اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدينار الكويتى
159.22
158.10
الريال السعودي
12.96
12.89
الجنيه الاسترليني
65.80
65.16
اليورو
57.13
56.52
الدولار
48.65
48.51
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
38,650
عيار 24
5509
عيار 21
4850
عيار 18
4131
عيار 14
3236
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
38800
المصريين
38500
الجارحي
36000
بشاي
38600
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
3470
العريش
3650
أسمنت المصرية
3350
أسمنت السويس
3350
أسمنت السويدي
3650
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية

باحثة مصرية تناقش "أثر الانقسام الفلسطيني علي جهود تسوية القضية الفلسطينية"

الأحد 18 may 2014 01:51:00 مساءً
 باحثة مصرية تناقش

حصلت الطالبة المصرية نسمة محسن الحمزاوي، على درجة الماجستير في العلوم السياسية بتقدير امتياز وذلك من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، حيث حملت الرسالة عنوان "أثر الانقسام الفلسطيني علي جهود تسوية القضية الفلسطينية (يونيو 2007– أبريل 2011) .

وتكونت لجنة المناقشة من د. محمود إسماعيل، الأستاذ المتفرغ بقسم العلوم السياسية، رئيسا،، ود. مصطفي علوي، الأستاذ المتفرغ بقسم العلوم السياسية، مشرفًا، السفير الفلسطيني بالقاهرة د. بركات الفرا، مناقشًا .

وتوصلت الدراسة التي اعتمدت علي المنهج الوصفي التحليلي ومنهج تحليل النظم إلى نتائج علمية تخلص إلى  أن الانقسام الحاد بين حركتي فتح وحماس أثر بشكل سلبي على فواصل هامة في تاريخ تطور القضية الفلسطينية، منذ استيلاء حركة حماس على قطاع غزة في يونيو 2007 وحتى اتفاق المصالحة الوطنية الفلسطينية في أبريل 2011، حيث فشلت جميعها -بشكل أو بآخر- في رأب الصدع الفلسطيني وتوحيد الفصائل الفلسطينية مرورا بمؤتمر أنابوليس (27 نوفمبر 2007) وما أطلقه من مفاوضات فلسطينية – إسرائيلية، واتفاق الهدنة الفلسطيني الإسرائيلي (18 يونيو 2008 – 18 ديسمبر 2008) ، والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة (27 ديسمبر 2008 – 19 يناير 2008) ، واتفاقية المصالحة الوطنية الفلسطينية (27 أبريل 2011) .

واعتبرت الباحثة أن ما شهدته الساحة السياسية الفلسطينية من حوارات ومبادرات واتفاقات فلسطينية وعربية ودولية بهدف رأب الصدع الفلسطيني ستظل جميعها بلا جدوى إذا لم تظهر رغبة فلسطينية حقيقة بين الفصائل الفلسطينية وأهمها حركتي فتح وحماس لوضعها موضع التنفيذ.

ورصدت الباحثة كيف أن  فوز حركة حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية في يناير 2006  عاملاً هاماً لتعميق الانقسام الفلسطيني الداخلي، خاصةً في ظل قيام الحركة بتشكيل الحكومة الفلسطينية العاشرة بمقاطعة من حركة فتح وعدد من الفصائل الفلسطينية، وقد تحذر هذا الانقسام بسيطرة الحركة على قطاع غزة بقوة السلاح في منتصف يونيو 2007 ليتحول الانقسام السياسي إلى انقسام جغرافي، وذلك في ظل ما تعرضت له من ضغوط داخلية وإقليمية ودولية حين تركزت المواقف الإقليمية والدولية على ضرورة أن تنصاع حركة حماس لشروط اللجنة الرباعية الدولية كأساس لقبولها في المجتمع الدولي، وهذه الشروط هي نبذ العنف والإرهاب، والاعتراف بحق إسرائيل في الوجود والاعتراف بالاتفاقيات المبرمة مع الجانب الإسرائيلي.

وتمنت الباحثة في ختام دراستها تعقيبا على بدء توقيع حركتي فتح وحماس علي اتفاق المصالحة الوطنية الفلسطينية في 22 أبريل 2014 بهدف تشكيل حكومة وحدة وطنية خلال 5 أسابيع برئاسة رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس أبو مازن، أن تتولى هذه الحكومة الإعداد لانتخابات رئاسية وتشريعية علها تكون حجز الزاوية لعودة النسيج الفلسطيني الموحد في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما سيكون له بالغ الأثر في تطور تسوية القضية الفلسطينية خلال الفترة المقبلة.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية