اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين
الخدمة الاخبارية

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

صندوق النقد الدولي: استقرار فى آفاق النمو العالمى وانخفاض فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

الأحد 01 may 2011 03:56:00 مساءً
صندوق النقد الدولي: استقرار فى آفاق النمو العالمى وانخفاض فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

 

صندوق النقد الدولي: استقرار فى آفاق النمو العالمى وانخفاض فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
توقع صندوق النقد الدولى فى أحدث نشراته الصادرة فى ابريل حول آفاق النمو الاقتصادى العالمي، أن يحافظ النمو العالمى على مستوى 4.4% لعام 2011 ونسبة 4.5% لعام 2012، فيما خفّض توقعاته لنمو الناتج المحلى الإجمالى لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال عامى 2011 و 2012 بنسبة 0.5% ، ليصبح 4.1% و 4.2% على التوالي.
وقد جاء هذا التخفيض لتوقعات النمو فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بسبب الأوضاع التى تسود هذه المنطقة، ومخاطر الديون السيادية المتصاعدة والارتفاع وتواصل الارتفاع فى أسعار السلع المستوردة.
وقال الصندوق أن آثار هذا الانكماش بدأت تظهر سلفاً فى بعض الدول مثل ما هو مشاهد فى الاقتصاد المصرى حيث تشير التقديرات أنه تراجع بنسبة 7% خلال الربع الأول من سنة 2011. هذا بينما يتوقع لدولة قطر أن تحقق أعلى نمو فى الناتج المحلى الإجمالى بالأسعار الثابتة على نطاق العالم بنسبة تصل 20%، حسب مراجعة كيو أن بى كابيتال لتقرير صندوق النقد الدولى لأداء الاقتصاد العالمي.
ويتوقع صندوق النقد الدولى للناتج المحلى الإجمالى الحقيقى أن يرتفع بحدود 2.5% فى الاقتصاديات المتقدمة، وبنسبة 6.5% فى الاقتصاديات الناشئة والنامية. ويجيء أحد أهم مؤشرات التعافى الاقتصادى العالمى والنمو المتوقع من مبيعات التجزئة القوية فى اقتصاديات الأسواق الناشئة والاقتصاديات المتقدمة. أما أهم المخاطر على مستقبل الاقتصاد العالمي، فيعود بصفة أساسية إلى التطورات الجيو-سياسية غير المنظورة.
ومن المرجح أن يكون هناك تفاوت فى  الأداء الاقتصادى فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فى عام 2011 بين الدول المصدرة والمستوردة للنفط. 
وشهدت الدول المستوردة للنفط أقوى آثار الأحداث الأخيرة حينما أدت الاضطرابات الاجتماعية إلى تباطؤ النمو. وعلى ذلك فإن صندوق النقد الدولى يتوقع أن يتراجع النمو فى الدول المستوردة للنفط إلى نسبة 1.9% فى عام 2011. وبافتراض أن هذه الاضطرابات ذات طابع مؤقت، فإن نمو الاقتصاد فى الدول المستوردة للنفط سوف يتعافى ليصل نسبة 4.5% فى عام 2012.
أما فى الدول المصدرة للنفط، فإن الأسعار العالية للنفط وزيادة الطلب الخارجى عليه سوف يؤديان إلى ارتفاع كبير فى الإنتاج والصادرات. ومن المرجح أن تقود عائدات النفط العالية إلى زيادة فى الإنفاق على مشاريع التنمية. وستقود دولة قطر هذه المجموعة من الدول مع تواصل توسعها فى إنتاج الغاز الطبيعى واستمرارها فى الاستثمارات الضخمة فى البنى التحتية.
وبالرغم من أن الوضع فى ليبيا قد أدى إلى انخفاض كبير فى إنتاج النفط فى هذا البلد، إلا أن هذا النقص قد تم التعويض عنه إلى حد كبير من قبل الدول المنتجة الأخرى داخل المنطقة. وعليه، فإن الناتج المحلى الإجمالى لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على وجه العموم لن يتأثر سلباً بانخفاض الإنتاج الليبي.  
ولن تقتصر الآثار الاقتصادية  للاضطرابات التى تسود المنطقة على تلك الدول التى تشهد فعلياً أكبر قدر من هذه الاضطرابات، لأن تصاعد عدم الاستقرار على نطاق المنطقة سوف يقود إلى تدنى الاستثمارات. ومع ارتفاع مخاطر الديون السيادية عبر المنطقة، حسبما يقول صندوق النقد الدولي، فإن ذلك سوف يحرك تكاليف الاقتراض إلى أعلى، وهو ما سيعمل بمثابة كابح للنشاط الاقتصادي. 
وقد ذكر صندوق النقد الدولى أن أسعار السلع التى بلغت أعلى من المتوقع هو أحد الأسباب التى حدت به لخفض توقعاته للنمو فى المنطقة. وحيث من المتوقع أن تواصل أسعار السلع غير النفطية فى اتجاهها التصاعدى خلال عام 2011، فإن ذلك سيؤثر سلباً على دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التى تعد من البلدان المستوردة لهذه السلع غير النفطية. كما أن تصاعد تكاليف المواد الخام الصناعية سوف يكبح نمو الاستثمار. وإضافة لذلك، فإن ارتفاع أسعار المواد الغذائية سوف يقود إلى تآكل دخل الفرد، وهو ما سيؤدى بدوره إلى تحجيم الاستهلاك الخاص. 


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية