اعلان البنك الأهلى

بنك مصر

أخر الأخبار
البنك الزراعي المصري
بنك القاهرة
 
  أحمد علي سليمان
  مكانة الشهادة ومنازل الشهداء عند الله
  عبد الله غراب
  الحراك الرياضى وخالد عبد العزيز
  د.عادل عامر
  الاموال الساخنة في مواجهة الدولة
  ايمن حسن سليمان
  اتفاقية تبادل العملات مع الصين

الأكثر قراءة

الدولار الأمريكي
15.71
15.61
اليورو
18.9918
18.835
الجنيه الاسترليني
21.3625
21.1125
الريال السعودي
4.1887
4.0971
الدرهم الاماراتي
4.2776
4.2275
أسواق الفوركس
ليلة واحدة
15.895%
أقل من اسبوع
15.900%
أسبوع
15.977%
أقل من شهر
00%
الجنيه الذهب
6416
عيار 24
917
عيار 21
802
عيار 18
687
عيار14
535
اجندة المعارض والمؤتمرات
عز
5355
5700
المصريين
5280
5380
الجارحي
5110
5300
بشاي
5110
5210
فرص تصديرية
أسمنت حلوان
575
العريش
565
أسمنت المصرية
625
أسمنت السويس
645
أسمنت السويدي
585
هل قرار وقف استيراد الغاز المسال من الخارج في صالح المواطن أم لا؟
نعم
لا
لا أهتم
 
إرسال طباعه

"هانسن" الذهب يزداد لمعاناً وأوبك تواجه تخمة النفط

الأحد 12 october 2014 02:48:00 مساءً
أولي سلوث هانسن

قال أولي سلوث هانسن، رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك  في تقرير له صادر اليوم أنه  لا تزال المخاوف التي تكتنف النمو العالمي واحدة من المؤثرات الرئيسية على الأسواق المالية في الوقت الراهن وهو ما تم التطرق إليه في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأخير. حيث أثارت لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة المخاوف حول النمو الاقتصادي الضعيف في منطقة اليورو والتأثير المحتمل له على الاقتصاد الأمريكي وعلى الدولار.
  
تلقى السوق هذه الإشارة كدلالة على عدم إنشاء الصناديق الفيدرالية في وقت قريب كما يعتقد السوق، مما ساعد في المقابل على اجتذاب بعض عمليات جني الأرباح في الدولار (الذي شهد حالة ضعف بعد الدعم القوي الذي ساد خلال الأسبوع خاصة حول مستوى 1.25 مقابل اليورو). 
 
ووفقا لهانسن ، فقد أدى كل من احتمال استمرار فترة انخفاض أسعار الدولار بالإضافة إلى بيانات التصدير المخيبة من ألمانيا إلى انتعاش السندات والأسهم الأساسية. ولكن وفي الوقت الذي تتمسك فيه السندات بالأرباح-مع وصول العائد على السندات الامريكية ذات 30 عاماً إلى أدنى مستوياتها في 17 شهر وانخفاض عائدات السندات الألمانية ذات 10 سنوات إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق-تخلت الأسهم سريعاً عن أرباحها.   
وعلي صعيد اهم المؤشرات بالأسواق العالمية فقد هبط مؤشر مورغان ستانلي كابيتال انترناشيونال العالمي بالنسبة لبعض الشركات العالمية الكبرى للأسبوع الثالث على التوالي إلى أدنى مستوياته في ستة أشهر وهو ما يهيئ لبعض التداول المتوتر خلال الأسابيع القادمة بسبب تلاشي التأثير الإيجابي على الأسهم من معدلات الفائدة الأمريكية المنخفضة. 
استمر قطاع الزراعة في الانتعاش بعد وصوله إلى أدنى مستوياته في أربع سنوات منذ أسابيع قليلة حيث شهدت كافة القطاعات الفرعية ارتفاعاً ملحوظاً لا سيما الحبوب التي ارتفع سعرها بفضل الذرة والسلع الاستهلاكية على وجه الخصوص حيث تضاعف سعر القهوة الآن عما كان عليه في بداية السنة.  
كما تلقت المعادن الصناعية دفعة جراء ارتفاع أسعار الزنك، لكن النظرة المستقبلية المتدهورة تجاه النمو العالمي تسببت في المزيد من التحسن لهذا القطاع الذي يصعب وصوله إلى هذه المرحلة.  ويقبع سعر النحاس في هذه الآونة على الحافة مع التخوف من أن يؤدي أي ضعف إضافي في هذه النقطة إلى هبوط أكبر.
و كانت ردود الفعل على هذه الأخبار متفاوتة في أسواق السلع حيث تلقت المعادن الثمينة دفعة من ضعف الدولار وانخفاض عائدات السندات مع استمرار قطاع الطاقة في التراجع (تبعاً لتسبب ارتفاع العرض في ضرب السوق نظراً لتباطؤ نمو الطلب).  إذ نمر الآن في مرحلة من الاستسلام بعدما كسرت أسعار كل من خام غرب تكساس الوسيط وخام برنت المستويات التي كانت بعيدة المنال بالنسبة للكثيرين قبل شهرين فقط.  
 
و أصدرت منظمة الأوبك يوم الجمعة تقريرها الشهري الخاص بشهر سبتمبر ومفاده أن الكارتل قد رفع انتاجها إلى أعلى مستوياته خلال ثلاث سنوات بمعدل 30.47 برميل يومياً بسبب ارتفاع الانتاج من ليبيا والعراق وأنغولا ونيجيريا. 
 
وفي نفس الوقت، قامت منظمة الأوبك بتخفيض التوقعات بالنسبة لكمية النفط الخام التي يتوجب عليها انتاجها في السنة القادمة بمعدل 29.2 مليون برميل يومياً بسبب ارتفاع انتاج النفط الصخري الأمريكي.  
يترك هذا فجوة كبيرة بما يزيد على مليون برميل يجب على منظمة الأوبك إغلاقها في أسرع وقت ممكن من أجل تجنب هبوط أسعار النفط أكثر مما هي عليه.  حيث يُعقد اجتماع منظمة أوبك القادم في 27 نوفمبر وحتى ذلك الوقت سيراقب السوق عن كثب الإشارات المتعلقة بالكيفية التي سيتعامل فيها الكارتل مع عمليات البيع الشرهة الحالية والضربة القوية التي تلقتها الإيرادات. 
خلال الأسبوع الماضي، شهد الكارتل تخفيض الأسعار بالنسبة للعملاء الآسيويين من الموردين ومن ضمنهم المملكة العربية السعودية والكويت والعراق، ويعني هذا بأن إيجاد نهج موحد دون خلق تبدلات كبيرة في حصص السوق الفردية قد يتطور ليصبح تحدياً على الأرجح.  ونتوقع حدوث بعض المناقشات المهمة ولكنها ستعقد خلف الأبواب المغلقة. 
بينما حصلت المعادن الثمينة ومعادن مجموعة البلاتينوم -لا سيما البالاديوم-على دفعة من ضعف الدولار وارتفاع التقلب في أسواق الأسهم بالإضافة إلى هبوط عائدات السندات.  وتخلى الذهب عن الدعم الرئيسي عند 1.180 دولار للأوقية قبل أن ينتعش إلى أعلى سعر له خلال أسبوعين عند 1.233 دولار للأونصة ولكننا لم نشهد حتى الآن أي تسليم رئيسي في صناديق التحوط (التي تمتلك موقفاً قصيراً قياسياً كما بتاريخ 30 سبتمبر).  
سيبقى الزخم تجاه المعادن الثمينة تحت الضغط طالما ظل الاعتقاد سائداً في السوق بأن الدولار سوف يرتفع لذلك وطالما خلق التذبذب في سوق الأسهم الحالي بعض الدعم الإضافي، لم يُجهز البائعون ذوي المواقف القصيرة أنفسهم من أجل البحث في الاتجاه الآخر. 
بقي التركيز إلى الآن منصباً على الاتجاه الهبوطي والمستويات الرئيسية التي يتم النظر إليها تنحصر في نطاق الدعم بين 1.160 و1.180 دولار للأوقية متبوعة بسعر 1090 دولار للأوقية (وهو ما يمثل 50% من الارتداد الخاص بالانتعاش ما بين 2001-2012).  سيلقى التحرك بالاتجاه الصعودي مقاومة عند 1.245 ثم 1.264 دولار للأوقية.


إضافة تعليق

 الاسم
 الاميل
 التعليق
1458  كود التأكيد


التعليقات على الموضوع

لا يوجد تعليقات

   " style="text-decoration: none;line-height:40px"> بنوك   |   استثمار   |   أسواق   |   بورصة   |   شركات   |   اتصالات   |   عقارات   |   تأمين   |   سيارات   |   توظيف   |   سياحة   |   العملات والمعادن   |   اقتصاد دولي   |   بترول وطاقة   |   مزادات ومؤتمرات   |   بورصة الرياضة   |   منوعات   |   ملفات تفاعلية