من الموارد مناسبة للاستثمار الداخلي والخارجي على حد سواء”.

 

هناك فرصة كبيرة تكمن في مبادرة رؤية الإمارات 2021 والتسهيلات التي تدعم توجهاتها، فهي ستشكل العجلة الرئيسية المحركة لمبادرات تقنية المعلومات في قطاع التعليم والتصنيع والخدمات الحكومية. كما تؤكد الإمارات على مبادرات الطاقة النظيفة، مثل الطاقة الشمسية والطاقة النووية، التي من شأنها أن تخلق العديد من فرص العمل، وتستقطب الشركات غير البترولية إلى المنطقة، وتساعد على تنويع الاقتصاد. وتتطلع حكومة دولة الإمارات إلى تنويع اقتصادها، حيث من المتوقع أن تمثل الصناعات التحويلية 25 بالمائة من إجمالي الناتج المحلي بحلول العام 2015.

ومن المتوقع أن يبلغ حجم الإنفاق على التجهيزات في منطقة الشرق الأوسط حوالي 37 مليار دولار خلال العام 2014، أي بزيادة وقدرها 24 بالمائة عن العام 2013  وتشمل التجهيزات الهواتف المحمولة، والكومبيوترات اللوحية، وأجهزة الكمبيوتر المكتبية، والطابعات، بالإضافة إلى الهواتف الذكية التي تتصدر القائمة بمعدل إنفاق من المتوقع أن يبلغ 30 بالمائة خلال العام 2014، في حين من المتوقع أن يتجاوز معدل الإنفاق على الهواتف المحمولة 39 مليار دولار بحلول العام 2018″.

واستعرض سندرغارد هذه النقطة بقوله: “يعتبر امتلاك الهاتف المحمول العامل الأقوى في دفع مسيرة التنمية البشرية والتجارية، وبفضل وجود الكثير من التطبيقات الجديدة، سيواصل المستخدمون بشكل عام تعزيز قطاع الاتصالات والنمو الاقتصادي على كافة مستويات المجتمع في منطقة الشرق الأوسط. ومن الجدير بالذكر أن اعتماد المستخدمين للأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل “أندرويد” و”ويندوز” تم بوتيرة سريعة، حيث يتم استبدال الهواتف الجوالة بأخرى أحدث منها خلال فترات قصيرة، فبعض الدول على غرار البحرين وقطر يستبدل المستخدمون فيها هواتفهم في فترة تقارب السنة أو أقل، في حين أن المعدل العالمي لتبديل المستخدمين لهواتفهم هو أكثر من عامين”.

بالمقابل، من المتوقع أن ينمو حجم الإنفاق على البرمجيات خلال العام 2014 في منطقة الشرق الأوسط إلى حوالي 12 بالمائة عما كان عليه في العام 2013، هذا وتبلغ حصة منطقة الشرق الأوسط ما يقرب من 1.4 بالمائة من إجمالي الإنفاق العالمي على البرمجيات، كما أنها تملك آفاق واعدة على المدى الطويل لشركات تطوير البرامج الباحثة عن فرص نمو جديدة. وتعد البرمجيات من القضايا الهامة بالنسبة للمؤسسات الكبيرة العاملة في قطاع الاتصالات، والمصارف، والسفر الجوي، والدفاع، فضلاً عن الحكومة المركزية وقطاع الموارد الطبيعية. حيث يتم إنفاق معظم الأموال على أنظمة إدارة قواعد البيانات، وأنظمة التشغيل، وتخطيط موارد المؤسسات، والبنية التحتية للتطبيقات، والبرمجيات الوسيطة.

ويواصل سوق خدمات الاتصالات تربعه على قائمة أكثر القطاعات إنفاقاً بنسبة 74 بالمائة من إجمالي الإنفاق على تقنية المعلومات في المنطقة خلال عام 2014، حيث تشير دراسة مؤسسة “جارتنر” أن خدمات الاتصالات ستحقق نسبة نمو تقارب الـ 5 بالمائة في العام 2014، إلى جانب الخدمات الصوتية المتنقلة التي من المتوقع أن تبلغ قيمتها 93 مليار دولار، وخدمات البيانات المتنقلة 27 مليار دولار.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية